شارك 41 طالباً وطالبة في إحدى الجامعات الصينية في عرض فني أحدث جدلاً واسع النطاق بالأوساط الصينية عندما وافقوا على خلع ملابسهم بالكامل لتشكيل رمز@ الالكتروني بأجسادهم العارية ،وفي الوقت الذي أعرب فيه المشاركون أن العرض حدث مهم ويتعلق بالإبداع الفني أبدى الكثيرون استياءهم وطالبوا بمحاكمة المنظمين الذين قدموا هذه المادة الإباحية المبتذلة تحت اسم الفن.
في خطوة إيجابية لتشجيع الناس على إنقاذ القنافذ أقامت السلطات المحلية بمدينة بطر سبرج الروسية مسابقة فريدة من نوعها حول أفضل الطرق لإنقاذ القنافذ التي تسحقها السيارات على الطرق السريعة ، وأعلن القائمون على المسابقة عن توزيع جوائز مغرية للمتسابقين الذين ينجحون في تقديم حفلات توضح أفضل الطرق لإنقاذ القنافذ وسوف يراعى في تقييم المتسابقين عدة معايير على رأسها كفاءة الطريقة وعدد القنافذ التي تم إنقاذها ومن المقرر أن تستمر المسابقة على مدار عام كامل .. يذكر أن عدداً كبيراً من القنافذ يلقون حتفهم على الطرق السريعة وباتت هذه المشكلة تشكل صداعاً كبيراً في رأس مسئولي الحياة البرية.
أصيب أقارب سيدة بريطانية بصدمة شديدة عندما فوجئوا بعد وفاتها بأنها كتبت كل ثروتها وتقدر قيمتها بـ 1.3 مليون جنيه استرليني إلى كلابها وكانت السيدة وتدعى (ماريو هيوود) تعيش بمدينة مانشستر وتدير 10 مدارس باليه وتوفيت في شهر نوفمبر الماضي دون أن ترزق بأي أطفال وتتكون أسرتها الوحيدة من شقيقين وشقيقة واحدة والطريف في الأمر أن الإنسانة الوحيدة التي شملتها الوصية هي الخادمة القائمة على رعاية الكلاب وتبلغ من العمر 53 عاماً وعلقت قائلة على ذلك إنها ستعتبر كلابها أسرتها وكل ما لديها في الدنيا.
شهد أحد المسارح بروسيا واقعة طريفة من نوعها حيث لاذ الجمهور المشاهدين بالفرار على إثر قيام أحد الممثلين بإطلاق النيران من مسدس مزيف في أحد المشاهد وهو ما أعتقده الجمهور بأنه هجوم إرهابي والمثير أن رجال الشرطة هرعوا إلى المسرح على إثر صرخات الجماهير وتبين في النهاية أن الأمر لا يزيد عن كونه مشهداً من المسرحية وفيه يظهر الممثل ممسكاً بمسدس ويطلق النيران على أحد الكلاب وقد عاد الجمهور إلى المسرح واستأنفوا مشاهدة المسرحية مرة أخرى بعد أن اطمأنوا لعدم وجود عمل إرهابي ،، يذكر أن أحد المسارح الروسية تعرض لهجوم عام 2002 عندما اقتحمت إحدى الجماعات الشيشانية أحد المسارح وأخذت 800 شخص كرهائن.
لم تفلح محاولات أسرة سعودية في إثناء طفلها عن التهام الأسفنج حتى أصبحت حياته مهددة بالخطر بسبب الانسدادات المستمرة في أمعائه وقد فشلت حتى الآن جميع العمليات الجراحية التي أجريت للطفل في سحب الاسفنج من معدته وقال والد الطفل إنه لاحظ ابنه منذ أن كان عمره 3 أعوام يأكل ألعابه ولكن كل محاولاته باءت بالفشل حتى ساءت حالته وبدأ يأكل وسادات النوم ومراتب السرير حتى اسفنج المطبخ المستخدم في الغسيل فتوجه به إلى المستشفى عدة مرات بسبب الانسدادات في أمعائه وعدم تمكنه من الاخراج والغذاء بشكل سليم والمثير أنه بعد أن أنهى كل الاسفنج الموجود بالمنزل بدأ يأكل اسفنج الجيران والأقارب ورغم إجرائه عدة عمليات جراحية إلا إنه لا يزال على هذه الحالة الشاذة.
