يا امرأةً...
قالت في حُبي أحلى الكلماتِ وباحت
وأشارت ليببنانِ حروفِ العشقِ ولاحت
بل سمحت لي أن الثُمها في الثغر وكم هيّذابت
وأقامت في قلبي ومشت حتى تعبت فيهِ ونامت
يا امرأةً...
لازالت تسأل عن سبب قدومي وأحتارت
لا زالتعن دافع حُبي تسألُ عني هل تاهت!!
أتناست كم عانيتُ أنا كي أحضى بالحُبِوعانت
أتناست كم جُن بها عقلي وحواسي عليها كم إعتادت
يا امرأةً...
لغيابي شكّت في صادقِ حُبي وارتابت
كمكتبتْ في الحُب لإجلي
حتى من غدري كم ناحت
حتى من الزمنٍ ومن المجهولِ
آهٍ كم خافت
يا امرأةً...
في قلبي سكنت عُمراً وسنين
وطبعتِ علىشفتاي أجمل حرفين
وقلبتِ موازين العشقِ
وجعلتي الفرحة فرحين
أأجيبُ أنا!!
أنا إن جاوبتُكِ لا أعلم حرفاً
لا أنطقلاماً أو سين
فجوابي سيكونُ
عناقاً ..قُبلاً...ضماً
ما بينوبين
وسأشربُ من رِيقكِ عسلاً
يُنسيني الفُرقةَ والبين
وعلىالأشجارِ سنرسمُ حين لقانا
سهماً...قلبين
واُبددُ خوفكِ حين أضمُكِ إلىصدري
يا نور العين
واُبددُ شككِ في حُبي
حين تري نفسكِ قُربي
ويراناالناس
عروسيّن
لكم مني كل المحبه والاحترام
وعساكم على القوه
دوووووووووووووم





























