• 0
  • مالي خلق
  • أتهاوش
  • متضايق
  • مريض
  • مستانس
  • مستغرب
  • مشتط
  • أسولف
  • مغرم
  • معصب
  • منحرج
  • آكل
  • ابكي
  • ارقص
  • اصلي
  • استهبل
  • اضحك
  • اضحك  2
  • تعجبني
  • بضبطلك
  • رايق
  • زعلان
  • عبقري
  • نايم
  • طبيعي
  • كشخة
  • النتائج 1 إلى 6 من 6

    الموضوع: أياك ثم أياك أن تستحقر ذنبك ...

    1. #1
      التسجيل
      22-09-2003
      الدولة
      بلاد الطماطا الرامسي
      المشاركات
      312
      المواضيع
      24
      شكر / اعجاب مشاركة

      أياك ثم أياك أن تستحقر ذنبك ...


      نعم أحذر وأياك أن تستحقر ذنباً قمت به لدرجة أن لا تستغفر الله منه !!!
      ===نصيحة لوجه الله تعالى ===

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

      هذا موضوعي الثاني هنا بعد موضوع الفاتحة كنزٌ يُغنيك..، واحببت أن اشاركم ايضاً بهداية أخرى من عند الله وقد هداني الله اليها بعد سماع لمحاضرة دينية بالصدفة.. فلقد أشعرتني براحة نفسية كثيرة وجعلتني أومن بأن الإسلام الذي منهُ الله علي هو نعمة وأحمد ربي أني ولدت مسلما، لأني لن أجد دين أروع من الإسلام ... فكلنا يعلم بفوائد الاستغفار في الآخرة وفي الدنيا ايضاً يقول الله عزوجل: { استغفروا ربكم إنه كان غفارا، يرسل السماء عليكم مدرارا، ويمددكم بأموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل أنهار }

      وأنا أعلم أني قد لا أكون مسلم كامل وأني أرتكب الذنوب والمأثم ليلاً ونهارا سواء باللسان أو اليد او العين أو حتى السمع. وأحياناً أرتكب هذه الذنوب كروتين يومي وأصدقكم القول أني نسيت أنها ذنوب أو أقول في نفسي ان شاء الله عندما أشيخ سأتوب، ولا اتعب نفسي بقول أستغفر الله أو حتى الندم عليها.

      لكن في أحدى المرات سمعت محاضرة ذكر فيها الآية التي أبكت إبليس وكانت الضربة القاضية له وهي قوله تعالى: { وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ* أولئك جزاؤهم مغفرة من ربهم وجنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها ونعم أجر العاملين }

      وبعدها ذكر فيها قول النبي صلى اللَّه عليه وآله وصحبه وسلم: (إن الشيطان قد يئس من أن يعبد بأرضكم هذه أبدا، ولكنه إن يطع فيما سوى ذلك فقد رضى به مما تحقرون من أعمالكم، فاحذروه على دينكم)

      يعني ان إبليس حيلته الوحيدة هو ان يحقر الذنب الذي نرتكبه لدرجة يجعلنا نعتقد أن هذا الذنب ليس بحاجة لاستغفار أو يحالو أن ينسينا أو يؤيسنا من الاستغفار.. فأنا لو استغفرت بعد كل ذنب فانا سأغلب عدوي إبليس..

      وأخذت هذا الأمر على محمل الجد وجعلته كمنافسة بيني وبين إبليس الرجيم وقومه الكافرين، فحين أحس أني قد أرتكبت ذنب، أذكر الله وأتلو آية: (( ربنا لا تؤخذنا إن نسينا أو أخطأنا ، ربنا ولا تحمل علينا إصرا كما حملته على الذين من قبلنا ربنا ولا تحملنا ما لا طاقة لنا به واعف عنا واغفر لنا وارحمنا أنت مولانا فانصرنا على القوم الكافرين))
      واًصدقكم القول هذه الآية أثرت بي كثيراً، وأصبحت لي كتشجيع ضد حزب إبليس وقومه الكافرين. فمثلاً حين أقوم للصلاة متأخراً أوحتى حين أمازح صديق بنكتة بذيئة، كنت استحقر هذا الذنب أو الأثم لدرجة اعتقد أنه ليس ذنب وهذا الذي يريده إبليس اللعين لذلك أُسارع بالإستغفار حتى شعرت أن ما أقوم به حقاً ذنب ويكتب عليّ سيئات. والحقيقة لم أتصور هول وضخامة وكمية وكثرة الذنوب والآثم التي أرتكبها حتى أحسست ووجدت أن كلمة الإستغفار تكاد لا تفارق لساني من هول ما أرتكبه وكثرة الذنوب التي معضمنا يستحقرها ..

