• 0
  • مالي خلق
  • أتهاوش
  • متضايق
  • مريض
  • مستانس
  • مستغرب
  • مشتط
  • أسولف
  • مغرم
  • معصب
  • منحرج
  • آكل
  • ابكي
  • ارقص
  • اصلي
  • استهبل
  • اضحك
  • اضحك  2
  • تعجبني
  • بضبطلك
  • رايق
  • زعلان
  • عبقري
  • نايم
  • طبيعي
  • كشخة
  • النتائج 1 إلى 3 من 3

    الموضوع: ماذا حدث وراء كواليس سلسلة ريزدنت إيفل ؟ ( الجزء الثاني ) .

    1. #1
      التسجيل
      01-08-2001
      الدولة
      Raccoon City
      المشاركات
      711
      المواضيع
      11
      شكر / اعجاب مشاركة

      ماذا حدث وراء كواليس سلسلة ريزدنت إيفل ؟ ( الجزء الثاني ) .

      أرجو ألاّ أكون قد تأخرتُ عليكم بالجزء الثاني من القصّة … و أرجو أن ينال إعجابكم …
      حسناً فلنحلـّـق بخيالنا معاً مرةً أخرى لنكشف المزيد من أحداث هذه السلسلة الشيّقة …

      الجزء الثاني :
      ماذا حدث لكريس ريدفيلد ؟ أين اختفت جيل وريبيكا؟ وفي تلك الأ ثناء ما الذي كان يحدث في مدينة راكون ؟؟
      سأكمل معكم هذه القصّة مبتدئاً بنهاية الجزء الأول منها …

      أطلق كريس ساقيه للريح باحثاً عن صديقتيه .. وفي الطريق كانت المفاجأة … !!!!!!!!
      رأى كريس شخصاً ضخم الجثة …
      نعم … إنه " باري " ..…

      كريس : باري …. ألا زلت على قيد الحياة ؟
      باري ( مازحاً ) : أجل .. ألا زلت أنت أيضاً حياً أيها الخبيث ؟ .. سعيدٌ برؤيتك … و لكن ما الذي جاء بك إلى هنا؟
      كريس : إنها قصّة ٌ يطول شرحها .

      و بعد أن شرح كريس لباري ما حدث …

      باري : مممممم … هذا أمرٌ مريب .. لماذا اختفى الجميع بهذه الطريقة ؟
      كريس : هذا ما يقلقني .
      باري : كريس .. يجب أن نعثر على جيل و ريبيكا …
      و لكن لمح باري خلف كريس … شيئاً يلمع …
      باري : كريس .. انتبه خلفك ….
      و قفز باري نحو كريس دافعاً إيّاه بعيداً …
      و لحسن الحظ انه لم يصب أحدٌ منهما بمكروه ….
      و رأى الإثنان خيال شخصٍ يهرب …
      كريس : شكراً يا باري .. و لكن من هذا الذي يحاول اغتيالي ؟؟
      نهض باري و ركض مسرعاً خلف ذلك الشخص …
      كريس : باري …. عد إلى هنا .. هذا خطرٌ عليك …
      و لكن باري لم يسمعه … فلحق به كريس محاولاً ردعه عمّا ينوي فعله .. و لكن باري اختفى وسط الضباب الكثيف الذي كان يحيط بالمنطقة …
      كريس : تباً … لقد اختفى باري … حسناً من الافضل لي في الوقت الحالي ان أبحث عن جيل و ريبيكا .. و عن مخرجٍ من هذا المكان .

