آخر الأخبار عن أحفاد العلقمي
منقولة من مصادر مختلفة
العقيم يحرض للحرب الأهلية
__________________________________________________
من قناة العربية
بعد يوم دام شهد قتل 30 شيعيا بسيارات مفخخةالحكيم: المسلحون السنة أعلنوا حرباً على شيعة العراق ولا بد من إبادتهم
قال إن المسلحين تركوا محاربة الاحتلال ويسعون لإثارة فتنة طائفية مع الشيعة
بغداد- رويترز
استبعد عبد العزيز الحكيم وهو من اقوى زعماء الشيعة في العراق اي حوار مع المسلحين الذين يقومون بهجمات وعمليات تفجير وقال اليوم الجمعة 24-6-2005م انهم اعلنوا حربا شاملة على الشيعة وأن من الواجب القضاء عليهم.
وفي مقابلة مع رويترز بمقره المحصن في بغداد قال رئيس المجلس الاعلى للثورة الاسلامية في العراق ان الاسلاميين السنيين وحلفاءهم البعثيين لم يعودوا يركزون فيما يبدو على محاربة الاحتلال الامريكي او غيره من الاهداف السياسية وانما على اثارة فتنة طائفية مع الشيعة.
واضاف الحكيم بعد يوم من موجة تفجيرات بسيارات ملغومة قتلت 30 شخصا في احياء شيعية اساسا بالعاصمة "قد بينوا هدفهم وهو ايجاد فتنة طائفية ويرون انه الطريق الوحيد للوقوف امام التقدم في العملية السياسية وامام بناء العراق الجديد".
وقال ان "الشيء الجديد في هذه العمليات التي حدثت في الامس وقبل امس في شكل واضح ومكشوف انهم بدأوا يستهدفون الشيعة كشيعة يقتلون على الهوية يطلبون من الناس التخلي عن مذهبهم"، واضاف "هؤلاء الارهابيون لا بد من القضاء عليهم".
ووقع عدد من الهجمات الكبيرة العام الماضي على مدنيين في مدينتي النجف وكربلاء المقدستين الشيعيتين وفي اماكن اخرى.
ومنذ تولت الطائفة التي تمثل الاغلبية وعانت من القمع اثناء حكم صدام حسين السيطرة على الحكومة قبل شهرين زادت حدة الهجمات الكلامية من جناح شبكة القاعدة في العراق وغيره من الجماعات السنية.
وحث الحكيم الذي قاد في وقت ما ميليشيا منظمة بدر الشيعية ضد قوات صدام حسين من المنفى في ايران الشيعة على ألا يستفزوا ويتورطوا في حرب اهلية ضد السنة وقال ان المفاوضين اصحاب الاهداف السياسية سيكونون محل ترحاب في المفاوضات.
ونفت منظمة بدر التي يتولى افرادها حراسة مكتب الحكيم تحت جسر على نهر دجلة انها ارسلت فرقها لاغتيال رجال دين سنة.
ولا يشغل الحكيم منصبا وزاريا في الحكومة الائتلافية الحالية في العراق لكنه يحظى بتأثير قوي عليها. وقال وزراء في الحكومة انهم يجرون محادثات غير مباشرة مع متشددين قوميين يقاتلون القوات الامريكية ويبدو ان اهدافهم تتمثل في جزئيا في الحفاظ على قدر من السلطة للاقلية السنية.
لكن الحكيم الذي نجا من هجوم انتحاري على مقره قبل ستة اشهر اوضح انه يعتبر اغلب العنف حاليا من صنع اتباع لحزب البعث الساعين الى استعادة السلطة وجماعات مثل جناح القاعدة في العراق الذي يقوده الاردني ابو مصعب الزرقاوي وانصار السنة.
وزعمت كل واحدة من هاتين الجماعتين المسؤولية عن واحد من احدث الهجمات المنسقة بالسيارات الملغومة.
وقال الحكيم الملتحي الذي يرتدي عمامة وملابس سوداء مميزة للنخبة من رجال الدين الشيعة "هدفهم لا الاحتلال ولا اي شيء اخر وانما هدفهم الحقيقي هم اتباع آل البيت في العراق".
واعتبر الحكيم ان القوة العسكرية من النوع الذي استخدمه على مدى الشهر المنصرم في بغداد حليفه في المجلس الاعلى للثورة الاسلامية وزير الداخلية بيان صولاغ جبر هي الرد الوحيد على الهجمات.
وأدت عملية البرق التي نفذتها الشرطة بالتعاون مع القوات الامريكية والعراقية الى اعتقال 1200 مشتبه بهم رغم ان التفجيرات التي شهدها الاسبوع تظهر انهم ما زالوا بعيدا عن النجاح التام.
وقال الحكيم الذي تولى قيادة المجلس في 2003 بعد اغتيال شقيقه في انفجار في النجف انه يأمل ان يمثل صدام سريعا امام محكمة في العراق يعدم بعدها، واضاف "لا بد ان يحاكم صدام في العراق.. يجب ان يحكم في العراق ويجب ان يصدر عليه احكام من قاض عراقي ضمن قوانين العراق وينفذ الحكم في العراق".
وتابع "قطعا هو يستحق اكثر من اعدام.. انا واحد من الاشخاص سأشتكي لأن 64 شخصا من عائلتي قتلوا"، وقال "هذه القضية لوحدها تستحق اكثر من 64 مرة اعدام على صدام".
العربية
_______________________________
رئيس (وزراء) أحفاد العلقمي يستأسد ويزور سيده
__________________________________
من الجزيرة نت
الجعفري يلتقي بوش اليوم ويطلب الضغط على سورياالجدول الزمني للانسحاب غير مطروحإبراهيم الجعفري رفض تحديد جدول زمني لانسحاب القوات الأجنبية (الفرنسية-أرشيف)
رفض رئيس الوزراء العراقي إبراهيم الجعفري مجددا تحديد جدول زمني لانسحاب القوات متعددة الجنسية من العراق, معتبرا أنه من الخطأ الإعلان عن موعد محدد لذلك.
