
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو ذر المصرى
43. يرى من وراء ظهره صلى الله عليه وسلم .
أين الدليل ؟؟؟؟ هذه كمن قال ان الرسول لم يكن له ظل .. وهذا خطأ
قال تعالى: وما محمد إلى رسول قد خلت من قبله الرسل
ونفس الأية السابقة .. قال تعالى: إنما أنا بشر مثلكم يوحى إلي
حدثنا قتيبة بن سعيد عن مالك بن أنس عن أبي الزناد عن الأعرج عن أبي هريرة
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال هل ترون قبلتي ها هنا فوالله ما يخفى علي ركوعكم ولا سجودكم إني لأراكم وراء ظهري
صحيح مسلم بشرح النووي
http://hadith.al-islam.com/Display/D...?Doc=1&Rec=920

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو ذر المصرى
23. النهي عن مناداته باسمه صلى الله عليه وسلم .
من قال بهذا؟
واين الدليل عليه؟ هل هنالك نهى ان نقول" محمد" صلى الله عليه وسلم؟
النهي عن مناداته باسمه ورفع الصوت فوقه
قال تعالى:
{ لا تجعلوا دعاء الرسول بينكم كدعاء بعضكم بعضاً "63" } (سورة النور)
قال تعالى:
{ لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي "2" } (سورة الحجرات)

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو ذر المصرى
من حلف بغير الله فقد أشرك وفى لفظ من حلف بغير الله فقد كفر
فتوى الشيخ بن باز- رحمه الله-
س 106 - عندنا الكثير من الناس يحلفون بغير الله، مثلا يقولون: وحياة النبي محمد عليه الصلاة والسلام، أو : وحياة عيسى، أو موسى عليه الصلاة والسلام، أو: وحياة القرآن أو وحياة قبر أبي، أو أقسم بشرفي أفيدونا بهذا جزاكم الله خير الجزاء ؟
فالحلف بغير الله من المحرمات الكفرية، ولكنه من الشرك الأصغر، إلا إذا قصد أن محلوفه عظيم كعظمة الله، أو أنه يتصرف في الكون، أو أنه يستحق أن يدعى من دون الله، صار كفرا أكبر والعياذ بالله.
فإذا قال: وحياة فلان، أو وحياة الرسول، أو وحياة موسى، أو وحياة عيسى، أو وقبر أبي، أو حلف بالأمانة وبالكعبة أو ما أشبه ذلك، فكل ذلك حلف بغير الله، وكل ذلك لا يجوز، وكل ذلك منكر.
والواجب أن لا يحلف إلا بالله سبحانه وتعالى، أو بصفة من صفاته، أو باسم من أسمائه عز وجل، والقرآن من كلام الله، فالقرآن من صفات الله، فإذا قال: والقرآن، أو وحياة القرآن، فهذا لا بأس به؟ لأن القرآن كلام الله سبحانه وتعالى، فإذا حلف بالقرآن، أو قال: بعزة الله، أو بعلم الله، أو بحياة الله، فلا بأس؟ فصفات الله يقسم بها، لكن المخلوقون لا يقسم بهم، فلا يقسم بالنبي صلى الله عليه وسلم ، وهو أشرف الخلق، ولا بحياة فلان، ولا بالكعبة ولا بالأمانة، ولا بشرف فلان، لأن الرسول صلى الله عليه وسلم نهى عن ذلك، وحذر من هذا صلى الله عليه وسلم .
وقال ابن عبد البر الإمام المشهور رحمه الله: أجمع العلماء على أنه لا يجوز الحلف بغير الله . فيجب على المؤمن أن يحذر هذه الأيمان الباطلة، وأن يحذر إخوانه من ذلك، وأن يدعوهم إلى الحلف بالله وحده سبحانه وتعالى.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو ذر المصرى
18
. القسم بحياته صلى الله عليه وسلم .
خطأ شرعى
ولو ان الله هو من حلف ! فهذا غير صحيح
أَقْسَمَ اللَّهُ بِمُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ { يس وَالْقُرْآنِ الْحَكِيمِ). سورة يس(1, 2)
وَأَقْسَمَ بِحَيَاتِهِ , فَقَالَ : { لَعَمْرُكَ إنَّهُمْ لَفِي سَكْرَتِهِمْ يَعْمَهُونَ } .(72) سورة الحجر

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو ذر المصرى
26
. جعلة الله نوراً صلى الله عليه وسلم.
الرسول صلى الله عليه وسلم كان بشر خلق من طين ولم يكن ملاكاً مخلوقاً من نور ولم يقل بهذا إلا الصوفية المبتدعه
الدليل .. قال تعالى: إنما أنا بشر مثلكم يوحى إلي
أظن أن المقصود ليس أنه صلى الله عليه وسلم خلق من نور وإنما المقصود أنه أنار لنا الدنيا فبين لنا طريق الحق والنور
هذا والله تعالى أعلم......وإن كنت قد أصبت فمن الله وإن كنت قد أخطأت فمن نفسي والشيطان..وأرجو إذا في أي خطأ أن ينبهوني الأخوة وجزاكم الله خيرا