لحظه شباب انا اعتقد انه شيء يحزن ان اللعبه مهي حصريه للكيوب.
اولا لان نامكو قالت ان الكيوب راح يكون تركيزها الاول...وين هذا الكلام؟ كل شوي يلعبون علينا هذولا اليابانيين ؟
ثانيا كذا الكيوب يكون ما عنده لعبه قتال يتميز بها و يخلينا نفاخر بها مثل تكن4 لسوني 2و ديد اور الايف 3 للاكس بوكس. و الدجه و الخيبه للكيوب من ناحية العاب القتال
اقصد الى متى نلعب على انفسنا و نقول العاب ننتندو كافيه للجهاز ؟ اوكي انا اوافقكم انها اجمل العاب و انا اكبر عشاقها لكن اذا كانت كافيه و لا نحتاج غيرها ليش اجل تعجبنا العاب الطرف الثالث مثل متل قير و جران توريزمو و فاينل فنطزي ؟ حتى لو كانت العاب ننتندو كافيه بالنسبه لنا كعشاق (بالنسبه لي كافيه نوعا ما) لكن وش يبي يصير لغير العشاق اللي يبون العاب ننتندو و غيرها ؟ وش يشترون ؟ و هل ننتندو تفكر بهم اصلا ؟ و الله صدمه سالفه ان سول الجديده مهي حصريه انا كنت فرحان بها و اتدلع بها عند المتعصبين من سوني و الحين وش السوات ؟ اوكي الحمد لله انها ما طلعت على سوني تو لانه بداء يصير كابوس لكن وش الفرق ؟هي مهيب حصريه على اي حال ...
و اسف على الاطاله
من زهور الدر:
مشى الى البحر يداعب امواجه و اضواء غريبه ملونه جميله غير مستقيمه تتلوى بلا مصدر حوله ،لكنه التفت اخيرا الى اجمل شيء بهذا العالم السحري،كانت سحابه بيضاء لم يرى بضخامتها شيء،كانت تبدو مزخرفه لكنها تتبدل باستمرار لتصبح اجمل،و بينما هو غارق بدهشته وما كاد يلم بنظره على السحابه كلها حتى بدأت تتوقف و تتغير،اذ ظهرت فجئة على السحابه حشرات ضخمه صغيره قياسا الى السحابه تشبه النمل و ما هي بنمل،تتفاوت الوانها بين السواد و الحمره ،بدأت الحشرات بنهش السحابه بنهم و تشتيتها بسرعه و كانت الحشرات تتكاثر في كل مره يطرف سامي بعينه،بثواني معدوده كانت السحابه غاية بالصغر و مستمره بالتقلص.احس سامي بشيء غريب حوله فلما التفت رأى كل شيء يتغير،و الالوان تنتهي بسرعه ،و لما نظر الى جسده رأى المرض ينتشر به بنفس السرعه و القشور تنمو،احس بالخوف و سمع نفسه يصرخ بكلمه لم يدرك ماذا كانت الا عندما فتح عينيه على عالمه الحقيقي،فتح عينيه و هو مدرك ان الحلم انتهى و انه كان يعني شيء واحد…ان النهايه لم تعد بعيده…
كتبها سعد الذي بحث عن السعادة عبثا فلم يجدها ...
فباع نفسه لحياة الشقاء عن طيب خاطر ....