      لنترك كريس قليلاً … و لنرى ما حلّ بجيل و ريبيكا …

      لحسن الحظ أنهما كانتا برفقة بعضهما البعض … لقد قلقتا على كريس لأنه تأخر كثيراً ، فخرجتا من الكهف للحاق به … و لكن تلك المنطقة كانت اشبه بالمتاهة ..!! أشجارٌ كثيفة ، وصخورٌ وعرة ، وبقعٌ كبيرةٌ من الرمال ….… و لكن ذلك لم يثني جيل عن عزيمتها في البحث عن كريس مصطحبةً معها ريبيكا … استمرّت في التوغّل في هذه المنطقة الغريبة برفقة صديقتها … و بعد ساعاتٍ من البحث و بعد أن خيّم الظلام …

      قالت ريبيكا : جيل .. أنا أشعر بالتعب … هلا ّ توقفنا عن البحث هذه الليلة …..
      جيل بلهجةٍ اللهفة و الخوف : أتريدين مني أن أترك كريس بمفرده يواجه مصيراً مجهولاً ؟؟
      ريبيكا : و ماذا بوسعنا أن نعمل الآن … لقد حدث ما حدث و انتهى الأمر .
      جيل : معكِ حق ..أنا السبب .. ما كان عليّ أن أترك كريس يذهب لوحده … أنا السبب …
      ريبيكا : لا تلومي نفسكِ يا جيل أرجوكِ .. كريس ليس رجلاً عادياً ، لقد واجه الكثير من الصّعاب و تمكّن من التغلّب عليها ، اطمئنّي يا جيل .. أنا متأكدة ٌ أنّ كريس لا يزال حياً يرزق .. إنه بخير .. اطمئني …
      جيل : أرجو ذلك .

      قضت الفتاتان ليلتهما في تلك المنطقة … و في الصباح الباكر .. استيقظت جيل …. (و تخيّلوا ماذا حدث ) ….!!
      لقد اختفت ريبيكا ..!!! ( ما هذا؟ .. ما هذه المنطقة التي يختفي فيها الأشخاص دون سابق انذار؟) ، ظلت صديقتنا جيل تنادي بأعلى صوتها :" ريبيكا .. ريبيكا .. ردّي عليّ .. أين ذهبتِ "
      و لكن لا حياة لمن تنادي .. لقد تشتت أعضاء فريق " ستارز " كليّـاً… و بعد فترةٍ من البحث ضلّت جيل الطريق .. و للأسف فإنّ الدوّامة أعادتها مرةً أخرى إلى … إلى … إلى …
      " مدينة راكون " …
      و بدأت هناك أحداث ريزدنت إيفل الثالثة التي نعرفها جميعاً .


      في تلك الأثناء و في جزءٍ آخر من مدينة راكون …
      وصل " ليون كينيدي " إلى تلك المدينة ، ذلك الشرطي الشابّ المستجدّ المفعم بالحيويّة و الحماس لخدمة الناس
      أرسلته مدرسة الشرطة إلى هذه المدينة … ( يا للحظ العاثر ) …
      وفي نفس اللحظة وصلت " كلير ريدفيلد " إلى المدينة ذاتها … تلك الفتاة الجميلة أرادت أن تفاجئ شقيقها كريس بزيارتها له … ( المسكينة .. لم تعلم بما حلّ بهذه المدينة ) ..
      طبعاً تعرفون كلّكم ماذا حدث لكلٍ منهما ، ورأيتم بأعينكم كيف أنقذ ليون كلير من ذلك الزومبي ، و أخذ ليون بيد كلير ليساعدها ، نظرت كلير إليه ، و قرّرت أن تربط مصيرها بمصيره في هذه المدينة المجنونة …
      فرّ الاثنان إلى سيارة الشرطة ، و قاد ليون السيّارة بأقصى سرعة .. وأعطى كلير مسدساً تحمي به نفسها …
      تعرّف الاثنان على بعضهما في السيارة …
      ولكن شاءت الأقدار أن يفترقا منذ البداية … و كل ذلك كان بسبب تلك الشاحنة اللعينة .

