السلاااام عليكم ..
انا العضوه الجديده .. والله قهر .. من الامارات الغاليه ..![]()
وفي الصف الاول الثانوي ..
===========
بغيت بحث عن الفايروسات لـ ماده الاحياء ..بس ما لقيت الركن الخاص بالاحياء ..
عادي اي فايرس ..
والابله تبغي الملف جاهز في هالاسبوع .. والملف ما يكمل إلا وفيه البحث ((عن الفايروسات ))
وازيدكم من الشعر بيت .. الملف عليه 70 درجه فحراااام اخسر هالـ70 درجه ..
والله البنات مو عارفين شو يسوون .. متخبلييين ..![]()
فـ بليييز سوولي البحث .. بس ما يكون طوييل واايد ويكون ملخص ..
والسمووووحه منكم ..
(( وااايد اتشرط ))![]()
اختكم .. والله قهر ..![]()

































تراهم معهم حق.. ولا تبي طلاب في أول ثانوي يسوون بحث عن الفيروسات!!
مع بداية الثمانينات، كان الظهور الأول لفيروس الايدز، ثم تبعه بعد سنة بالضبط فيروس حمى ايبولا، وتوالت الفيروسات سنة بعد اخرى الى أن ظهر الفيروس المسبب لمرض سارس في العام 2003، ثم تبعه مرض انفلونزا الطيور الذي ظهر في كوريا الجنوبية في منتصف ديسمبر/كانون الاول من العام الماضي الى ان وصل الى عشرات الدول المجاورة بدءاً من الصين ومروراً بتايلاند وانتهاء بباكستان. ومن حسن الحظ ان فيروس انفلونزا الدجاج لم يجتمع بعد مع الأنفلونزا التي تصيب الانسان، لكن ذلك لا يعني ان ذلك بعيد الوقوع، اذ تخشى منظمة الصحة العالمية ان يكون هذا الفيروس الجديد سبباً في موت ملايين البشر خلال السنوات القادمة. والتساؤلات المطروحة الآن تقول "من أين تأتي هذه الفيروسات ولماذا ظهرت الآن، وما هي مخاطرها على سكان العالم؟".يذكر ان المتخصصين في علم الجوائح حذروا قبل سنوات قليلة
ويشير البروفيسور دونيس راسشايرت المسؤول عن فريق "الفيروسات وحاجز الأنواع" في معهد البحث العلمي في مدينة تور الفرنسية، الى ان هذا المبدأ حديث الظهور بين العلماء، فقد تم اختراعه في اللحظة التي أثبت فيها هؤلاء ان فيروس الايدز ظهر في البداية عند القردة.ويكمن الخطر الحقيقي والقلق الشديد عند منظمة الصحة العالمية، في ان تكون الفيروسات الجديدة متلائمة مع مضيفها الجديد (الانسان) بمعنى ان تكون قادرة على احداث العدوى بين الاشخاص.ويتساءل البعض ما الذي يجعل هذا الحاجز الموجود بين المجموعات الحيوانية يتجسد بشكل مختلف في كل مرض، ومن النادر جداً ان يتم اجتيازه؟في هذا الصدد يؤكد علماء البيولوجيا ان السبب في عدم اجتياز هذا الحاجز الا نادراً، يعود في جزء كبير منه الى أنه يعتبر حاجزاً بيولوجياً قوياً يجبر الفيروسات على التأقلم على المستوى الجيني.ومن الناحية العملية نلاحظ ان غالبية هذه الفيروسات غير قادرة على عبور الحاجز، ولذا نجدها تتكاثر بشكل كبير. وفي المقابل، نجد ان بعض الفيروسات الاخرى كالايدز وأنفلونزا الطيور تشترك في القدرة على التبدل السريع وهذا ما يمكّنها من تغيير اشكالها بأقصى سرعة، ونتيجة لذلك، نلاحظ ان عدداً كبيراً منها يختفي خلال التطورات المتتابعة ويترك المكان لفيروسات اخرى كي تطلق العنان لسمومها المهلكة. وتلك هي الطريقة التي استطاع بها الفيروس
ومنذ سنة بالضبط، وبالتحديد في شهر فبراير/شباط 2003 ظهرت الحالة الاولى للاصابة بفيروس الطيور في هولندا حيث أشيع ان هذه
أنا عندي ملخص لملدة الأحياء على شكل أسئلة وأجوبة.......