      وأصدقكم القول فأنا ما أزال أرتكب الذنوب والسيئات لهذه الساعة ولكن حين أستغفر ربي بعدها أحس بأن ثقلاً قد إنزاح عني، بل أشعر ان الذنب نفعني وان السيئات التي ارتكبتها أصبحت حسنات..
      روى القاسم عن أبي أمامة الباهلي رضي اللَّه تعالى عنه أن النبي صلى اللَّه عليه وآله وسلم قال "صاحب اليمين أمين على صاحب الشمال، فإذا عمل العبد حسنة كتب له صاحب اليمين عشرة، وإذا عمل سيئة فأراد أن يكتبها صاحب الشمال قال صاحب اليمين أمسك فيمسك ست ساعات من النهار أو سبع ساعات فإن استغفر اللَّه لم يكتب عليه شيئاً وإن لم يستغفر يكتب عليه سيئة واحدة".


      وحتى لاتظنوا أن هذا الشيء شدة عليكم بل بالعكس هو نعمة او هبة من عند الرحمن الرحيم وحتى تعرفوا عظمة الإسلام ويسره وأننا في الإسلام في نعمة أسرد عليكم هذه القصة:

      كتب وحشي قاتل حمزة عم النبي صلى اللَّه عليه وآله وسلم إلى رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وآله وسلم من مكة إني

      أريد أن أسلم ولكن يمنعني عن الإسلام آية من القرآن نزلت عليك وهي قوله تعالى {وَالَّذِينَ لا يَدْعُونَ مَعَ اللَّه إِلَهاً آخَرَ وَلا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّه إِلاَّ بِالحَقِّ وَلا يَزْنُونَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَاماً}
      وأني قد فعلت هذه الأشياء الثلاثة فهل لي من توبة ؟

      فنزلت هذه الآية {إِلاَّ مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلاً صَالِحاً فَأُوْلَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّه سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ}
      فكتب رسول الله صلى الله عليه و آله وسلم بذلك إلى وحشي

      فكتب إليه إن في الآية شرطاً وهو العمل الصالح ولا أدري هل أقدر على العمل الصالح أم لا؟

      فنزل قوله تعالى {إِنَّ اللَّه لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ}
      فكتب رسول اله صلى الله عليه وآله وسلم بذلك إلى وحشي

      فكتب إليه إن في الآية شرطاً أيضاً فلا أدري أيشاء أن يغفر لي أم لا؟

      فنزل قوله تعالى {قُلْ يَا عِبَادِي الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّه إِنَّ اللَّه يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الغَفُورُ الرَّحِيمُ}

      فكتب إلى وحشي فلم يجد فيها شرطاً فقدم المدينة وأسلم".



      آخيراً أسئلكم الدعاء وان الله يهدينا ويهديكم ^^
      (( لو سكت الجاهل لما اختلف الناس ))

    2. #2
      الصورة الرمزية أحْـــــمَـدْ
      أحْـــــمَـدْ غير متصل عضو قدير ومراقب عام سابق
      oOo غـريبُ الـرُّوح oOo
      التسجيل
      11-08-2004
      الدولة
      .َ أحلق بحثا ً عن أرواحٍ تـُضئ جوانحَ روحي بأنوار محبتها .َ
      المشاركات
      2,433
      المواضيع
      201
      شكر / اعجاب مشاركة

      ... أياك ثم أياك أن تستحقر ذنبك ...

      بسم الله الرحمن الرحيم
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


      أخى الكريم الحبيب فى الله ... جزاك الله خيرا ...

      بارك الله فيك ولك وجعله فى ميزان حسناتك يوم تلقاه عز وجل ونفع به الجميع ... اللهم آمين ...

