في يوم كان كباقي الايام في اوكيناوا.
كنا في قريتنا نتدرب
فنظرت للشمس وهي تشرق.
كان يومها قد حدث تغير فرايت الكشور على وجه المعلم .
فقلت لماذا انت هكذا يا معلم
قال لي ولما الحشور يا بني
فنظرت لاحد المحاربين الكبار
فكان يتمتم والحزن املا وجهه
ووجدت متدربا من الفتية الصغار
كان يبكي والدمع يملا عينه
فنظرت من اليمين ومن الشمال
فرايت الصغار يتجمعون حولي
وجاء الكبار يركضون نحوي
والكل يحضن ويحكي
فعندها قد ثار هولي
فجاء المعلم من امامي
فتفرق الجميع له وقد جاء وقد امسك وجهي
ومن بعدها اصبح يبكي
فمسحت الدمع عنه
واصبح الدمع يسقط من عيني
فوضع راسه على صدري
فعندها جائني احد النينجا
وقال لي ها قد جائت الحرب
ففجاة توقفت واصبحت اسمع صرير الرياح
واصبحت امشي بمفردي وصيحات الغراب لا تفارق اذني
واصبحت اناجي عقلي وفكري حتى استيقظ من هذا الكابوس
وفجاة..................
فإذا سمعت صوت أحد يناديني
فنظرت خلفي
فرأيت معلمي يناديني
وقال لي كلمات لن أنساها
قال : اجس يا بني
اني أعتمد عليك
لقد صبرت كل تلك السنين
من أجل هذا اليوم العظيم
انه يومك فلا تخيب ظن القرية
فعندها شعرت بشعور غريب
نعم انه شعور المقاتل النبيل
فاخذت سيفي وقلت في نفسي
لن اياس ابدا لن استسلم ساخلص قريتي من كل الشرور
وعندها........
انطلقت سعياً وراء النصر
وقطعت الجبال والوديان
حتى وصلت إلى ارض المعركة
فتذكرت كلام المعلم
عندما قال :لاتعطي الذئاب ظهرك يوما فلو اعطيته غدروك بانيابهم
ولم اتسرع
بال تمهلت ونصبت لهم فخ
وأوقعتهم به ثم قضيت عليهم بضربة واحد
فشعرت بشعور النصر
ثم اتجهت إلى قريتي ركضا مع مقاتلي النينجا
فرحاً مسروراً
فرأيت الجميـع فرحين بنصري
وعند وصولي إلى المعلم
أخذني وقال :احسنت يا بني
فمقاتل النينجا يستخدم عقله قبل أن يظهر قوتة
يا بني
لقد نجحت في رئاستك على هذه القرية من بعدي
ومن الان وصاعدا ستتصبح زعيم النينجا
هذا والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
.. الله لا يوريك 
.. هو حلو 
بس يوم قمت كنت أسبح عرق .. المهم خل أقولك ..
و كنت لابس ملابس نينجا زي كوبامارو بالضبط و بعدين جاني واحد عجوز كان زي الزعيم أو الحكيم مدري بالضبط جاني في بداية الحلم .. المهم قالي إن أهل المدينه بيصيرون يلحقوني 
