السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
مرحبا أعضاء منتدى ميتل جير...
إليكم هذا المقال المقتطف و الذي يتمحور حول حقيقة ما حدث في جزيرة شادو موزيس, لا يؤكد إن كان الكتاب الذي ألفته نستاشا رومننكو يقول الحقيقة أم لا و لكنه يتسائل و يترك مجال للشك.. ماهو سبب إنكار الحكومة؟ هل هذا ما حصل حقا؟ أم أنها إشاعات..؟ هل الحكومة تدير مشاريع تجارب على البشر؟ هل تطور أسلحة قتاكة مدمرة للبشر؟ هل... ما يسمى بـ ميتل جير ريكس حقيقة؟ أم أنه ابن عم الأطباق الطائرة...؟
(على فكرة أتتني, فكرة أن أضع هذا الموضوع في المنتدى السياسي هههه)
هذا المقال وضع في ميتل جير سوليد 2 سنز أوف ليبرتي و كل ما فعلته أنا هو الترجمة...
______________________________________
_________________________
______________
_____
_
بسم الله الرحمن الرحيم
"في ظلمات شادو موزيس: الحقيقة غير الرسمية"
تأليف: نستاشا رومننكو
مراجعة: جورج فرانكلِن
بعض المواضيع التي في ماضي أمريكا الحديث تملك المباشرة و السلطة التي مازالت تشغل خيالنا الجماعي. أسماء مثل جراسي نول و روزويل, تخرج من ألسنتنا بدراسة, متحفّظة من قبل معظم شعوب الأرض المقدسة. مع هذا الحساب الجديد الصادق من نستاشا رومننكو, شادو موزيس -- مشهد الحصار النووي قبل سنتين -- وضع لينظم إلى رتبتهم.
تاريخ رسمي يعلّم أن احتلال مبنى التخلص من السلحة النووية في طليعة وحيدة في جزر فوكس, هو عمل جذري لأحد الجماعات في ألاسكا. طلبهم لإطلاق سراح سجينهم الذي في سجن التأديب الفيدرالي لم ينفذ أبدا, و القول بأن الحادثة تم حلها بسرعة بواسطة وحدة الفدائيون هو ليس إلا أكاذيب. رومننكو ذكرت أنها خدمت كمستشارة في فريق بحث الطوارئ, و قالت أن ما حدث هو قصة تغطية نفذتها الحكومة بدقة.
على حد قول المؤلف, أن جزيرة شادو موزيس لم يكن بها أقل من جيش الولايات المتحدة يختبر المنطقة لسلاح سري يعرف بـ ميتل جير ريكس, عربة ذات قدمين و ذات قدرات نووية متطورة, أما بالنسبة لاحتلال القاعدة فـ رومننكو تزعم بأنه عمل قوات تابعة للولايات المتحدة للأعمال الخاصة, تعرف بـ "فوكس هاوند", و التي نفذت تمرد مسلح من أجل امتلاك ريكس.
كاستجابة لهذا الأمر الحكومة قامت بإرسال عميل واحد, عضو فوكس هاوند سابق و يعرف فقط بالإسم المستعار "سوليد سنيك" إلى شادو موزيس. اقتحامه يتم دعمه من قبل فريق و يضمن, غير المعرّف "العقيد كامبل" و رئيسة القسم الطبي بـ فوكس هاوند "نعومي" و خبيرة الرادار و الإلكترونيات "مي لينج" و المؤلفة نفسها. بينما هو في الجزيرة سنيك انظم إلى مصمم ميتل جير الذي اتضح أنه كان سجين "أتوكان" لاستئصال سلاح الدمار الضخم.
من بين الشخصيات الجديرة بالذكر و التي ظهرت في الفضيحة التي أتمتها رومننكو, هو فدائي آخر في فوكس هاوند, محترف ريفولفر يدعى "شالاشاسكا" و ينادى "ريفولفر أوسلت" أحد أكبر المدعين غير القانونيين في العالم و الذي يتعامل مع صلات غير معروفة لإنكار الحرس الوطني الروسي الذي يقوده "العقيد جرولكافيتش". رومننكو رسمت صورة كئيبة لهذا, جيش مضبوط رفيع المستوى و لديه القدرات النووية و يعمل بسرية داخل الحدود الأمريكية. و أكثر المؤامرات التي لا تقاوم أن علماء و تلامذة العصر الحديث يسمعون اقتراحات متسترة و بشكل رقيق على أن القضية بأكملها و من بدايتها تم التخطيط لها من قبل قوات معينة داخل حكومة الولايات المتحدة.
جيش الولايات المتحدة و المشكوك فيه المعتاد في الوكالة الفيدرالية أصدر تصريح على أن الكتاب مجرد تلفيق. على كل حال, مع عدد من تفاصيل شهود عيان قيل أن تأكيدات المؤلف تكتب يوميا على الشبكة. إنكارات الحكومة خدمت سمعة الكتاب التي تتزايد. "شادو موزيس" هو نسخة للقراء العاديين و الجادين, و أعد أنه سيدخل القراء في مناقشة حامية عن الحقيقة التي ليست إلا مسألة وقت.
مقتطف من المطبوعة الأدبية بصف "All Booked Up", مرآة نيويورك.
...
