• 0
  • مالي خلق
  • أتهاوش
  • متضايق
  • مريض
  • مستانس
  • مستغرب
  • مشتط
  • أسولف
  • مغرم
  • معصب
  • منحرج
  • آكل
  • ابكي
  • ارقص
  • اصلي
  • استهبل
  • اضحك
  • اضحك  2
  • تعجبني
  • بضبطلك
  • رايق
  • زعلان
  • عبقري
  • نايم
  • طبيعي
  • كشخة
  • النتائج 1 إلى 7 من 7

    الموضوع: تونس‎: ‎لا للحجاب ولا للحوار مع الإسلاميين‎!‎‏-

    1. #1
      التسجيل
      19-05-2005
      الدولة
      المغرب
      المشاركات
      141
      المواضيع
      53
      شكر / اعجاب مشاركة

      Angry تونس‎: ‎لا للحجاب ولا للحوار مع الإسلاميين‎!‎‏-




      في مفاجأة للجمهور التونسي بمناسبة إحياء عيد الجمهورية الذي يوافق الخامس والعشرين من يوليوز أكد الرئيس التونسي زين العابدين بن علي في خطابه على مسألتين؛ تتمثل الأولى في التأكيد على أن الحجاب أمر مرفوض في تونس باعتباره لباساً وارداً من الخارج يرمز لانتماء سياسي معين، أما الثانية فهي رفض الحوار مع حركة النهضة التونسية بزعامة الشيخ راشد الغنوشي، وهي حركة المعارضة الإسلامية الأساسية، ويتوزع قادتها بين المنافي والسجون، على أساس من رفض الحوار مع الأحزاب التي لا تعترف بالحكومة، أو تلك التي ترتكز إلى مرجعية دينية.
      هكذا تأتي لاءات الرئيس التونسي لتهيل التراب على آفاق المصالحة التي بشر بها العديد من المراقبين في الساحة التونسية، ومعها بالطبع آفاق الانفتاح على المجتمع ووقف سياسة العسكرة الداخلية التي لم تأت على ''الإسلام السياسي'' وحده كما يصفه البعض، وإنما أتت على السياسة برمتها، والتي غدت عملياً من اختصاص الحزب الحاكم وحده الذي يفوز بكامل المقاعد في كل الجولات الانتخابية، حتى لو كانت تتعلق بنقابة لشيوخ الطرق الصوفية!!

      من المؤكد أن غلق باب المصالحة، ومعها التفاؤل بالإفراج عن حوالي خمسمائة معتقل سياسي يقبعون في السجون منذ ستة عشر عاماً، قد أصاب البعض بالخيبة، لاسيما أولئك الإسلاميين، وبعضهم من رموز حركة النهضة، ممن عولوا على خطاب جديد تجاه النظام يمكنه أن يفتح نافذة للمصالحة، الأمر الذي عارضه آخرون لا يرون أملاً في الوضع القائم ويميلون إلى تشديد الضغط عليه عبر تحالف مع جميع القوى والفعاليات التي تشاركهم القناعة في تجذر حالة الانسداد السياسي في البلاد.

      هكذا يثبت الموقف الجديد لرأس النظام التونسي صحة الموقف الذي تبناه الشيخ راشد الغنوشي وعدد من قادة الحركة، مقابل خطإ المواقف الأخرى التي كانت تحيل التأزم القائم في الداخل التونسي، وتحديداً في ما يتعلق بملف النهضة ومعتقليها، إلى المواقف المتشددة لزعيم الحركة في الخارج، فقد ثبت الآن أن أزمة النظام التونسي ليست مع الإسلام السياسي كما يقال، وإنما مع المظاهر الإسلامية برمتها، أي مع الإسلام. أي أننا إزاء علمانية تشبه العلمانية الأتاتوركية التي يعاني منها الناس في تركيا.

      ليس من العسير القول بناء على المواقف الأخيرة التي عكسها خطاب الرئيس التونسي النظام لم يفقد رباطة جأشه في مواجهة اتساع دائرة المعارضة على نحو استثنائي في الآونة الأخيرة، لاسيما بعد مبادرته إلى دعوة شارون لزيارة تونس، ولا شك أن هذا الشعور إنما ينبع من استناده إلى الدعم الخارجي، وهو دعم لم يأت فقط بسبب المواقف الخارجية المنسجمة مع البرامج الأمريكية في المنطقة، بل أيضاً بسبب ترويجه لنموذجه الناجح في اجتثاث الإسلام السياسي من تونس بالوسائل الأمنية، ومن بعد ذلك تحجيم ظاهرة التدين نفسها، والتي يراها الصهاينة، بحسب نظرية المستنقع والبعوض، أرضاً خصبة لإنتاج الإرهاب.

