الحجامة ** الدواء العجيب **
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ((إن أمثل ما تداويتم به الحجامة)) أخرجه البخاري
الحجامة **الدواء العجيب**
سأشرح لكم إن شاء الله القوانين العلمية الدقيقة لعملية الحجامة
1- الحجامة على الكاهل
2- مقارنات مخبرية بين الدم الوريدي ودم الحجامة
3- الأخطاء الشائعة التي لم تبن على أسس طبية صحيحية
4- السن المناسبة للحجامة للرجال والنساء
5- مواعيد الحجامة وأوقاتها
6- الشروط الواجبة لعملية الحجامة الناجحة والشافية
7- سبب هجر الناس للحجامة
8- أثر الحجامة على الأمراض وشفاؤها
هذا اليوم سنبدأ بشرح موجز عن (الحجامة على الكاهل)
* أخرج أبو داود والترمذي وحسنه والحاكم وصححه عن أنس أن رسول الله r(( كان يحتجم في الكاهل))
* إن منطقة الكاهل (أسفل الكتف في الظهر) هي منطقة لتجمع الكريات الحمر العاجزة والتالفة والشوائب الدموية عامة والجزيئات الكبيرة ذات الوزن الجزيئي المرتفع حيث تقيل هذه الشوائب في منطقة الكاهل أثناء النوم .
* إنها منطقة مأمونة حتى ولو كان المرء يعاني من مرض السكري أو الناعور (الهيموفيليا - نقص العامل الثامن) فلا خطر من التشطيبات السطحية وكذلك فإنها سريعة الشفاء طالما أن الحجامة تجرى في الظروف والأوضاع الصحيحة والسليمة صحيا.
* أضف إلى هذا أنها منطقة (المنطقة السطحية للكاهل) خالية من أية أوعية دموية يكون جرحها خطيراً.






























