[c][/c]
لازال هذا الرافضى الفارسى المجوسى الاصل الخبيث المدعو المهرى فى الكويت ذلك الذى سمى نفسه وكيل المراجع العظام حتى ياكل اموال عوام الرافضه بالباطل ..تراه هذا الزنديق يتدخل فى كل كبيره وصغيره فى الشأن الكويتى سواء من الناحيه السياسيه او الدينيه او الاجتماعيه ..!!! وكل يوم للاسف يتصدر الصحف بفضل جماعته الرافضه.. وتجده يهدد ويتوعد كل من يرد عليه..!! بل وصل به الامر ان يهدد الدوله التى ياكل من خيرها ويعيش على ارضها.!!!
والان وسف ننقل لكم تباعا بعض مقالات بعض الصحفيين فى الرد علي هذا الافاك الزنديق الذى للاسف ترك له الحبل على القارب..!!
أحمد براك الهيفي
الطائفية والتدخل الخارجي
استغربت كثيرا من اجتماعات النواب الشيعة مع بعض الوزراء السابقين من الشيعة ومحل الاستغراب ليس من الاجتماع وانما من هدف الاجتماع الذي يرفضه اغلب الشيعة وهو عدم توزيع او تعيين عضو شيعي في البلدي وهذه المطالبة هي الطائفية بعينها مع العلم ان اكثر نواب الشيعة يرفعون شعار لا للطائفية ولكنهم سرعان ما يناقضون اقوالهم بأفعال تدل على الطائفية.
وهذه المطالبات والاجتماعات الطائفية لو استجابت لها الحكومة لفتحت بابا لكل طائفة وقبيلة للضغط على الحكومة حتى يتم لها تعيين وزير وعضو للبلدي او غيره، علما بان نسبة القبائل في المجلس البلدي 10% ولم يتم تعيين اي عضو قبلي مع هذا لم يعترضوا وذلك لان من تم تعيينهم مواطنون من الكويت والاخطر من المطالبات الطائفية هو التهديد بالتغيير من الخارج وهذا امر خطير جدا ينبغي على كل من تفوه به ان يعتذر اعتذارا علنيا للشعب الكويتي لانه اهانة لجميع المواطنين واستعداء للدول على بلدنا ولكن يبقى السؤال المحير هو من هذه الدولة التي ستفرض تعيين وزير او عضو بلدي من طائفة معينة؟
اعتقد ان الاجابة عند من اطلق هذه التصريحات. الخميس 16/6/2005
http://www.alwatan.com.kw/
المقال الاخر للكاتب
أحمد محمد الفهد
المهري والتهديدات الخارجية؟!
اجتمع مجموعة من الوزراء والنواب الشيعة علي البغلي، عبدالمحسن جمال، صلاح خورشيد، حسن جوهر، عبدالوهاب الوزان، حبيب جوهر حيات، عيسى المزيدي في ديوان الوزير السابق علي الموسى، لبحث موضوع اقصاء الشيعة وعدم توزير أي منهم في الحكومة الحالية وعدم تعيينهم بالمجلس البلدي!
وعلى خلفية هذا الاجتماع وزع السيد محمد المهري بيانا نشرته الصحف قال فيه: ان هذا الاجتماع لم يكن طائفيا.. وانه يجب علينا تغيير وتصحيح اوضاعنا وسياساتنا الداخلية قبل ان يفرض علينا التغيير من الخارج لأنه آت لا محالة!!
هذا التصريح الاستفزازي من المهري «راعي التهديدات الخارجية» ليس الاول من نوعه أو الغريب عليه.. فلقد اعتدنا على تصريحاته الاستفزازية والطائفية التي دائما تستغل الاحداث والاوضاع وتجيرها في صالح خصوماته الشخصية أو الطائفية، بدءا بحادثة فيلكا ومرورا بحادث اطلاق النار على القوات الامريكية وانتهاء بالاحداث المأساوية.. حتى اصبحنا نستغرب لو مرت علينا حادثة دون ان يعلق عليها!!
وليس هذا بالمهم فالمهم ان المهري «راعي التهديد».. في بيانه الاخير قد تجاوز خطوطه الحمراء دون خوف أو استيحاء من احد، فأصبح يهدد الحكومة بالتغييرات القادمة من الخارج لا محالة - كما قال - اذا لم يتم تغيير اوضاعنا وتصحيحها وبالذات تعيين الشيعة في مجلس الوزراء وفي المجلس البلدي لأن بيانه صدر على خلفية الاجتماع!! ولا اعتقد ان ثمة عاقلا يظن ان التغييرات قادمة من امريكا أو نيوزيلندا.. أو انه اصبح وكيلها ونحن لا ندري!!
والمطلوب ليس الرد على بيان المهري «راعي التهديدات» أو ايضاح الحقائق له وعرضها بوسائل الايضاح الحديثة له لكي يقتنع فيوقف التغييرات القادمة من الخارج
الوطن
الاثنين 13/6/2005
يتبع باقى المقالات ثم لنا تعقيب وتوضيح لحقيقة ذلك الزنديق الفارسى المجوسى الملقب بالمهرى..































[/c]