• 0
  • مالي خلق
  • أتهاوش
  • متضايق
  • مريض
  • مستانس
  • مستغرب
  • مشتط
  • أسولف
  • مغرم
  • معصب
  • منحرج
  • آكل
  • ابكي
  • ارقص
  • اصلي
  • استهبل
  • اضحك
  • اضحك  2
  • تعجبني
  • بضبطلك
  • رايق
  • زعلان
  • عبقري
  • نايم
  • طبيعي
  • كشخة
  • النتائج 1 إلى 2 من 2

    الموضوع: الفتوى السلطانية للشيخ الأزهري ..

    1. #1
      التسجيل
      30-12-2004
      المشاركات
      528
      المواضيع
      48
      شكر / اعجاب مشاركة

      الفتوى السلطانية للشيخ الأزهري ..

      غزة : إبراهيم عمر
      تسببت فتوى الشيخ محمد سيد طنطاوي شيخ الجامع الأزهر مصر , بإجازة التطبيع مع إسرائيل , في أزمة عنيفة بين علماء فلسطين والشيخ طنطاوي , وقد رد رئيس رابطة علماء فلسطين الشيخ حامد البيتاوي بقوة على فتوي شيخ الأزهر بالتطبيع مع دولة الاحتلال . ودعا خطيب المسجد الأقصى سابقاً الشيخ طنطاوي إلى التراجع عن فتواه التي أفتى فيها أنه ليس هناك ما يحرم التطبيع مع (إسرائيل) طالما أن منتجاتها أرخص من أي دولة أخري ، جاءت هذه الاحتجاجات في وقت تثار فيه ضجة كبيرة ضد استقبال القاهرة لمنتخب "إسرائيل" للجودو .










      اللهم افضح أعداء الدين ..
      ليس غريباً على هذا الرجل هداه الله هذه الفتوى .. فهو صاحب الفتاوى المخزية ..




    2. #2
      التسجيل
      30-12-2004
      المشاركات
      528
      المواضيع
      48
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: الفتوى السلطانية للشيخ الأزهري ..

      رد رابطة علماء فلسطين


      رد على فتوى الشيخ محمد سيد الطنطاوي شيخ الأزهر الشريف
      ﴿ إِنَّمَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ قَاتَلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَأَخْرَجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ وَظَاهَرُوا عَلَى إِخْرَاجِكُمْ أَن تَوَلَّوْهُمْ وَمَن يَتَوَلَّهُمْ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ ﴾

      إننا نعلم بأن منصب الأمام الأكبر شيخ الأزهر هو أعلى منصب ديني في مصر، ولهذا ينبغي لصاحب هذا المنصب الرفيع أن يكون أكثر أهل العلم حصافة وتقوى لله في الفتاوى أو الآراء أو المواقف التي يتبناها الإمام، بحيث تتميز هذه الفتاوى بالدراسة المتأنية والعمق الديني وبعد النظر حسب شرع الله، وابتغاء رضاه فقط، وما أدهشنا نحن أهل فلسطين التصريح الذي صدر عن الإمام شيخ الأزهر والذي زعم فيه الشيخ أن الإسلام لا يحرم التطبيع مع الدول الأخرى خاصة إسرائيل طالما كان التطبيع في غير الدين، وهنا نرد على شيخ الأزهر في فتواه تلك بالردود الشرعية التالية:-

      أولاً: إذا استوطن أحد من الأعداء أرض المسلمين فلا يجوز أن يقره على هذا الاستيطان أحد من المسلمين، وإن التطبيع بمثابة إقرار من المسلم المطبع لعدوان العدو واحتلاله.

      ثانياً: إن التطبيع بمثابة موالاة للكافر الغاصب، وموالاة الكافر لا يجوز في الإسلام بل هي مشاركة للكافر في كفره كما جاء في الآية السابقة وغيرها.

      ثالثاً: إن الواجب الديني على كل مسلم نصرة إخوانه ومعاونتهم على إخراج الأعداء من أرضهم وعدم التطبيع مع الأعداء أبداً لأن التطبيع مع الغاصب خذلان لأصحاب الحقوق وضرر بالغ بهم وقد قال سبحانه: ﴿ .. وَتَعَاوَنُواْ عَلَى الْبرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُواْ عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ.. ﴾، فأين التعاون بين المسلمين على الأعداء إذا طبع المسلم من عدو أخيه ومغتصب أرضه وقاتل بنيه.

      رابعاً: قال تعالى: ﴿..وَأَخْرِجُوهُم مِّنْ حَيْثُ أَخْرَجُوكُمْ ..﴾، وإننا ننتظر الفتوى التي تصدر عن شيخ الأزهر التي يدعو فيها إلى تجنيد الجيوش لطرد اليهود من باقي أرض فلسطين الحبيبة بدلاً من أن ينتشروا لحراسة حدود الأعداء وبإذن منهم وتنسيق معهم.

      خامساً: نرجو أن يتحرى الشيخ تقوى الله تعالى، ويبتعد عن الفتاوى السياسية التي تطغى فيها مرضاة الإنسان على مرضاة الرحمن.

      مع دعائنا للشيخ بدوام الصحة والهداية والسداد في القول والعمل

      رئيس رابطة علماء فلسطين ـ غزة

      د. مروان أحمد أبو راس

      الاثنين 13/9/2005م

      8/ شعبان/ 1426هـ








    ضوابط المشاركة

    • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
    • لا تستطيع الرد على المواضيع
    • لا تستطيع إرفاق ملفات
    • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
    •