((
يا أيها النبي لم تحرم ما أحل الله لك تبتغي مرضات أزواجك))
للعلماء ثلاثة أقوال في تفسير هذه آية أثبتها ما جاء بالصحيحين
صحيح البخاري ج4/ص1865
حدثنا إبراهيم بن موسى أخبرنا هشام بن يوسف عن بن جريج عن عطاء عن عبيد بن عمير عن عائشة رضي الله عنها قالت كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يشرب عسلا عند زينب بنت جحش ويمكث عندها فواطيت أنا وحفصة على أيتنا دخل عليها فلتقل له أكلت
مغافير إني أجد منك ريح مغافير قال لا ولكني كنت أشرب عسلا عند زينب بنت جحش فلن أعود له وقد حلفت لا تخبري بذلك أحدا
لسان العرب ج7/ص350
صمغ يسيل من شجر العرفط حلو غير أن رائحته ليست بطيبة
هذا بالنسبة لتفسير الآية بارك الله فيك...
أما "
الجارية "
فلا يوجد الآن ماسألت عنه أخي أبو ليد ، فلا جارية تسترق ولا تباع ولا تشترى في زماننا هذا .
أما في السابق فلا يعد زنا ..
هذا بحسب السؤال الذي سألته..
أما أحكام الجارية فكثيرة ولا أحيط بها علماً..
ملاحظة مهمة : الشغالات ( العاملات بالبيوت )ليست من الجواري و الإماء يا أبو ليد...
سلاااامي