وقرأ َ الفتى ذاتَ يَوم ٍ في الجَريدةِ حديثاً لأحدِ القُرّاءِ , يُِطرَحُ في موضوع ٍ لِمُسابَقََةٍ شِعريَة , ويَجعَلُ لِهذهِ المُسابقةِ جأئزةً هيَ ( كِتابُ الأمالي لأبي علي ِ القالي ) ويَحكمُ بينَ المُستَبقينَ الأستاذ حفني ناصف , وتلميذهُ ذاكَ الفتى وأنكرَ صاحبنا أن يُقرنَ الى أستاذهِ وأحسَّ شيئاً من غرور ....ولكن يجلسُ ذاتَ مَساءٍ في بيتهِ بدربِ الجماميز مع جماعةٍ من رفاقهِ يأخُذونَ في بعض ِ ما كانوا يخوضونَ فيهِ من حديثٍ , وانّهم لفي ذلك وقَد تقدّمَ بهم الليل واذا الباب
أعتقد أن الموضوع يحتوي بعض الأخطاء الأملائية وعدم ترابط أفكار
ولكن أرجو أن يكون ردي مفيد بالقدر الذي تحتاج
تحياتي
الأســيرة