لا للألم
نعم للأمل
لا تيأسي ( ديما ) فالمستقبل مشرق بإذن الله
فإن مع العسر يسرا إن مع العسر يسرا ولن يغلب عسراً يسرين
لا تيأسي فإذا اصبح الظلام حالكاً تماماً كما نراه الآن فاعلمي ان الصبح قريب
لا تخافي إن موعدهم الصبح ( كل الأعداء ) لا تخافي اليس الصبح بقريب
فتعود فلسطين ارض الرسالات ومهد الأنبياء تعود كما كانت ملؤها العدل والحب ولا يكون ذلك إلا إذا عادت لحظيرة الإسلام فقد اشتاقت إليه جربت الصليبيين فكسوها بلون أحمر هو لون الدم وجربت اليهود فكسوها بلون أسود هو لون الغدر والظلم وهي تنتظر ان تشرق شمس الاسلام من جديد لتنعم بلون جديد وطعم جديد هو لون العدل فما أجمل أن تكون عادلاً حتى مع من تختلف معه في العقيدة او الرأي.
ساري