إذا كان المحدث مجنون فيجب ان يكون المستمع عاقل والعقل يصدق ما تراه العين وهذة المشكلة مع صحيفة الزمان وسمو الشيخة ((اميرة قطر ))او الحرم المصون لامير قطر كما يقولون هم هي حقيقة واقعة فل حقيقة ان من يحكم قطر من الداخل هية الشيخة موزة واما الامور الخارجية توكل لوزير الخارجية القطري اما امير البلاد فلا حول ولاقوة لة إلا الظهور على المنصات فقط..
بدليل مايحدث في قطر من تغير كبير في جميع النواحي السياسية مثل العلاقات الامريكية والاسرائيليةالقوية جدا جدا التى يقولون انهم يخدمون القضية العربيةحسب مزاعمهم في قناتهم الجزيرةالتي تنشر كل دقيقة ما يفرق صفوف العرب من اكاذيب , وهم في الحقيقة يخدمون مصالحهم الشخصية فقط والسياسية فمنذ ان حلت اسرائيل في قطر وهم يتبادلون كل شي حتى انهم اتحدو في مفهومهم انهم شعب الله المختار بكل ماتحملة هذة الكلمة من معاني.. وتكفي زيارة واحدة لقطر لتصدقو هذا الكلام.. ومن النواحى الجتماعية فننظر الى المراقص والملاهى والاختلاط وحرية شرب الخمور والتنافس على عقد كل ماهوه محبب لداى الغرب من اعياد واحتفالات وعروض ازياء وا وا وا.. لدرجة ان الشعب القطري المخدوع بهذة الملذات وليس كلهم يوعانون من الحرية المفطرة التى هي في حقيقتها مفسدة مطلقة .. وإذا اردنا ان نحاسب الزمان على قولها الحقيقة فل اولا ان نحاسب الجزيرة((الوجة وا الوجة الاخر)) على افترائتها واخرها النصف مليون جنيه استرلينى وهى 10الاف جنية,,دعاية سياسية ورد اعتبار بعد سنة واضن انها با الرشوة من قبل حاكمة قطر..
وقصة القواعد الامريكية فى السعودية اين هية اتحدا اين كان ياتى بها بعد رحيلها .يا من اعمتكم الدولارات والمصالح والحقد ,اكبر قاعده امريكية نراها با العين ومنطلق الهجمات على افغانستان والعراق هية في قطر ..واما القواعد السعودية نسمع ولم نرااااها وهذا اكبر دليل حسي وواضح..
وقصة ال مراقب الاعلامي هية من اختصاص قناة الجزيرة..
والعلاقات السعودية القطرية اقوى من ان يواثر فيها اى انسان او حكومة فهم اخوان وسيضلون اخوان للابد..ولا اقصد اى اسأة لاهلي في قطر .. والمعذرة اذا خانني التعبير.. ولاكنه شعور با الغيرة على الشعب القطري الحبيب....