نقاشات الأنمي مفترق الطرق في العاصمة العتيقة
  • 0
  • مالي خلق
  • أتهاوش
  • متضايق
  • مريض
  • مستانس
  • مستغرب
  • مشتط
  • أسولف
  • مغرم
  • معصب
  • منحرج
  • آكل
  • ابكي
  • ارقص
  • اصلي
  • استهبل
  • اضحك
  • اضحك  2
  • تعجبني
  • بضبطلك
  • رايق
  • زعلان
  • عبقري
  • نايم
  • طبيعي
  • كشخة
  • النتائج 1 إلى 2 من 2

    الموضوع: مفترق الطرق في العاصمة العتيقة



    1. #1
      التسجيل
      08-12-2004
      الدولة
      الاحجية الالفية
      المشاركات
      71
      المواضيع
      30
      شكر / اعجاب مشاركة

      مفترق الطرق في العاصمة العتيقة

      السلام عليكم...

      هنا ، القصة الكاملة للفيلم كونان السابع الذي عرض في اليابان في التاسع عشر من (أبريل) عام 2003 م .

      المهم ، إلى القصة ، حيث نستعرض الاحداث الرئيسة بشكل عام .




      ==================



      تحذير: تحتوي المعلومات في الأسفل على نقاط كثيرة ستفسد عليك تمتعك بقصة الفيلم... أو بالانكليزي:



      The following paragraphs contains MAJOR SPOILER information, read at your own risk



      ==================










      Meitantei Conan: Meikyu no Juujiro
      المحقق كونان: مفترق الطرق في العاصمة العتيقة
      Detective Conan: Crossroad in the Ancient Capital






      كيوتو ، قبل ثماني سنين:
      يستيقظ (هيجي) الصغير في المعبد على صوت غناء عذب لفتاة ، يحاول تقفي أثر الصوت فينهض وينظر من النافذة ، في الخارج وتحت شجرة كرز (Sakura) يبصرها ، فتاة جميلة ترتدي الكيمونو ( Kimono- اللباس التقليدي في اليابان) وتلتهي بكرة (تيماري) (Temari) صغيرة بينما الصوت ينبعث منها ، شعرها مربوط بشريط وتتدلى ضفيرتان من أعلى جانبي رأسها ، يلطخ وجهها بعض الماكياج الخفيف ، وتغني أغنية معينة ، تسلب من هيجي أحاسيسه وتصعقه في مكانه في نشوة غريبة.






      فجأة ، وقبل أن يفكر (هيجي) فيما يمكن فعله ، يهب نسيم خفيف محمل ببتلات الكرز، مما يعيق الرؤية ، وعندما يعيد (هيجي) النظر إلى المكان ، لا يجد تلك الفتاة ، في لهفة يجري إلى ذاك المكان ولكنه لا يرى سوى كرة زجاجية صغيرة (كريستالة) (Suishou no Tama) يلتقطها ، يجري (هيجي) محاولاً إيجاد الفتاة ولكنه لا يجدها البتة...







      ----------------------------------------------
      نغمة البداية + التعريف بالشخصيات (كالعادة)
      ----------------------------------------------






      طوكيو ، الوقت الحاضر:
      يقف ثلاثة من الرجال أمام معبد آخر ، كل واحد منهم يحمل بيده كتاباً ، ويكتسي القلق وجوههم في ظلمة من الليل مريبة ، يبدون لمن يراهم بأنهم في انتظار شخص ما ، في لحظة مباغتة ، يُقتل أحدهم بسهم غامض قادم من الأحراش بعد أن يفتح الكتاب الذي كان يحمله مستخرجاً ورقةً عليها بعض الرموز الغريبة ، قبل أن تتاح للبقية الفرصة ليلتقطوا أنفاسهم ، أو يمتصوا صدمة المباغتة ، يهجم شخص غامض من خلف الأشجار ، وهو يرتدي قناع (أوكينا) الخشبي على وجهه ، ويخلص على الاثنين المتبقين في ومضة عين ، ويسرق الكتب الحمراء الثلاثة التي كانوا يحوزونها والتي يبدو أن بداخل كل منها صورة تلك الرموز.







      تنتشر سلسة من جرائم القتل المرتبطة ببعضها في انحاء اليابان ، واحدة منها وقعت في (اوساكا) ، وواحدةُ أخرى في (كيوتو) ولكن الغالبية العظمى منها كانت (طوكيو) لها الساحة الدموية ، يعقد قسم الشرطة في العاصمة مؤتمراً صحفياً للاعلان عما تم التوصل إليه في هذه القضية ، يترأس المفتش (ميجوري) وَ (شيراتوري) وَ (اوتاكي) من (اوساكا) وكذلك المفتش الرئيس في (كيوتو) الجلسة ، الأخير يدعى (فوميماتشي أيانوكوجي) - (AYANOKOUJI Fumimachi) ، وشكله يوحي بأنه مغرور ، ولكنه يملك سنجاباً صغيراً ظريفاً.