      يحيلنا ذلك إلى اللاء الأولى من لاءات السيد الرئيس في خطابه، وهي تلك المتعلقة بالحجاب، إذ أننا هنا إزاء موقف لا يتوفر إلا في تركيا، هناك حيث يجاهد أردوغان الذي تلبس زوجته وبنتاه ذلك الحجاب من أجل تغييره، إضافة إلى فرنسا التي لم تمنع الحجاب إلا في المدارس، فيما تمنعه تونس في المدارس والجامعات والدوائر الرسمية، في ذات الوقت الذي تحاربه في الشارع بكل ما أوتيت من قوة، على رغم مفاجأة الأعوام الأخيرة التي تمثلت في انتشار ظاهرة الحجاب على نحو أذهل مخططي حملة العلمنة القسرية في البلاد.

      هكذا يستقوي النظام على الناس بسطوة القوة، ليس في شؤون السياسة وحسب، بل وفي ما يتعلق بالحرية الشخصية ومن ضمنها الالتزام الديني العادي، وهي حالة فريدة يبدو أن من يدعمون هذا التوجه من الأمريكان يريدون نشرها ولو بعد حين، وبالطبع ضمن رؤية تعتقد أن التدين هو الداء الذي ينبغي أن يستأصل من أجل التخلص من الإرهاب، فيما الهدف الحقيقي هو التخلص من أي خطاب يتبنى مواقف معارضة إزاء الهيمنة الخارجية بشكل عام، وإزاء المشاريع الصهيونية في المنطقة بشكل خاص.

      نذكّر هنا بأن ما يجري في تونس إنما يؤكد سخف مقولات ''الإسلام المعتدل'' المطلوب أمريكياً، أو ترويج النموذج التركي، بحسب ما تردد نخب علمانية، بل وإسلامية أيضاً ترى أن تحالفاً سيأتي بين ''الإسلام المعتدل'' والولايات المتحدة، بعد أن يتنصل الإسلاميون من التزامهم بالقضية الفلسطينية.

      والحال أن حركة النهضة هي أقرب الأمثلة إلى نموذج العدالة والتنمية التركي، لكنها ما تزال مرفوضة، وستبقى كذلك ما دام بوسع النظام مطاردتها من دون تأثيرات جانبية واسعة، أما اندماجها في مشروع يعترف بالدولة العبرية من أجل الحصول على الرضا الأمريكي فلا يبدو ممكناً، ليس لأن واشنطن ستفضل علمانيين يعترفون بمصالحها ومصالح تل أبيب على إسلاميين غير مضمونين فحسب، بل أيضاً لأن الحركة سترفض ذلك، إيماناً منها بأن الشارع الذي لم يحركه شيء قدر رفضه لزيارة شارون لتونس، لن يحترمها حين تسكت على قضايا الأمة في فلسطين والعراق، في تناقض واضح مع طروحاتها الأساسية.

      في تونس اليوم يقدم النظام نموذجاً في التطبيع المبكر مع العدو الصهيوني كي يساهم في كسر الحواجز أمام الآخرين، فيما يقدم نموذجاً آخر في محاربة مظاهر التدين بعد ''إبادة'' الإسلام السياسي عسى أن يحتذيه الآخرون أيضاً، لكن الشارع التونسي المنحاز إلى دينه وأمته لن يقف مكتوف اليدين أمام ذلك كله.