      و الله ان هذا الأمر من الأهمية بمكان ... فقد تساهلنا فى صغائر الذنوب ومحقراتها حتى أصبحت عادة لدينا ولا نتوب منها ولا نستغفر ... بل ان ذلك قد يصل بالصغيرة الى مقام الكبيرة ... فلا تنظر الى صغر المعصية ... ولكن انظر الى عظمة من عصيت - سبحانه جل وعلا - ... و أيضا استمراء الذنوب واعتيادها قد يؤدى بالمرء الى اتيان بعض الكبائر - عياذا بالله من الصغائر والكبائر - ... فاللهم اليك المشتكى من قلوب قد قست و أنفس قد أخلدت الى الأرض و الدون و رضيت بالحقير و الوضيع ... نسألك اللهم هداية من عندك ... وتوبة تتوب بها علينا ... و نسألك رضاك ومحبتك ... اللهم آمين ...

      اخوانى الأحباب ...
      إن الشيطان أيها الأخوة لحريص كل الحرص على إغواء بني أدم وإذلالهم ... يصدهم عن دين الله يأمرهم بالفحشاء والمنكر يحبب إليهم المعاصي ويكره إليهم الطاعات ... يأتيهم من كل جانب ويقذفهم بسهامه من كل جبهة ... إن رأى من العبد رغبة في الخير صده عنه وأقعده ... فإن عجز من هذا الجانب جاءه من جانب الغلو والوسواس والشكوك وتعدي الحدود في الطاعة فأفسد عليه دينه ... فإن عجزه عنه من جانب الطاعات جاءه من جانب المعاصي فينظر الشيطان أقوى المعاصي هدماً لدين أبن أدم فيوقعه فيها ... فإن عجز عنه فإن عجز عنه من هذا الجانب حاوله من جانب أسهل فأوقعه فيما دون ذلك من المعاصي ... فإذا وقع في شرك المعاصي فقد نال الشيطان منه بغيته ... لأن الإنسان متى كسر حاجز المعصية أصبحت المعصية هينة عليه صغيرة في عينه يقللها الشيطان في نفسه تارة ويفتح عليه باب التسويف تارة ... يقول له هذه هينة أفعلها هذه المرة وتب إلى الله فباب التوبة مفتوح وربك غفور رحيم ... فلا يزال به يعده ويمنيه وما يعده الشيطان إلا غرورا ... فإذا وقع في هذه المعصية التي كان يراها صعبة كبيرة وهانت عليه تدرج به الشيطان إلى ما هو أكبر منها وهكذا أبداً حتى يخرجه من دينه كله ...

      ولقد أشار النبي
      إلى هذا التدرج فيما رواه الإمام أحمد عن سهل بن سعد رضي الله عنه أن النبي قال إياكم ومحقرات الذنوب فإنما مثل محقرات الذنوب كمثل قوم نزلوا بطن وادي فجاء هذا بعود وهذا بعود حتى أنضجوا خبزهم وإن محقرات الذنوب متى يأخذ بها صاحبه تهلكه ) رواه أحمد ( صحيح الجامع 2686 – 2687 )

      عن أنس رضي الله عنه قال: ( إنكم لتعملون أعمالاً هي أدق في أعينكم من الشعر، كنا نعدها على عهد رسول الله من الموبقات ) . ( والموبقات هي المهلكات ). رواه البخارى

      عن ابن مسعود رضي الله عنه قال: ( إن المؤمن يرى ذنوبه كأنه قاعد تحت جبل يخاف أن يقع عليه. وإن الفاجر يرى ذنوبه كذباب مر على أنفه فقال به هكذا – أي بيده – فذبه عنه ) . رواه البخارى


      و
      قد ذكر أهل العلم أن: الصغيرة قد يقترن بها من قلة الحياء وعدم المبالاة وترك الخوف من الله مع الاستهانة بها ما يلحقها بالكبائر بل يجعلها في رتبتها. ولأجل ذلك لا صغيرة مع الإصرار، ولا كبيرة مع الاستغفار ...

      أ
      يها الأخوة الأحباب ... فلنبادربالاستغفار والتوبة ... فالدنيا قصيرة أوقاتها ... حقيرة ملذاتها ... والموت يأتى بغتة ...

      أ
      عتذر على الاطالة والمداخلة ... ولكن تحملونى ... فما أردت الا النصيحة و الدلالة على الخير لى ولكم ان شاء الله ...

      اللهم كن لنا معينا وناصرا ومؤيدا ومسددا وهاديا ... اللهم خذ بفلوبنا ونواصينا اليك ... أخذ الكرام عليك ... اللهم عاملنا بما أنت أهله ... أنت أهل التقوى و أهل المغفرة ... ولا تعاملنا بما نحن أهله ... نحن أهل الذنوب والمعاصى والآثام و التقصير والغفلة ... اللهم أدخلنا فردوسك الأعلى من الجنة ... اللهم أجرنا من النار ... اللهم آمين ...