      لدى الشرطة معلومات عن الكتاب ، لكن ليس عن الصورة الغريبة المرفقة ، يعود الكتاب لاسطورة (يوشتسوني) وَ (بنكي) (Yoshitsune and Benkei Densetsu) <- انظر التقرير المصغر رقم 3 المرفق لمزيد من المعلومات ، جميع من قتلوا (خمسة أشخاص) ، هم أعضاء من عصابة صغيرة تختص بسرقة التماثيل والقطع الفنية النادرة ، جميع أعضاء العصابة يحملون اسماء شخصيات قصة (يوشتسوني كي) (Yoshitsune Ki) تيمنا بهذه القصة الأكثر حزناً في التاريخ الياباني ، ويحملون الكتاب الأحمر كدليل على انتماءهم لهذه المنظمة.





      يربض (هيجي) في غرفته ، ويبدو أنه مهتم جداً بالحادثة ، وخاصة أن أحد الجرائم وقعت في (اوساكا) ، ينهض من على سريره ليرتدي معطفه ناوياً الخروج ، ثم يخرج من أحد ادراجه كيساً صغيراً كالكيس الذي يضع فيه الـomamori (جالبة الحظ التي أعطته (كازوها) له) ، ويخرج منه الكريستالة متأملاً فيها ، ومن غير وعي ينظر خارج نافذته إلى أوراق شجر الكرز (Sakura) المتطايرة في الهواء ، مما يصيب قلبه بالحنين إلى الماضي ، تدخل (كازوها) في غفلة منه وهو ما يزال يقف على عتبات الماضي ، مما يجعله يرتبك ويسقط الجوهرة فتلتقطها هي وتعطيها إياه معاتبةً: "هذه مهمة جداً ، أليس كذلك؟ يجب أن تكون أكثر حذراً" ثم تسأله إذا كان مشغولاً ، يجيبها بأنه لديه بعض الأعمال وينصرف ، مخلفاً (كازوها) وراءه ممتعضةً.

      يصل كل من (تو?و) ، (ران) ، (كونان) وَ (سوكو) إلى (كيوتو) عبر القطار ، مخلفين أعضاء فريق التحريات الباقين عند الدكتور (أ?اسا) ، والذين بدورهم كانوا مستائين من أن (كونان) ذهب إلى (كيوتو) من دون أن يصطحبهم معهم ، بالطبع دكتور (أ?اسا) الهمام وعدهم بأخذهم إلى هناك شريطة أن يحلوا لغزاً جديداً (سخيفاً) من ألغازه ، والذي يتعلق باسطورة (يوشتسوني) وَ (بينكي) هذه المرة ، وكما العادة يعجز الثلاثة عن حله (ماذا تتوقع؟ ما زالوا أطفالاً) ، لتنفرد (هيبارا) وحدها بمهمة كشف ألاعيبه ، وتنقذ الموقف ، ويحصل الجميع على رحلة مجانية إلى مدينة (كيوتو).

      عوداً إلى مدينة (كيوتو) ، حيث يصل (تو?و) والآخرون إلى المعبد الذي دُعوا إليه بواسطة سيارة أجرة ، سبب دعوتهم هو أن أحد تماثيل (البوذا) في المعبد قد سرقت ، هنالك يلتقون بخمسة من الرجال الذي يظهر بأنهم يجيدون فنون (الكيندو) ، حيث يبدوا أن هذا المعبد مشهور بهذه الرياضة ، من هولاء الرجال السيد (شوزو ساكورا) (SAKURA Shouzou) وَ السيد (تاي?ا سايجو) (SAIJOU Taiga) ، والذي يظهر أنهما من رجال الأعمال ، وكذلك السيد (شونتارو ميزو) (MIZUO Shuntarou) ، بالاضافة إلى الكاهن الرئيس وأحد مساعديه.








      السيد (شوزو ساكورا)





      السيد (تاي?ا سايجو)




      السيد (شونتارو ميزو)




      الكاهن




      بعد المقدمة ، يشرح مساعد الكاهن بأن تماثيل (البوذا) الثلاثة الذي يملكها المعبد تعرض كل ثمان سنين ، لكن المشكلة بأن التمثال الرئيس قد سرق قبل ثمان سنوات ، لم يرغب الكاهن المسئول عن المعبد في الابلاغ عن السرقة لأنه كان يأمل بأن السَرَقة سوف يعيدون التمثال ولكنهم لم يفعلوا ، وبما أن وقت العرض بات على الأبواب ، وجب عليهم إيجاد التمثال بكل سرعة ممكنة.








