شبهات قديمة كقدم صاحبها الذي فر من تحريف القرآن المصدر التشريعي الأول للمسلمينالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة وان عدتم عدنا
بسم الله الرحمن الرحم
السلام على من تلفظ بالشهادتين او ورثها من بابا وماما
في هذا الموضوع اعلن الانتصار العظيم على مذهب شيعة ال ابي سفيان
و نستخلص مما سبق
ان عمر كان يكع الخمر قبل وبعد الاسلام
ان عمر قال ان الرسول يهذي والعياذ بالله
ان عمر شارك في مباريات ال WWF
ان عمر قال ان خلافة ابي بكر فلتة وقى الله المسلمين شرها
ان عمر اعتدى على بيت الزهراء سلام الله عليها بنت رسول الله صلى الله عليه واله
ان العميد اطلق ساقه للريح وهرب واقفل الموضوع واوقفني
ان عقبة جذاب وهو وهابي منذ ان ولدته امه
طز
و الآن يخاصمنا في أمير المؤمنين رضي الله عنه..((أمير المؤمنين فقط...يعني لا يشمل غير هم))
الشبهة الأولى
الخمر فلما طلبنا الحديث منه و الدليل أتى بالنبيذ الذي يشربه كل الناس تصور؟؟
و يقول إنه خمر و النبيذ هو الخمر فماذا نصنع مع جاهل؟؟ هكذا و كأن النبيذ إختلقناه من عندنا؟؟
زي الأطرش في الزفه!!
الشبهة الثانية
لم يثبت أن عمر قال انه يهجر أو يهذي في أي من كتبنا الصحيحه..لكن ماذا نقول لهذا الأحمق!!
الشبهة الثالثة
المصارعة يستغرب و يطبل كأبليس لعنة لله عليه عند هذه الرواية و لم ينبس بكلمة وااحد
حين علم أن علي صارع إبليس بكبره و رد الشمس بكبرها وووووواااااعجبي من هذا الأحمق المتحامق!!
ينفتح مخه 9 بوصة على روايات الشيعة الخرافية الغير معقوله و إن قلت غير معقوله فأنا أبخسها حقها في
إظهار ما في نفسي من تعجب و خصوصاً ما يحاك من قصص حول المهدي المنتظر ((سوبر مان على غفلة))
الشبهة الرابعة
ومعنى قول عمر (فلته) أي فجأة دون استعداد لها ومن دون أن يتهيئوا لهـا فوقى الله شـرها، أي فتنتها، وعلل لذلك بقوله مباشرة (وليس فيكم من تُقطعُ الأعناق إليه مثل أبي بكر) أي ليس فيكم من يصل إلى منزلة أبي بكر وفضله، فالأدلة عليه واضحة، واجتماع الناس إليه لا يحوزها أحد، يقول الخطابي « يريد أن السابق منكم الذي لايلحق في الفضل لا يصل إلى منزلة أبي بكر، فلا يطمع أحد أن يقع له مثل ما وقع لأبي بكر من المبايعة له أولاً في الملأ اليسير ثم اجتماع الناس عليه وعدم اختلافهم عليه لما تحققوا من استحقاقه، فلم يحتاجوا في أمره إلى نظر ولا إلى مشاورة أخرى، وليس غيره في ذلك مثله» وكان سبب قول عمر هذا أنه علم أنّ أحدهم قال (لو مات عمر لبايعت فلاناً) أي يريد أن يفعل كما حدث لأبي بكر، ويتعذّر بل يستحيل أن يجتمع الناس على رجل كاجتماعهم على أبي بكر فمن أراد أن ينفرد بالبيعة دون ملأ من المسلمين فسيعرّض نفسه للقتل، وهذا هو معنى قول عمر (تغرةً أن يقتلا) أي من فعل ذلك فقد غرر بنفسه وبصاحبه وعرّضهما للقتل. السبب: قول عمر: وليس فيكم من تُقطعُ الأعناق إليه مثل أبي بكر.
الشبهة الخامسة
لم يثبت لعمر أنه إعتدى على فاطمة لا ضرب ولا تكسيراً ولا أسقاطاً للجنين و أتحدى من الآن حتى قيام
الساعة في أن يثبتوا عكس كلامي وهو موجه ليس لخادم الدعوة المهرج بل لأكبر خامات و رهبان الشيعة
سلااامي مو لك لغيرك يا مهرج
..وتحذير أخير لك..إرجع لعضويتك الحقيقةِ..أو توقف عن النفاق ومشاركتك هذه -}}