وقال الجعفري في تصريحات صحفية قبل ساعات من لقائه الرئيس الأميركي جورج بوش في واشنطن اليوم الجمعة إنه يتمنى انسحاب القوات الأميركية في أقرب وقت، لكنه أشار إلى أن تردي الأوضاع الأمنية وما وصفها بعدم قدرة العراقيين على ضبط الأمور يستدعيان بقاء القوات الأجنبية.
كما أبلغ رئيس الوزراء العراقي أعضاء في الكونغرس الأميركي بأنه يعتزم زيارة سوريا سعيا لتخفيف التوترات بين البلدين، وفي الوقت نفسه حث واشنطن على مواصلة الضغط على دمشق لتمنع تسلل من أسماهم المقاتلين عبر حدودها مع العراق.
ونقل عن مسؤولين أميركيين بأن الجعفري قال إن الضغوط الدولية ساعدت على إجبار سوريا على سحب قواتها من لبنان وإنه يعتقد أن حملة مماثلة من أجل العراق يمكن أن ترغم دمشق على "تحسين الأوضاع الأمنية عبر الحدود".
سوريا تعترض
من جهتها طالبت دمشق بتزويدها بالأدلة التي تدعم اتهامات الولايات المتحدة المتكررة بشأن سماحها لمسلحين عرب بعبور الحدود إلى العراق للمشاركة في العمليات المسلحة.
وقال وزير الخارجية فاروق الشرع معقبا على انتقادات نظيرته الأميركية كوندوليزا رايس لبلاده بأنها متقاعسة عن منع المسلحين من عبور الحدود، إن بلاده تأمل فتح صفحة جديدة مع العراق, موضحا أن الطرف الذي يمنع سوريا من تأمين الأجهزة الخاصة لإحكام الرقابة على حدودها هو الجهة نفسها التي توجه الاتهامات، في إشارة إلى واشنطن.
تقديرات متضاربة
من جهة أخرى دافع نائب الرئيس الأميركي ديك تشيني عن تصريحه بأن التمرد بالعراق في النزع الأخير، وهو التصريح الذي أثار انتقادات بأن البيت الأبيض مفرط في التفاؤل.
واعتبر تشيني أن تقدما تحقق في العملية السياسية بالعراق وفي تدريب قوات الأمن العراقية وقال إنه حينما تترسخ الديمقراطية سيزول ما أسماه التمرد, متوقعا أن تكون الأشهر المقبلة أكثر صعوبة.
وبالمقابل رفض قائد القيادة المركزية الجنرال جون أبي زيد تأييد تقديرات تشيني, معتبرا أن قوة المسلحين لم تتقلص وأن مزيدا من المقاتلين الأجانب يدخلون العراق بمعدل يفوق ما كان عليه قبل ستة أشهر.
من جهته رفض وزير الدفاع الأميركي دونالد رمسفيلد خلال جلسات شهادته أمام لجنة القوات المسلحة بمجلس الشيوخ تأكيدات السيناتور الديمقراطي إدوارد كيندي الذي وصف الوضع بالعراق "بالمستنقع الصعب".
واعتبر رمسفيلد وضع جدول لسحب القوات الأميركية من هذا البلد خطأ ويمد من أسماهم الإرهابيين "بحبل نجاة".
تفجيرات متواصلة
ميدانيا قتل ما لا يقل عن 19 عراقيا وجرح نحو 70 في انفجار أربع سيارات مفخخة بحي الكرادة ببغداد في أوقات متقاربة أمس. وكان حوالي نصف القتلى من قوات الأمن.
من جهة ثانية قال مصدر عسكري إن القوات الأميركية عثرت على شاحنة ملغومة بـ90 كلغ من المتفجرات في الحي نفسه الذي شهد هجومين آخرين استعملت فيهما قذائف الهاون.
وجاءت الهجمات بينما أعلن زعيم تنظيم القاعدة في بلاد الرافدين أبو مصعب الزرقاوي مقتل أحد أبرز مطلوبي السعودية عبد الله محمد راشد الرشود في القتال الذي دار في الأيام الأخيرة بمدينة القائم القريبة من الحدود السورية.
if (window.opener != null) { var winObj = window.opener.document; //Title if (winObj != null) { document.title = winObj.title; } //DateTime if (winObj.getElementById("tdDateTime") != null) { document.getElementById("tdDateTime").innerHTML = winObj.getElementById("tdDateTime").innerHTML; } //MainHeader if (winObj.getElementById("tdMainHeader") != null) { document.getElementById("tdMainHeader").innerHTML = winObj.getElementById("tdMainHeader").innerHTML; } //SubHeader if (winObj.getElementById("tdSubHeader") != null) { document.getElementById("tdSubHeader").innerHTML = winObj.getElementById("tdSubHeader").innerHTML; } //StoryImage if (winObj.getElementById("tdStoryImage") != null) { document.getElementById("tdStoryImage").innerHTML = winObj.getElementById("tdStoryImage").innerHTML; } //StoryBody if (winObj.getElementById("tdStoryBody") != null) { document.getElementById("tdStoryBody").innerHTML = winObj.getElementById("tdStoryBody").innerHTML; } window.focus(); }
من الجزيرة نت
________________________
































بغداد- رويترز
إبراهيم الجعفري رفض تحديد جدول زمني لانسحاب القوات الأجنبية (الفرنسية-أرشيف)