      بعد ذلك يعطي الرجل (تو?و) رسالة تحتوي على صورة غريبة ، هي أملهم الوحيد في العثور على التمثال ، ولكن الصورة مبهمه ، لكنها تبدوا كمعبد من خمس طوابق (انظر الملاحظات لمزيد من التفاصيل) ، أو عتبات درج (هذا هو الاقرب ربما) الصورة هي نفسها التي كانت مع الذين قتلوا.





      على ظهر العتبة العلوية العلوي من الصورة توجد رسومات لثلاثة أشكال هي: (سمكة حمراء) ، (قناع وجه اوكينا) ، وَ(حشرة) ، وتوجد شَرطة على الجزء السفلي من العتبة ، على الجزء العلوي من العتبة التالية يوجد شكلان هما (بزاقة من غير صدفة) وَ (دجاجة ذهبية) ، في الجزء السفلي من العتبة الثالثة صور لكل من (قمة جبل فوجي) ، (قناع وجه اوكينا) وَ (زهرة) ، كما توجد صورة ثمرة البلوط إلى يمين هذه العتبة.


      يتبع


      من مواضيعي
      ذكريات الفرعون

    2. #2
      التسجيل
      08-12-2004
      الدولة
      الاحجية الالفية
      المشاركات
      71
      المواضيع
      30
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: مفترق الطرق في العاصمة العتيقة

      يصل (هيجي) إلى مدينة (كيوتو) وينبري يطوف المدينة ، سائلاً عن أي لغز قد يقوده إلى حل مسلسل الجرائم ، بينا هو خارج من أحد المحلات ، وإذا بأحدهم يمتطي دراجةً هوائية ويسرق حقيبة أحدى السيدات ويلوذ بالفرار صوب الجهة التي يقف فيها (هيجي) ، بتلقائية شبه تامة يرفع (هيجي) يافطة المحل الذي خرج منه (عصا خشبية مثبة عليها قطعة قماش حمراء وتوضع عند المدخل ، هذا تصميم مشهور في اليابان وتعلق عليه المصابيح اليابانية التقليدية) ، يستخدم (هيجي) مهارته للاطاحة باللص من على ظهر دراجته (مصارعة ثيران ) ، ويسترد الحقيبة وهو لم يبرح مكانه ، جاءت السيدة ممتنة لـ(هيجي) وللتعبير عن امتنناها أعتطه بطاقتها ، وكذلك زميلتها أعطته بطاقتها الملونة ، لاحظ (هيجي) لاصقاً طبياً صغيراً على أحد أصابعها ، السيدة الأولى التي ترتدي الكومينو الأخضر تبلغ من العمر 52 عاماً وتعمل "?يشا" (Geisha) -< (انظر التقرير المصغر رقم 2 للتفاصيل) ، أما زميلتها (تشيكاسوزو) (Chikasuzu) والبالغة 19 عاماً من العمر فتعمل "مايكو" (Maiko) ، أي "جيشا" تحت التدريب ، ينصرف (هيجي) بعد ذلك ممتطياً دراجته النارية ، كل هذا يحدث والمفتش (أيانوكوجي) يراقب الوضع عن كثب.





      الآنسة (تشيكاسوزو)






      كان (تو?و) لوحده هو من يحاول جاهداً فك الشفرة للصورة الغريبة بينما البقية يساعدونه ولكن ليس إلى درجة كبيرة ، قررت (سوكو) وَ (ران) الذهاب في جولة حول المدينة في اليوم التالي ، وكانت (ران) قد دعت (كازوها) للقدوم معهما ، سألت (ران) (كونان) إذا كان يرغب بالقدوم معهم ، ولكنه رد عليها بأنه لا يقدر لأنه وعد اصدقاءً له في (كيوتو) بزيارتهم ، (ران) تفاجأت قليلاً ولكنها تركته في حاله في النهاية.

      في صبيحة اليوم التالي ، نجد (كونان) وهم يحوم حول الأماكن المختلفة في المدينة ، ونجده قد وصل إلى جسر (?وجو أوهاشي) (Gojo Ohashi) ، وهو يفكر في طريقة لفك طلاسم لغز الصورة التي معه ، حيث يبدو أنه حصل عليها بعد أن مل (تو?و) منها ، من حيث لا يحتسب كان فتاً يافعٌ آخر يقترب منه ببطأ حاملاً عصى الـ(Shinai) ، ومردداً بضع كلمات قبل أن يهاجمه من الخلف ، لكن بديهة (كونان) أسعفته في القفز على الحاجز الجانبي للجسر ، طبعاً ذلك الفتى لم يكن سوى (هيجي) ، والذي أحب أن يجعل مدخله مميزاً وأعادةً للتاريخ حيث كان يقلد لقاء (بنكي) وَ (يوشيتسني) على الجسر ، لكن (كونان) لم يستظرف الحركة.







