في هذه الازمنة اعتاد أغلب المصلين التأخر عن المساجد فلا يحضرون غالباً إلا عند الإقامة او بعدها وكثيرا ما تفوتهم الصلاة او جزء منها وقد تقام الصلاة وليس في بعض المساجد سوى عدد قليل كأربعة او خمسة ثم يتوافدون بعد الإقامة فتراهم عدة صفوف رغم إنتظارهم بعد الاذان بربع ساعة او اكثر وهذا التاخر يفوت عليهم خيرا كثيرا