      اتفق الاثنان على أن يتقابلا في مركز الشرطة …و كان لهما ذلك …
      فعندما التقى الاثنان في مركز الشرطة ... أعطى ليون كلير جهاز اللاسلكي حتي تبقى على اتصالٍ دائمٍ به …
      و لكــن …….
      عندما تلامست يداهما .. شعر كلٌ منهما بشعورٍ غريب ، إحساسٌ لم يسبق أن أحسّا به ..إحساسٌ دافئ.. و نظر كلٌ منهما في وجه الآخرو كأنهما يريان بعضهما للمرّة الأولى .. كانت عيناهما تقولان الكثير … لقد تبادلا نظرات الاعجاب في صمتٍ وهدوء .. وكان كلٌ منهما يقول في نفسه : " هل من المعقول أن أحس بهذا الإحساس الدافئ في مثل هذا المكان ؟ " … ابتسم ليون ابتسامةً ملؤها الدفء و الحنان… فابتسمت كلير ابتسامةً جميلة ً مصحوبة ً بالخجل…… لم يكن ليون ليرفع ناظريه عن كلير … و لم تكن كلير لترفع عينيها عن ليون … ولم يكن لينتهي هذا الحلم الجميل… لولا أن سمع الإثنان ذلك الصوت المخيف من الغرفة المجاورة …!!
      كلير : يا إلهي .. ما هذا ؟
      ليون : لا أعلم … سأستطلع الأمر …
      وعندما همّ ليون بالخروج من الباب ليستطلع الأمر …
      قالت كلير : لــــيــــون ….
      ردّ ليون : نعم يا كــــلـــيـــر ….
      و اكتفى كل منهما بنظرةٍ إلى الآخر ......... تلك النظرة كانت أبلغ مما يستطيع أن يصفه اللسان …

      بعدها خرج ليون من الباب ليستطلع مصدر ذلك الصوت … و عندما دخل ليون إلى الغرفة المجاورة …
      لم يصدّق ما رآه …
      لقد رأى مجزرة ً هائلة لعددٍ كبيرٍ من وحوش الزومبي و الليكرز و الكلاب المتوحّشة ، من قتل هذه الوحوش لم يكن شخصاً عادياً .. لقد كانت الوحوش مشوّهة ً لأبعد الحدود ، رؤوسٌ متطايرة في كل مكان .. والجثث كانت أشلاءً صغيرة …!!
      عاد ليون إلى كلير مرةً أخرى …
      كلير : ما مصدر ذلك الصوت ؟
      ليون : وجدت بعض الوحوش في الغرفة المجاورة ..
      كلير : جيّد .. إذن.. فقد كانوا وحوش الزومبي …
      لم ينطق ليون ببنت شفة .. إنه يعلم تماماً أن ذلك الصوت لم يكن من وحوش الزومبي .. بل كان صوت مَن تسبّب في هذه المجزرة الشنيعة … و لكنه لم يصارح كلير بذلك ، لأنّه لا يريد ان يزيد من قلقها.

      ثم استمرّت أحداث ريزدنت إيفل الثانية المعروفة … و يعرف الجميع كيف كانت نهايتها .. حيث تمكّن ليون و كلير من الهرب من هذه المدينة في اللحظة الأخيرة … ولكن كان كلٌ منهما له هدفٌ مختلفٌ هذه المرة ….

      كلير : ليون .. أنا .. أنا سأذهب … لكي … سوف ..
      ليون : حسناً يا كلير .. لا داعي لأن تكملي … فهمت قصدكِ … تريدين أن تذهبي لكي تبحثي عن شقيقكِ كريس .. أتمنّى أن تجديه ، ويلتمّ شملكما من جديد ..
      كلير : و ماذا ستفعل أنت ؟
      ليون : أنا ؟ .. أنا سأذهب للقضاء على شركة أمبريلا .. لن أسامحها أبداً على ما فعلته بالناس الابرياء .

      ودّع الاثنان بعضهما راجيين أن يلتقيا ببعضهما مرةً أخرى …
      اتخذ ليون الطريق الجنوبي … في حين ان كلير سلكت الطريق الشمالي …
      سارت كلير في طريقها لمسافةٍ قصيرة … و يا للمصادفة ..!!!

      في هذه اللحظة تتشابك الاحداث قليلاً ….
      كريس .. بشحمه و لحمه يقف أمام كلير …
      لم تصدّق كلير أن اخاها لازال على قيد الحياة …
      أما كريس فلم تسعه الفرحة …. ( يا للمصادفة الجميلة … و أخيراً التمّ شمل الأسرة ) ..
      ظلّت كلير و شقيقها يتبادلان أطراف الحديث طوال الوقت حتى حلّ الليل ، وكانت كلير تحدّثه عن ليون حتّى أعجب كريس بما فعله ليون …….. و فجأةً صمتت كلير …

      كريس : ما بكِ ؟
      كلير : ألم تسمع الصوت ؟
      كريس و هو ينصت : ….. هذا صحيح .. ما هذا ؟
      كلير : إنه ذلك الصوت المخيف الذي سمعته أنا و ليون … ها هو مرةً أخرى … و لكنه هذه المرة قريبٌ جداً !!