      بعد أن أعاد (هيجي) العصا للطفل التي استعارها منه ، أراه كونان الصورة واللغز التي تحمله ، وأخبره بأنه يريد البحث عن ألغاز هنا وهناك ولكنه غير متأكد من أين يبدأ ، تبرع (هيجي) بمهمة ارشاد (كونان) حول المدينة ، وهكذا طفق الاثنان يجولان المواقع الاثرية والتاريخية على متن دراجة (هيجي) النارية ، فزارا معبداً ، وحجراً مشهوراً يبدو أن له صلةً بالاسطورة ، حيث يروى أن (بنكي) أستعملها في أحد الأوقات أو وضع سيفه جانبها ، ما إن هم الاثنان بالذهاب ، إذ اعترض المفتش (أيانوكوجي) طريقهما مبيناً هويته (مع سنجابه طبعاً ) قبل أن ينصرف.

      في هذه الاثناء ، كانت الفتيات (ران) وَ (سوكو) يستمعتن برؤية المشاهد الخلابة الموجودة حول المدينة وقد كانتا في قمة السعادة أما (كازوها) فقد اتخذت الركن مكاناً لها ، وكانت تبدو تعيسة ، سبب ذلك كان تصرفات (هيجي) الغريبة ، هذا ما قالته عندما سئلتها (ران) عن سبب كآبتها.

      مازال (كونان) وَ (هيجي) يبحثان في الأماكن التاريخية ، ولكن دون أي نجاح يذكر في إحراز أي تقدم ، بعد أن مل الاثنان من البحث والدوران ، باتا يجولان تحت اشجار الكرز ، مما أعاد ذكريات الطفولة لـ(هيجي) فمضى يروي ذكرياته في المدينة ، ذاكراً السبب الذي دعاه للقدوم إليها ؛ ذكريات الحب الأول ، ويبدو أنهما مضيا لتناول طعام الغداء بينما كان (هيجي) يسترسل في رواية الأحداث المنصرمة ، بالطبع (كونان) لم يجد فرصة أحسن من هذه للنيل من صديقه والسخرية منه






      في مطعم آخر ، تشرح (كازوها) لـ(ران) وَ (سوكو) مصدر انزعاجها من تصرفات (هيجي) والذي يكمن في مقابلة نشرتها مجلةٌ ما مع (هيجي) عن حبه الأول ، تظهر فيها صورته على الغلاف ، وفي الداخل تظهر صورته حاملاً الكريستالة إلى جانب تلك المقالة ، وحتى صورته وهو صغير عل أمل أن تجتذب الصورة تلك الفتاة ، بالطبع تنجح (سوكو) بسخفاتها المعهودة برفع روح (كازوها) المسكينة ، والتي تتوقد نار الغيرة بداخلها من كل ذلك.





      بعد استراحة الغداء ، وبعد ان استرد الاثنان جزءاً من طاقتهما ، واصل (كونان) وَ (هيجي) بحثهما في الأماكن الأئرية المتبقية ، وبينما الاثنان في تيه من أمرهما ، متحيران فيما يمكن عمله ، يقف (هيجي) تحت شجرة كبيرة متمعناً فيها ، ولم يكن ليدري بأن أحدهم ، من أعلى احدى الاشجار ، كان يضع سهمه في قلب قوسه ، ليلقم (هيجي) ذاك السهم المشؤوم.











      وكاد (هيجي) أن يصاب بذلك السهم لولا انقضاض (كونان) السريع عليه ، مطيحاً إياه الأرض ومنقذاً له من موت محقق قبل أن تبدىء المطاردة المثيرة؛ على الأقدام أولاً....











      .... لكنها ما تلبث أن تتطور لما هو أسرع واخطر ، تتحول لمطاردة على متن الدراجات النارية ، على الطريق المعبد أولا ، وسط اشجار الكرز ، ومن ثم على التراب والصخور وسط الأحراش ، وأخيراً مروراً بالمدينة إلى سكة القطار ، تتميز المطاردة باستخدام جيد جداً لعناصر الـCG ، مما يضفي حركةً أكثر واقعية ، وتعتبر من أحسن المطاردات في المحقق كونان ، بعد ما يربو على الدقيقتين بقليل تنتهي المطاردة بعد أن يقع الاثنان في فخ الدخان الذي نصبه لهما المُطارد.









      فلا يجدان شيئاً يفعلانه غير العودة للقاء الفتيات ، حيث يسألهم (كونان) عن مكان (تو?و موري).


      من مواضيعي
      ذكريات الفرعون

    ضوابط المشاركة

    • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
    • لا تستطيع الرد على المواضيع
    • لا تستطيع إرفاق ملفات
    • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
    •