للبيع يا شباب
السلام عليكم
كيف الحال؟
و الله اشتقت لكم يا شباب جدا مره.
نرجع للموضوع...
ايه صح .:عندي كم لعبه للادفانس ابغى ابيعها...صراحه هي مهيب كم لعبه هي لعبتين بس...عسى اللي حدني ما يحدكم:":
طفرت و انا احتاج الفلوس هذي الايام ضروري.و الكافئات ما طلعت و حتى لو طلعت ما حتكفي(ابغى اهل الحجاز يفهمون بعد)
لذا اتمنى من الايدي البيضاء....لحظه شوي انا ببيع ما اشحذ! اللي يبي يشتري يشتري و الا يضف وجهه(ما فيه اسلوب بائع ناجح).
ايوه صح ما قلت الالعاب:
اللعبه الاولى هي ماريو كارت النسخه اليابانيه بكرتونها و كل اوراقها...
اللعبه حلوه و فيها افكار جديده كثير.
اما الثانيه(و هي اللي هبلت ببوشي) هي اريديون ثري دي...طيارات مستقبليه حلوه مثل ستار فوكس لكن الحق انها مهي احلى منها ...اللي عجبني فيها هو المؤثرات روعه و بعض المراحل اللي تكون خلفياتها عباره عن عرض فيديو جيد يشتغل بالوقت اللي انت تلعب به...و بعض الراحل المسيقى فيها حلوه و احيانا تمتلىء الشاشه اشياء متحركه...
اللعبه الاولى(ماريو كارت)ببيعها ب 130 و كذلك الثانيه.و عندي بعد لعبه زيلدا اوركل اوف ايجز اصليه اشتريتها اول ما طلعت لكن ما استفدت مره منها ببيعها ب 80 ...و هي بكرتونها.
و طبعا ما اقدر ابيع للي برى الرياض للاسف...
و الاسعار قابله للتفاوض. للجادين فقط ،اللي يبون يستهبلون يمتنعون.
و شكرا
اخوكم سعد
من زهور الدر:
مشى الى البحر يداعب امواجه و اضواء غريبه ملونه جميله غير مستقيمه تتلوى بلا مصدر حوله ،لكنه التفت اخيرا الى اجمل شيء بهذا العالم السحري،كانت سحابه بيضاء لم يرى بضخامتها شيء،كانت تبدو مزخرفه لكنها تتبدل باستمرار لتصبح اجمل،و بينما هو غارق بدهشته وما كاد يلم بنظره على السحابه كلها حتى بدأت تتوقف و تتغير،اذ ظهرت فجئة على السحابه حشرات ضخمه صغيره قياسا الى السحابه تشبه النمل و ما هي بنمل،تتفاوت الوانها بين السواد و الحمره ،بدأت الحشرات بنهش السحابه بنهم و تشتيتها بسرعه و كانت الحشرات تتكاثر في كل مره يطرف سامي بعينه،بثواني معدوده كانت السحابه غاية بالصغر و مستمره بالتقلص.احس سامي بشيء غريب حوله فلما التفت رأى كل شيء يتغير،و الالوان تنتهي بسرعه ،و لما نظر الى جسده رأى المرض ينتشر به بنفس السرعه و القشور تنمو،احس بالخوف و سمع نفسه يصرخ بكلمه لم يدرك ماذا كانت الا عندما فتح عينيه على عالمه الحقيقي،فتح عينيه و هو مدرك ان الحلم انتهى و انه كان يعني شيء واحد…ان النهايه لم تعد بعيده…
كتبها سعد الذي بحث عن السعادة عبثا فلم يجدها ...
فباع نفسه لحياة الشقاء عن طيب خاطر ....