      مقال ل ياسر الزعاترة من موفع جريدة التجديد المغربية
      www.attajdid.ma


    2. #2
      التسجيل
      05-08-2005
      الدولة
      ********* ****** انا ماااااااااااااااصري
      المشاركات
      63
      المواضيع
      9
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: تونس‎: ‎لا للحجاب ولا للحوار مع الإسلاميين‎!‎‏-

      تونس و المغرب انا اعتبرهم دول فرنسيه غير مسلمه

      فا شي طبيعي انك تسمع قانون مثل دا, لإن هما اصلا لغتهم الاساسيه هي الفرنسيه و مش العربيه

    3. #3
      التسجيل
      28-08-2004
      الدولة
      معشوقتي مصر
      المشاركات
      2,404
      المواضيع
      160
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: تونس‎: ‎لا للحجاب ولا للحوار مع الإسلاميين‎!‎‏-

      أخي الكريم المحترم
      بوضوضين
      لو تجشمنا عناء البحث في الذات العربي ومحاربته للاسلام .. أضف الي ذلك مستوي التواجد الأمريكي وتغلغله داخل أنظمتنا وشوارعنا العربية
      في الدهاليز السياسية والثقافية والاعلامية ... الخ
      لاكتشفت أنت وأنا أننا بصدد اصدار كتاب ضخم يحوي زفرات ألم وحسرة
      "الاسلام السياسي" هو لفظ مستورد أطلقه علماني الغرب
      علي كل حال وحتي لا أطيل عليك
      هل تعتقد أن الجزائر ان لم تكن سارت علي طريق تونس فهل تتوقع ذلك منها في المستقبل القريب؟
      السلام عليكم
      اخي في الله ( شاب مصري )
      اولا اعذرني اني مش باكتب لغه عربيه فصحي
      ولكن احب اقولك اني من اشد المعجبين بكتاباتك
      انا في الموضوع اللي كتبته مش عارف اقولك ايه بس واللهي الدموع داخل عيني انا كاتمها مش عايزها تنزل علي اكتمها و أوجه الشعور اللي جوايا في اني اتقدم واتغلب علي المشكلات التي تواجهنا في مصر والعالم الاسلامي
      انا مش عايز اظهر قدامك بالضعف او اني فاقد الامل
      وداعاً يا أعز من عرفت

    4. #4
      التسجيل
      01-02-2005
      الدولة
      المغرب
      المشاركات
      146
      المواضيع
      76
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: تونس‎: ‎لا للحجاب ولا للحوار مع الإسلاميين‎!‎‏-

      من قال لك ياخ احمد ان المغرب و تونس
      دولتين فرنسيتين ولغتهم هي الفرنسية
      من الواضح ان الدولتين عربيتين وكلهم
      يتكلمون اللغة العربية وسبب تكلمهم
      الفرنسية هو تعودهم عليها فنحن
      في المغرب ندرس الغة الفرنسية
      ابتادءا من الصف الثالث ابتدائي

      مشكور ياخي بيضوضين
      عالخبر

    5. #5
      التسجيل
      12-07-2003
      الدولة
      العجــــــوزة- مصـــــر
      المشاركات
      705
      المواضيع
      107
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: تونس‎: ‎لا للحجاب ولا للحوار مع الإسلاميين‎!‎‏-

      مش من حق الرئيس التونسي انو يرفض الحجاب , اعتقد انها مسئلة شخصية بحتة تخص المراة

      و الحجاب ملوش دعوة بالسياسة




      اعتقد ان الرئيس التونسي بيتبع السياسة الفرنسية في منع الحجاب بس دة امر لا يجوز





      حـــــــــركه النازيـــــــون الجدد


    6. #6
      التسجيل
      28-06-2005
      المشاركات
      874
      المواضيع
      113
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: تونس‎: ‎لا للحجاب ولا للحوار مع الإسلاميين‎!‎‏-

      إنا لله وإنا إليه راجعون

      اللهم فرج عن أخواتنا المسلمات في كل مكان
      واهد ولاة أمرالمسلمين

    7. #7
      التسجيل
      28-08-2001
      الدولة
      <=^=^==^=^=>
      المشاركات
      7,688
      المواضيع
      1537
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: تونس‎: ‎لا للحجاب ولا للحوار مع الإسلاميين‎!‎‏-

      اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة white-sox
      اعتقد ان الرئيس التونسي بيتبع السياسة الفرنسية في منع الحجاب بس دة امر لا يجوز

      أعتقد أن من يتبع سياسة الآخر هو الحكومة الفرنسية إذ تتبع سياسة الحكومة التونسية الموقرة .........

      اللهم فرج عن إخواننا كربهم وألهمهم الصبر في سبيلك....

    ضوابط المشاركة

    • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
    • لا تستطيع الرد على المواضيع
    • لا تستطيع إرفاق ملفات
    • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
    •