حكمتيار يدعو للجهاد ضد أمريكا وبريطانيا وإسرائيل

[عاكف]

دعا رئيس الوزراء الأفغاني السابق قلب الدين حكمتيار إلى الجهاد ضد الأمريكيين، واعتماد العمليات الاستشهادية بصورة خاصة ضدهم، وذلك في شريط مصور وزع في باكستان.
وحث حكمتيار الذي يرأس أيضًا الحزب الإسلامي -في خطاب استغرق 22 دقيقة- أتباعه إلى "تدمير أمريكا وبريطانيا وإسرائيل، حتى تحرير فلسطين والعراق وأفغانستان".
وقال رئيس الوزراء الأفغاني السابق: "إن الحرب في أفغانستان والعراق هي الحملة الصليبية الثانية، مع الفارق أن إيطاليا كانت تقود الحملة الأولى، فيما تقود الحملة الحالية أمريكا".
وأضاف حكمتيار: "لدينا أفواج من المقاتلين الشبان المستعدين للتضحية بحياتهم وأموالهم في سبيل الدين، وإذا كانوا لا يستطيعون القتال على جبهة منظمة، فإن بإمكانهم أن يجودوا بحياتهم، والقيام بهجمات استشهادية، من شأنها إلحاق هزائم منكرة بالعدو".
المصدر:الإسلام اليوم

[Iraqi Democrat]

وحث حكمتيار الذي يرأس أيضًا الحزب الإسلامي -في خطاب استغرق 22 دقيقة- أتباعه إلى "تدمير أمريكا وبريطانيا وإسرائيل، حتى تحرير فلسطين والعراق وأفغانستان".

خلي العراق بحاله، حرر نفسك اولا.

[فجر الحرية]

الأخ Iraqi Democrat

السلام عليكم

فى كثير من مشاركاتك ومداخلاتك أشعر بأنك تعتقد أن العراق هو ملكية خاصة لافراد

يحق لهم التصرف به وبمستقبله حسب الاهواء الشخصية متناسيا أن العراق مساحة

شاسعة تقترب من 500 الف كيلومتر مربع وعدد سكانه 25 مليون نسمه ,, هذا العدد

يتم اختزاله برأى شخصى وكأنه يتصرف بملك خاص ولا يحق للأخرين التعبير عنه

بطريقة أو بأخرى ..

عندما تنجلى الامور سيتضح للجميع أن من يقاتل فى العراق هم العراقيين أنفسهم

وهذا لا يمنع أن هناك اعدادا من الاخوة العرب آمنت بهذه القضية وهذه الرسالة

فلبت النداء ودخلت لمساندة الغيارى الشرفاء من ابناء العراق .

اذا تحدثنا كثيرا بأن الذين يقاتلون هم من غير العراقيين فهذه وصمة عار

ستبقى فى جبين هذا الشعب الى الأبد ولن يغفرها التاريخ ,, حيث يفرض الواجب

على كل عراقى شريف أن يذود عن شرفة وكرامته ضد هذا المحتل الذى أتى بصورة

مخادعة مفادها أنه يحمل الديموقراطية والامن والامان لهذا البلد .

أنا أتساءل اذا لم يقم الانسان بالقتال عندما تحتل بلدة فمتى يقاتل ,, وكيف ينال

الحرية ,, والحرية لها مدخل واحد ( والحرية لها ابواب مخضبة بالدماء )

أما من يحرض على انتظار النتائج معتقدا أن الحرية تمنح ,, فالحرية لا تمنح بل تؤخذ عنوة

(( وما نيل المطالب بالتمنى **** ولكن تؤخذ الدنيا غلابا ))

================

[Iraqi Democrat]

الأخ Iraqi Democrat

السلام عليكم

فى كثير من مشاركاتك ومداخلاتك أشعر بأنك تعتقد أن العراق هو ملكية خاصة لافراد

يحق لهم التصرف به وبمستقبله حسب الاهواء الشخصية متناسيا أن العراق مساحة

شاسعة تقترب من 500 الف كيلومتر مربع وعدد سكانه 25 مليون نسمه ,, هذا العدد

يتم اختزاله برأى شخصى وكأنه يتصرف بملك خاص ولا يحق للأخرين التعبير عنه

بطريقة أو بأخرى ..

عندما تنجلى الامور سيتضح للجميع أن من يقاتل فى العراق هم العراقيين أنفسهم

وهذا لا يمنع أن هناك اعدادا من الاخوة العرب آمنت بهذه القضية وهذه الرسالة

فلبت النداء ودخلت لمساندة الغيارى الشرفاء من ابناء العراق .

اذا تحدثنا كثيرا بأن الذين يقاتلون هم من غير العراقيين فهذه وصمة عار

ستبقى فى جبين هذا الشعب الى الأبد ولن يغفرها التاريخ ,, حيث يفرض الواجب

على كل عراقى شريف أن يذود عن شرفة وكرامته ضد هذا المحتل الذى أتى بصورة

مخادعة مفادها أنه يحمل الديموقراطية والامن والامان لهذا البلد .

أنا أتساءل اذا لم يقم الانسان بالقتال عندما تحتل بلدة فمتى يقاتل ,, وكيف ينال

الحرية ,, والحرية لها مدخل واحد ( والحرية لها ابواب مخضبة بالدماء )

أما من يحرض على انتظار النتائج معتقدا أن الحرية تمنح ,, فالحرية لا تمنح بل تؤخذ عنوة

(( وما نيل المطالب بالتمنى **** ولكن تؤخذ الدنيا غلابا ))

================

اخ فجر الحرية، العراق فعلا كان ملك لشخص واحد، اما الان فيجب ان يكون ملكا لجميع العراقيين، لا للزرقاوي و جماعته، و لا لزبانية صدام، و هذا هو معنى الديمقراطية.