1. لماذا يلجأ الكثيرون لتقليد الغير؟
ج - له حالتان:
الأولى: إن كان المقلد يقلد الأشياء الحسنة بالناس من أجل أنه يريد التغير للأفضل فلاأقول إلا أنه يطمع بالأجر والثواب عند الله.
الثانية: إن كان يقلد الأشياء السيئة بالناس لأنه معجب فيهم ويريد أن يصبح مثلهم فلاأقول إلا أن هذا الشخص لديه نقص بالإيمان.
2.لماذا يكون التقليد غالباً في الأمور السلبية أكثر من الإجابية؟
ج - نقص في العقل ، كما قال صلى الله عليه وسلم: (حتى لو دخلوا جحر ضب لدخلتموه).
3.ما شعورك و نظرتك إتجاه الذين يقلدون الغير؟
ج - لها حالتان:
الأولى: إن كانوا يقلدون الأشياء الحسنة بالشخص فإنهم من أحسن الناس عندي.
الثانية: إن كانوا يقلدون الأشياء السيئة بالشخص فإنهم من أحقر الناس عندي.
4.ما شعورك إتجاه من يقلدك أنت؟
ج - لها حالتان:
الأولى: إن كان يقلد الأشياء الحسنة التي بي فأنا أحترمه وأقدره أكثر ممايقدرني وواثق أيضاً بأنه يريد التغير للأفضل.
الثانية: إن كان يقلد الأشياء السيئة التي بي فلاأبدي له أي اهتمام وأنصحه بتركها
، مع إنني ولله الحمد لاأظن أن بي صفة سيئة ولم أرى شخصاً يقلدني في غير صفاتي الحسنة.
5.هل يكون التقليد بغرض الإعجاب بالشخص أم بالمادة و الطبع؟
ج - هذا السؤال يعتمد على شخصية المقلد!! مع أن أغلب الذين يقلدون يقلدون لغرض الإعجاب.
6.ما هو السبب بنظرك؟
ج - كما قلت سابقاً...
له حالتان:
الأولى: إن كان المقلد يقلد الأشياء الحسنة بالناس من أجل أنه يريد التغير للأفضل فلاأقول إلا أنه يطمع بالأجر والثواب عند الله.
الثانية: إن كان يقلد الأشياء السيئة بالناس لأنه معجب فيهم ويريد أن يصبح مثلهم فلاأقول إلا أن هذا الشخص لديه نقص بالإيمان.
7.أين ينشأ التقليد؟
ج - غالباً ينشأ في بيئة لايُقرأ فيها كتاب الله ولايُدرّس فيها وأيضاً السنة النبوية المطهرة.
8.هل تقلد ولماذا؟
ج - أقلد فقط بعضاً من المشائخ التي عُرفت أصواتهم الرائعة في قراءة القرآن ، والحمدلله نجحت في ذلك ، وبقية الأمثلة كهذا المثال!!
وأما التقليد في غير هذه الأشياء فلم أفكر فيه أصلاً!!
9.هل تعتقد أن التقليد خطر على المقلد"الذي يقوم بفعل التقليد "؟ولماذا؟
ج - له حالتان:
الأولى: إن كان المقلد يقلد الأشياء الحسنة مخلصاً فيها لله فلاأعتقد أن التقليد في هذه الحالة خطر عليه.
الثانية: إن كان المقلد يقلد الأشياء السيئة فهنا أعتقد بل أجزم بأن التقليد في هذه الحالة خطر عليه.
10.كيف يمكن علاج المشكلة؟
ج - من أراد علاجاً لهذه المشكلة فعليه بالرجوع إلى كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم.
وبَحْ :icon6: