حتى الآن لم أعرف كيف أعلم بوجود الله
الاعجاز العلمي
و لا أي شيء حدث فأنني أتشكك بوجود
و أنا تعرفت على أشخاص يسمون أنفسهم الملحدين
يقال أن الكون نشأت حسب نظرية أحد العلماء
أنا قرأت الكثير من الدلائل لكن دون جدوى
حتى الآن لم أعرف كيف أعلم بوجود الله
الاعجاز العلمي
و لا أي شيء حدث فأنني أتشكك بوجود
و أنا تعرفت على أشخاص يسمون أنفسهم الملحدين
يقال أن الكون نشأت حسب نظرية أحد العلماء
أنا قرأت الكثير من الدلائل لكن دون جدوى
استغفر من الضروريات الخمس حماية العقل من
1 المخدرات والمسكرات
2 التصورات الفاسدة مثل اللي انت تقوله استغفر وارجع الى ربك
سؤال
بمن تثق أنت بحياتك؟
عندما تمرض ويشتد بك، بمن تستغيث؟
اسأل الله أن يشرح صدرك للإسلام
اقرأ القرآن وستجد الإجابة
ارجو لك الهداية
ارجو سماع هذة المحاضرة
الجزء الاول
http://media.islamway.com/lessons/wagdy//almania1.rm
الجزء الثاني
http://media.islamway.com/lessons/wagdy//almania2.rm
او الدخول الى هذة الصفحة
http://www.islamway.com/?iw_s=Lesson...&lesson_id=666
نحن قوم اعزنا الله بالاسلام... فاذا ابتغينا العزه بغيره,اذلنا الله...
عمر بن الخطاب
عزيزي السفاح *ماحصلت اسم ارق من هذا؟* الله يستر ^^..
شوف، مافي احد بالدنيا والزمن اللي احنا عايشين فيه هذا شاف الله او سمعه او تخاطب معاه دايركت. وبيني وبينك، صحيح.. في كثير من الاشياء ممكن تحيّر الواحد فينا وفي لحظات ماتدري بأيش تفكر ولا ايش تقول. مثل هذي الاوقات اللي ايمان الشخص فينا يضعف هي الاوقات اللي لازم تشغل فيها صفاره الانذار وتقول حق عمرك: ستووووووووب!وتراجع نفسك فيها وتفكر بهدوء وبدون تحيزات مسبقه.
وانا هنا معاك بعطيك الاختيارين وانت شوف ايهم يناسبك وفيه منطق اكثر، وأيهم يجاوب على علامات الاستفهام عندك. خلينا نبدا الحين بدون تطويل زايد وناخذ الامور نقطه نقطه one step at a time
في هذا العالم اللي احنا عايشين فيه الناس لها خيارين: الاول هو انك تعيش كيف ما تبي.. تسرح وتمرح وتسلم ان الكون هذا ما له خالق. ولا في دين صحيح. والانبياء ورجال الدين والسوالف هذي ماهي الا خرافات و اشياء مهي حقيقيه بالمره.
تعال معاي وخلينا نفكر مع بعض
شوف الكون حواليك.. والدنيا هذي، كبيييييييير مرره.ملايين النجوم والمجرات.. لا بل بلايين البلايين منها. شموس واقمار.. كواكب ونظم شمسيه ومجرات كامله.. شي هائل يا سفاح ياخوي. وإذا ابتعدنا عن هذا كله والقينا نظره على دنيتنا هذي وكوكبنا بنحصل اراضي, جبال, قارات, سماء, بحار ومحيطات, وغيرها الكثير. وكله يمشي مع بعض في تناغم وتآلف عجيب. الاقمار تدور حول الكواكب اللي بدورها تدور حوالين الشموس.. مافي حوادث و "اكسيدينتس"
.. مافي اشارات مرور وشرطه وغيرها.. كله عارف وين بيروح ووين بيمشي.. تخيل، لمده ملايين السنيين القمر مالنا على سبيل المثال ما حصل وغير مساره مثلا وارتطم بالارض. الارض نفسها ما حصلت وقربت على الشمس اكثر بل ظلت محافظه على نفس المسافه لملايين السنين. المسافه نفسها اللي لو تغيرت مليميترات ممكن الحياه على وجه الارض تفنى بالكامل. لأن درجه الحراره فرقها شاسع لو ابتعدت الارض سنتمتر عن الشمس او اقتربت: لو ابتعدت حيصير الجو بارد بطريقه فظيعه والجنس البشري ماحيقدر يستمر والعكس لو اقتربت من الشمس الحراره بتقتلنا كلنا وتخلينا نستوي "باربيكيو"
.
تخيل يا سفاح ان كل هذا التناغم العجيب والنسب المدروسه يرجعها علماء "الاثييستس" او الملحدين لمجرد "صدفه" حصلت من زمااااان. فكروا وفكروا وفكروا وبالنهايه طلعولنا بنظريه البيج بانج: الانفجار الهائل اللي حصل من ملايين السنين واللي كان السبب في ولاده الحياه. لا خالق ولا يحزنون. كل اللي احنا فيه هذا نتيجه لصدفه محضه!!
تخيل؟!
الجسم البشري بكل تعقيداته، بكل الاعضاء اللي جميعها لها وظائف معينه، بكل خلايا الدم والكريات اللي موجوده عشان تحمي اجسامنا، بكل الاغذيه اللي لما ناكلها تتحول لطاقه تساعدنا على الحياه. كل هذا سببه انفجار!
انا اقدر افهم انه ممكن صدفه تسوي شي واحد.. لاكن كيف بالصدفه هذي عرفت انه جسمنا راح يحتاج لطاقه والطاقه ممكن تكون من مصادر نباتيه او حيوانيه ونفس الصدفه هذي خلقت لنا الخضروات والفواكه والحيوانات حتى نعيش . ونفس الصدفه خلقت مئات الاعضاء في اجسامنا وكل منها ليه وظيفته المعينه وسوت شبكه توصيل طاقه داخلنا حتى اذا اكلنا يتوزع الاكل على الجسم كله وبعدين بقايا الاكل تتحول لفضلات والفضلات ليها اعضاء تتكفل بطردها من الجسم والا تكون ضاره علينا. كل هذا بالعقل يعني ممكن ينشأ عن طريق صدفه؟
الصدفه اللي تكلمون عنها اهي خلقت لنا يدين عشان ناكل بيهم ورجلين عشان نمشي فيهم.. جهاز هضمي وعصبي وعضلي.. عيون نشوف فيها.. اذن نسمع بيها.. كل هذا ممكن يكون عن طريق الصدفه؟؟
وجود الهواء على سطح الارض وكونه هو الغاز (الوحيد) اللي نستطيع به التنفس والعيش.. هل هذا ايضا صدفه؟
وغيرها الكثير من الاسئله..
تختار هذا التفسير ولا الايمان بوجود قوه عظمى في هذا الكون.. تأمر وتخلق.. رب يسر لنا كل شئ حتى نعبده وما نتبطر عليه. خلق لنا عقل لنتفكر في مخلوقاته.. حتى ندور ونبحث ونجاوب اسئلتنا.
انا مو هنا عشان اعطيك ادله ماديه وحسيه على وجود الله تعالى..Coz at the end of the day its a matter of faith. If I was to give you a solid proof it would've turned into a FACT!
انت بس فكر بهدوء وبعقلانيه وراح توصل لنفس النتيجه..
وأي استفسار ثاني مايردك الا لسانك
يالله تيك كير
.Releasing contract restriction system to X level
National Anthem
ولماذا ياترى يعتقد سوليداد أن نينتيندو ستسحق سوني هذه المره؟
أقزام
السلام عليكم.........
هذا هو كلام كل الكفار و الملحدين و هذه أفكارهم..........
هذا هو الفرق بيننا و بينهم......نحن نؤمن.......... و هم يقولون بانهم لن يؤمنوا الا بعد ان يرو الله جهره....
حسبي الله و نعم الوكيل...........
أستغفرك ربي و أتوب إليك.....
سبحانك.... تعطي و يشكر غيرك....
ربنا لا تؤاخذنا بما اخطأنا أو أسرفنا,......
ياخي إستغفر ربك .. حتى الكفار آمنوا بوجود الله ولكنهم لم يسلموا مثل العالم إسحق نيوتن الذي قال :
أعتقد نيوتن أن الحركة الميكانيكية للكون تشبه ساعة عملاقة تَعْملُ بِاستمرار وبدقة وهي نتيجة عملَ خالقِ قوي وحكيم.
ألم تسأل نفسك يوما .. لماذا خلقنا .. ولماذا نموت بعد أن نقضي فترة غير طويلة .. ؟ ضع الموت نصب عينيك و أنت تسأل هذا السؤال .. وماذا بعد الموت .. ؟
(( إن أريد إلا الإصلاح مااستطعت وما توفيقي الا بالله عليه توكلت واليه أنيب ))
سبحان الله وبحمده .. سبحان الله العظيم
أخي الكريم هداك الله ، لا أجد أنفع لك من أن تقرأ ما أنزل الله في القرآن من حقائق علمية قبل ألف وأربعمئة قرن على نبي أمي لا يقرأ وما يكتب ، الذي أثبتته البحوث العلمية في هذا الوقت .
انظر
www.55a.net
فكر جيدا وراجع عقلك ، الإيمان بالله هو أساس العظمة والوجود .
إن لم تقنع أرجو أن ترد مرة أخرى ، حتى نقنعك بطريقة أخرى .
ايش قصة مواضيع الالحاد هالايام منتشرة في المواقع
الدين و الإلحاد[1]
الناس في هذا المعترك الحيوي بين عاملين متعاكسين، عامل الواجب الديني والملي والوطني وعامل التيار الجارف الذي تدفق من أوربا فغمر أفريقيا وآسيا.
فالأول يقضي بإتباع أوامر الإسلام من توحيد وصلاة وصيام وزكاة وحج إلخ و اجتناب نواهيه من شرك وقتل نفس وفجور وخمور إلخ يقضي بالذب عن بيضة الإسلام وعن بلاد الإسلام وبحماية المسلمين ودفع الأذى عنهم بكل قوة وإعداد العدة لذلك. يقضي بالتعليم الصحيح والتربية الصحيحة من تزكية النفوس وتطهيرها من أوضار الأخلاق الفاسدة إلخ.
والعامل الثاني يقضي بهدم الإسلام من أساسه ببث دعاية الزندقة والإلحاد وفتح أبواب الفساد على مصاريعها وإذكاء ثورة عامة على مبادئ الإسلام وتعاليم لإسلام و اقتلاع نظم الإسلام بمعاول القوة والترهيب أو بوسائل التدجيل والترغيب يقضي ببيع الشرف وخيانة الملة والوطن والدين.
أما سلاح العامل الأول فهو أمر معنوي وهو الحجة القاطعة والبرهان الصحيح والدليل القوى ومنبع هذه القرآن الكريم والسنة القويمة وآثار السلف الصالح ومتن الكون وقواعد العمران.
وأما سلاح العامل الثاني فهو شيء مادي محسوس وهو القوة المادية العتيدة والمظاهر الخلابة الساحرة التي منبعها المال وقوة السلطان التي بيدها في الظاهر قوة القبض والمنع والخفض والرفع والإعزاز والإذلال.
وبما أن جماهير الناس لا يؤمنون بالمعنويات كما يؤمنون بالماديات، ويقتنعون بالحجة المادية أضعاف ما يقتنعون بالحجة المعنوية، ويرهبون السلاح المادي أكثر ما يرهبون السلاح المعنوي، تراهم في كل زمان ومكان وخصوصا في هذا العصر يهرولون إلى حيث القوة المادية وينجذبون الزخرف المادي، وهم في هرولتهم وراء هذا التيار على نسبة ضعف عقولهم وسقوط مداركهم فمنهم من يرتطم فيها وينبطح في حماتها بكامل جسده إلى أن ينغمس في قعرها، ولا يفهم شيئا غير المادة ولا يدرك شيئا إلا المادة ولا يعقل شيئا سوى المادة. ومنهم من يرتمي فيها ليأخذ جانبا عظيما منها ولا يشعر بنفسه حتى يغرق فيها. ومنهم من يقصدها ليتذوق شيئا من عسيلتها ولا يلبث أن ينجذب إليهــا فيمتزج حبها بلحمه و دمه، فيصبح في جانب أخويه وهم كلهم ضحايا القوة المادية.
إذا حدثتهم عن الإسلام وأوامره سخروا منك وقالوا إنك جامد، وإذا خاطبتهم بالقرآن أو السنة لووا أعناقهم وقالوا إنك رجعي، وإذا كـلمتهم بالتاريخ وسنن الله في الأمم العانية الفاسقة أعرضوا عنك وقالوا إنك نحس الطلعة شديد التشاؤم و انفضوا من حولك ..
وإذا جاءهم فاسق فجاهرهم بفجوره وفسوقه هتفوا له، وإذا أقبل إليهم أحد الوجهاء المثريين فقاموا له ابتغاء مرضاته، وإذ لاح لهم شبح موظف رفعوا أيديهم رغبا ورهبا وزلفى، وإذا تكلم صفقوا له ولو لم يفهموا لكلامه مغزى. وهكذا تظهر عوارض الانخداع بالقوة المادية في جميع حركاتهم وسكناتهم بدون أن يحسبوا لمستقبلهم حسابه، إذ أداة النظر والتفكير في العواقب هي البصيرة، وبصائرهم مطموسة بحب المادة وعشق المادي والغرام بالمادة. وهذه لها وقت معدود وأجل محدود لا يتجاوز عالم الشهادة ولا رأي ولا شعور في عالم الغيب الذي يحمل بين جوانحه أهوالا وأي أهوال.
لأجل ما تقدم ترى أن المتأثرين بعامل الواجب و المؤمنين به والمقتنعين بحجته هم قليلون جدا، وهم في كل عصر ومصر غرباء يطاردون من مكان لمكان كأنهم لاستقامتهم جناة مجرمون لا يستحقون العيش مع غيرهم في الوجود ولا حظ لهم في الحياة. وأي إنسان يصبر على هذه المضايقات من جميع الشعب و النواحي إذا لم يكن راجح العقل عظيم النفس كبير الهمة لا يحسب للمادة إزاء القوة المعنوية قيمة، ولا يرى لها تجاه هذه شأنا، بل ينفذ شعاع بصيرته إلى ما وراء المادة من الشرف الرفيع والنعيم الخالد ؟ أولئك هم الرجال العظماء الكاملون. وبكل أسف نرى أنه بقدر ضغط الـقوة المادية و ازدخار جماهيرها وطغيانهم يقل أولئك القليلون ويضأل عددهم وتـهن قواهم، حتى كاد لا يحــس لهم أثر ولا يشعر لهم بوجود مع أنهم روح الأمم وملح الشعوب. وكلما ألقـيت نظرة تحليلية لدعوة زعيم أو خطة سياسي إلا وتجـد سداها ولحمتها المادة ومثلها الأعلى هي المادة اللهم إلا القليل النادر.
...وكيف يمكن إقناع جماهير الأمم بالاستهانة من قيمة المادة وتحويل وجهتهم إلى العامل المعنوي وهم لا يرون مقنعا إلا في القوة المادية، وكلهم في صمم عن صيحة القرآن الكريم إذ يقول:
} زين للناس حب الشهوات من النساء والبنين والقناطير المقنطرة من الذهب والفـضة والخيل المسومة والأنعام والحرث ذلك متاع الحياة الدنيا والله عنده حسن المئاب {. ويقـول: } فلا تعجبك أموالهم ولا أولادهم إنما يريد الله أن يعذبهم بها في الحياة الدنيا وتزهق أنفسهم وهم كافرون {التوبة/55
ويقول: } ولولا أن يكون الناس أمة واحدة لجعلنا لمن يكفر بالرحمن لبيوتهم سقفا من فـضة و معارج عليها يظهرون ولبيوتهم أبوابا وسررا عليها يتكئون وزخرفا وأن كل ذلـك لما متاع الحياة الدنيا والآخرة عند ربك للمتقين { الزخرف/33-34
ليست الدعوة إلى ذلك معناها الدعوة إلى الكسل والفشل والبطالة، لكن معناها عدم الاغترار بالقوة المادية و الاقتصار عليها وجعلها هي الغاية، بل جعلها وسيلة ومطية إلى غاية أخرى و مقصد آخر أشرف وأعلى.
لما تأثرت الصحابة رضوان الله عليهم بتلك الآيات البينات و استضاءوا بضوئها و اهتدوا بهديها حكموا السلطان المعنوي للإسلام و اتخذوا القوة المادية وسيلة لنشره وإعلاء شأنه وصبرا على جسرها إلى إعزازه فبلغوا ما بلغوا ووصلوا إلى ما وصلوا.
و لما أخذ ذلك الأثر الهائل يضعف من الـنفوس، ويحل محله عشق المادة وجعلها هي الغاية والأساس باتساع الفتوح وتـضخم الغنائم تطايرت بين جمع المسلمين شرارة فتنة المادة وانجذب إليها جماهيـرهم، فأصبحت القوة المادية هي المحكمة في شؤون المسلمين فآل أمر الإسلام على ما آل إليه مما هو مدون بين دفات التاريخ. ولو سار المسلمون من بعد على منهج الخلفاء الراشدين من جعل القوة المادية تابعة لا متبوعة وذنبا لا رأسا فهل يقع في الإســـلام ما وقع ؟ كلا و ألف كلا ..
إن المشاكل والخصومات والنزاعات لا تتأجج غالبا إلا بوقيد من المادة، فإذا طرحنا هذا السبب من بين أسباب المشاكل انحلت الخصومات و ارتفع النزاع وحل محله الألفة والوئام، هذا ما دلت عليه التجربة وحوادث التاريخ.
و متى يستهين المسلمون قليلا بالقوة المادية التي ملكت عليهم مشاعرهم فيرجحوا جانب الواجب الذي يدعوهم إلى الشرف الحقيقي والعز الخالد، ذلك الواجب الذي تضمنه القرآن الكريم والسنة القويمة وآثار السلف الصالح.
إن الصدود عن هذا العامل والتأثر بالعامل المادي والجري وراء تياره بدون تدبر ولا قراءة حساب للعواقب يجعل الإنسان سكرانا لا يحس بخير ولا يشعر بفضيلة و لا يفهم معنى الإحساس يقوده الجبن ويسوقه الجزع والإياس ويملأ نفسه الهوس والخور يفر من مواقف البذل فرار الأرنب من الأسد، ويهرب من مواقع الدفاع هروب الجبان من ميادين الحروب.
و لو أنه نظر إلى المادة بمنظار مصغر لما كان منه شيء من ذلك فالاستهانة بالمادة رأس كل فضيلة، وحبها رأس كل خطيئة
سبحان الله البعرة تدل على البعير والآثار تدل على المسير
فسماء ذات فجاج وأرض وجبال وبحار وأنهار ألا تدل على اللطيف الخبير ؟؟؟؟
بسم الله الرحمن الرحيم
استغفر الله اخوي هذا كل من الشيطان لازم تعرض عن وساوس الشيطان
Finally I got PGR special Gamer Picture![]()
في ناس طفرونا من المنتدى , والجين روحهم طلعوا والله حالة
ليش تخرب على غيرك مادري !!
السلام
يا للعجب
ما هكذا يقنع المرء أخاه
يا إخوتي من حق هذا المرء أن يشك, و يتساءل. يجب أن لا نكون مثل المشركين
الذين كانوا يعملون بدين آباءهم بدون اعمال العقل
أشكر الأخ Solidad
على إجابته الموضوعية
أخي سفاح
تساءلك منطقي و عادي جدا خاصة في عصرنا المادي الخالي من الروحانيات
و أظن أنك تفتش عن الحق و هذا جميل جدا
فإن أنت تؤمن بالحق فأنت تؤمن بأن العالم ليس مادة فقط بل هنالك جانب روحاني أعظم بكثير
الملحد عادة لا يصدق بالروح فهو جاف الاحساس و مثل الجماد حين يموت جسده لن تبقى روحه يذكرها الناس و مات هو مع جسده
و كرهه الناس متى تعفن جسده و هذا ليس حقا
اذا ماذا ؟
الله هو الحق بكل بساطة
هو لا يملك الحق بل هو الحق
هو ليس الملك الذي يحكم العالم من فوق السحاب مثلما كان يعتقد اليونان
بالنسبة لك يمكن أن لا تصدق بوجود الله الذي يصفه كثير من الناس دون علم و اتباعا لناس سبقوهم
بل من الممكن أن تحس بوجوده, عندما تسلك طريقا روحانيا و تؤمن أن المادة ليست هي كل شيء
فعلماء عصرنا هذا معترفون بضعف المادة أمام الروح
أنصحك بمؤلفات جبران خليل جبران
فهي تجربة أخرى في حياتك
و كان الحق معك
الإيمان بوجود الله شعور فطري ينبع من النفس.
وعلى المسلم أن يؤيد إيمانه الفطري بالأدلة العقلية القاطعة،
والبينات الساطعة، فلا خير في إيمان المقلد الأعمى .
إن عدد الأدلة على
وجود الله كعدد مخلوقاته، وتنقسم إلى قسمين:
(أ) أدلة مشاهدة في المخلوقات .
(ب) أدلة جاء بها المرسلون.
والقواعد العقلية التي لا يعارضها إنسان هي:
1- العدم لا يخلق شيئاً .
2- الفعل مرآة لبعض قدرة فاعله وبعض صفاته .
3- فاقد الشيء لا يعطيه .
وبتطبيق هذه القواعد نجد أن :
هذه المخلوقات التي تملأ صفحة الكون تشهد بأن لها خالقاً حكيماً ، عليماً ، خبيراً ، مريداً ، عظيماً ،
حاكماً ، مهيمناً ، موجوداً .
كما ان استمرار النظام، ودوام السير المحكم يشهد أن خالقه المهيمن على السير والنظام موجود،
كما تشهد الصفات المشاهدة آثارها في الكون أنها صفات لخالق موجود، لأن المعدوم ليس له صفات
أو آثار .
المسلمون الجدد
للمزيد تفضل بزيارة موقع الايمان :
http://www.aliman.org/
============================
( ... خواطـــر على طريـق التزكيــــة ... )
لتشعر بوجود الله وتحس فيه انظر في نفسك انظر في كيفية تكوينك لا تذهب بعيداً فقط تأمل في نفسك في نظام جسدك في عقلك .....
والله يهدي الجميع
سبحان الله وبحمدسبحان الله العظيم
لا حول ولا قوة الا بالله[Automated by GetSmile]