      وبعد عدة ثوانٍ فقط …. ظهر مصدر الصوت واقفاً أمام أعينهما …
      إنه من تسبّب بتلك المجزرة الرهيبة … إنه مسخٌ مرعب … ( حسناً ربما أثرتُ فضولكم لرؤيته … سأصفه لكم )
      إنه مسخٌ بطول 10 أقدام … !!! نصف وجهه على هيئة إنسان .. و النصف الآخر تشمئزّ منه الأبدان …
      له ذراعان مفتولتان … إحداهما تنتهي بسلاحٍ حادّ جداً جداً طوله مترٌ و نصف المتر … و الأخرى تنتهي بقبضةٍ ضخمةٍ جداً من الفولاذ … ( هذا يكفي .. فهذا يجعل البعض يشمئزّ ) ..
      قفز كريس بسرعة إلى بندقيّته .. و استعدّ لقتال المسخ .. و كانت اصبعه على الزناد .. و لكن يا للعجب ..!!!
      الوحش لم يتحرّك نحوهما … بل نظر إلى كلير ثم نظر إلى كريس … ثمّ التفت للخلف ، وركض مسرعاً بالاتجاه المعاكس …

      كريس : اللـّـعنة … ما هذا الشيء المرعب .. لم أرَ مثله في حياتي .. إنه يفوق التايرنت و النمسيس ضخامةً و بشاعة ً … لكن … لماذا هرب ؟ على كلّ حال هذا أفضل …. كلير… هل أنتِ بخير …
      لكن كلير لم تردّ … كانت تضع يدها على موضع قلبها الذي ازداد خفقانه بشكلٍ كبير ..
      كريس : كلير ما بكِ ؟ ما الذي جرى ؟
      كلير بصوتٍ ملؤه الخوف : ليون .. ليون …
      كريس : ما به ليون ؟
      كلير : لقد توجّه ليون إلى الجهة الجنوبيّة .. و الوحش ……
      كريس : ماذا تقولين ؟؟؟ .. اللـّـعنة … و الوحش توجّه إلى هناك أيضاً …!!!

      ترى ماذا سيكون مصير ليون كينيدي ؟؟؟ و ماذا سيفعل كريس و كلير حيال ذلك ؟؟
      سنكتشف ذلك في الجزء الثالث و الأخير من هذه القصّة ... فتابعونا .
      أبطال هذا الجزء من القصة : ليون كينيدي و كلير ريدفيلد :

    2. #2
      التسجيل
      16-06-2001
      الدولة
      R a k u e n
      المشاركات
      732
      المواضيع
      98
      شكر / اعجاب مشاركة
      ليش ماتسير مصمم رزدينت إيفل بدل شنجي ميكامي ....... عشان والله تنفع مصمم للعبة ........ وقصتك رهييييييبه




      [Mugiwara ichimi]
      [v.s]
      [Cipher Pol # 9]
      ______________________________________________
      Kakegae no nai One Piece \ The irreplaceable One Piece

    3. #3
      التسجيل
      01-08-2001
      الدولة
      Raccoon City
      المشاركات
      711
      المواضيع
      11
      شكر / اعجاب مشاركة
      DarK ShArK ... الحقيقة يا أخي انت أحرجتني بكلامك الجميل هذا .... و أنا أشكرك على مبادرتك بالرد على موضوعي .... و يسعدني انه اعجبك ...
      حسناً يا صديقي .. أرجو أن تستعد للجزء الثالث الذي سيكون أروع و أجمل بإذن الله .

    ضوابط المشاركة

    • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
    • لا تستطيع الرد على المواضيع
    • لا تستطيع إرفاق ملفات
    • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
    •