      لا تنسونى من دعوة صالحة خالصة بظهر الغيب ...
      و جزاكم الله خيرا ...


      و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
      أخوكم المحب لكم فى الله ...


    3. #3
      التسجيل
      04-06-2005
      الدولة
      الشيشان_افغانستان_فلسطين
      المشاركات
      796
      المواضيع
      56
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: أياك ثم أياك أن تستحقر ذنبك ...

      جزاك الله خير في ميزان حسناتك ان شاء الله
      تحياتي لك




    4. #4
      التسجيل
      27-02-2002
      الدولة
      فلسطيني- الامارات ^_^
      المشاركات
      9,192
      المواضيع
      190
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: أياك ثم أياك أن تستحقر ذنبك ...

      شكرا لك اخي على الموضوع القسم وسلمت يمناك

    5. #5
      الصورة الرمزية ~*~سحابة صيف~*~
      ~*~سحابة صيف~*~ غير متصل فارسة الثقافة في منتدى الصوتيات والمرئيات الاسلامية
      التسجيل
      13-12-2004
      الدولة
      الإمارات العربية المتحدة
      المشاركات
      4,472
      المواضيع
      377
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: أياك ثم أياك أن تستحقر ذنبك ...

      جزاك الله خيراً على الموضوع

      في ميزان حسناتك إن شاء الله

    6. #6
      التسجيل
      22-09-2003
      الدولة
      بلاد الطماطا الرامسي
      المشاركات
      312
      المواضيع
      24
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: أياك ثم أياك أن تستحقر ذنبك ...

      ensa
      هل تريد راحة البال. وانشراح الصدر وسكينة النفس وطمأنينة القلب والمتاع الحسن ؟ عليك بالاستغفار:

      {اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُمَتِّعْكُمْ مَتَاعاً حَسَناً}

      الاستشهادية
      هل تريدي قوة الجسم وصحة البدن والسلامة من العاهات والآفات والأمراض والاوصاب ؟ عليك بالاستغفار:

      {اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَاراً وَيَزِدْكُمْ قُوَّةً إِلَى قُوَّتِكُمْ}


      كايتو
      هل تريد دفع الكوارث والسلامة من الحوادث والأمن من الفتن والمحن ؟ عليكم بالاستغفار:

      {وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ}


      ranoosh
      هل تريدي الغيث المدرار والذرية الطيبة والولد الصالح والمال الحلال والرزق الواسع ؟ عليكم بالاستغفار:

      {اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّاراً * يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَاراً * وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَاراً}

      --------------------------
      ** هل تريدوا تكفير السيئات وزيادة الحسنات ورفع الدرجات ؟ **
      عليكم بالاستغفار

      {وَقُولُوا حِطَّةٌ نَغْفِرْ لَكُمْ خَطَايَاكُمْ وَسَنَزِيدُ الْمُحْسِنِينَ}



      اللّهُمَّ إِنِّي أَسأَلُكَ بِرحَمتِكَ الَّتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيٍْ

      أن تسْتَجِبْ لِي دُعائِي ، وَتبَلِّغْنِي مُنايَ ، وَلاتَقْطَعْ مِنْ فَضْلِكَ رَجائِي

      اللّهُمَّ اغْفِرْ لِيَ الذُّنُوبَ الَّتِي تَهْتِكُ العِصَمَ

      اللّهُمَّ اغْفِرْ لِيَ الذُّنُوبَ الَّتِي تُنْزِلُ النِّقَمَ

      اللّهُمَّ اغْفِرْ لِيَ الذُّنُوبَ الَّتِي تُغَيِّرُ النِّعَمَ

      اللّهُمَّ اغْفِرْ لِيَ الذُّنُوبَ الَّتِي تَحْبِسُ الدُّعأَ

      اللّهُمَّ اغْفِرْ لِيَ الّذنُوبَ الّتي تُنْزِلُ البَلاَ

      اللّهُمَّ اغْفِرْ لِيَ كُلَّ ذَنْبٍ أذْنَبْتُهُ ، وَكُلَّ خَطِيئَةٍ أَخْطَأْتُها
      (( لو سكت الجاهل لما اختلف الناس ))

    ضوابط المشاركة

    • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
    • لا تستطيع الرد على المواضيع
    • لا تستطيع إرفاق ملفات
    • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
    •