بترجم المهم:
يقول لك سألوه عن البرمجه حقت زيرو على الكيوب و قال لهم انها تبداء على قطار و راح يكون فيه تفاعل كبير و ردات فعل كثير بالخلفيات(يعني بتكون متفاعله و هذا يعزز اعتقادي انها بتدون ثلاثيه و هذي مني انا)و التفاعل يشمل الاشياء على الطاولات مثل قوارير الخمر و النوافذ القابله للكسر(يعني تقدر تكسرها بمسدسك مثل متل قير..الشرح مني)و يقول ان الشكر يعود لامكانيات الكيوب.و راح يكون اسلوب اللعبه و طرقها مشابهه للالعاب القديمه من السلسله.و يقول ان الالعاب القديمه راح يعاد اصدارها للكيوب،الجزء الاول في مارس القادم .و بعدها الاجزاء الباقيه.2و 3 و كودفيرونيكا.
سألوه سؤال عن الجزء 4 و انه كان لسوني 2 و الحين وش صار عليه؟قال ان المشروع الغي عن السوني2 و نقل للكيوب و انه الان يكمل تطويرها و كل اللي يقدر يقوله انها راح تكون جيده.
السؤال الرابع غير مهم و هو عن متى الامريكيين راح يحصلون على الالعاب المعاد تطويرها(القديمه)و ما كان الجواب شافي.
اخر سؤال كان عن ايش يعتقد عن الكيوب؟
قال انه جهازي قوي جدا و سهل البرمجه عليه.و فيه شيء يبغى الناس يعرفونه انه مهو بالضروره ان كابكوم استلمت من ننتندو فلوس عشان تكون سلسله رزدنت حصريه للكيوب،الشيء الاهم انهم يعتقدون انه جهاز راح يعمر لمده 5 سنوات اذا ما كان اكثر،لذلك هو يوفر اللازم لمستقبل السلسله.
انتهي
و اعذروني اذا شفتوا خطاء او نقص و الكامل وجه الله.
من زهور الدر:
مشى الى البحر يداعب امواجه و اضواء غريبه ملونه جميله غير مستقيمه تتلوى بلا مصدر حوله ،لكنه التفت اخيرا الى اجمل شيء بهذا العالم السحري،كانت سحابه بيضاء لم يرى بضخامتها شيء،كانت تبدو مزخرفه لكنها تتبدل باستمرار لتصبح اجمل،و بينما هو غارق بدهشته وما كاد يلم بنظره على السحابه كلها حتى بدأت تتوقف و تتغير،اذ ظهرت فجئة على السحابه حشرات ضخمه صغيره قياسا الى السحابه تشبه النمل و ما هي بنمل،تتفاوت الوانها بين السواد و الحمره ،بدأت الحشرات بنهش السحابه بنهم و تشتيتها بسرعه و كانت الحشرات تتكاثر في كل مره يطرف سامي بعينه،بثواني معدوده كانت السحابه غاية بالصغر و مستمره بالتقلص.احس سامي بشيء غريب حوله فلما التفت رأى كل شيء يتغير،و الالوان تنتهي بسرعه ،و لما نظر الى جسده رأى المرض ينتشر به بنفس السرعه و القشور تنمو،احس بالخوف و سمع نفسه يصرخ بكلمه لم يدرك ماذا كانت الا عندما فتح عينيه على عالمه الحقيقي،فتح عينيه و هو مدرك ان الحلم انتهى و انه كان يعني شيء واحد…ان النهايه لم تعد بعيده…
كتبها سعد الذي بحث عن السعادة عبثا فلم يجدها ...
فباع نفسه لحياة الشقاء عن طيب خاطر ....