أقولها بكل تجرد وأمانة
اللي سواه وحققه الأستاذ سامي مع الزعيم والمنتخب خلال 2005 لم يفعله اي لاعب آسيوي
فالزعيم
كان عام 2004 أسواء الأعوام اللي مرت عليه منذ بداية تأسيسه
والذي شهد إصابات وإبتعاد شبه كلي من سامي عن صفوف الزعيم
وكذلك المنتخب شهد أسواء مرحلة في تاريخه عام 2004
خروج مذل من كأس آسيا
نتائج فضائحية في كأس الخليج
إلى مستويات متذبذبة لاتبشر بخير في تصفيات كأس العالم التمهيدية
وكان إبتعاد سامي وإعتزاله الدولي
سبب من جملة أسباب أدت لهذة المستويات المتواضعة للمنتخب والزعيم
ولكن عام 2005 شهد هذة العودة المظفرة للمنتخب والزعيم والسبب بعد الله هو عودة سامي
الذي يمثل روح الزعيم والمنتخب
وإن كان سامي قد ظلم من قبل الأتحاد الاسيوي عام 2001 وذهبت الأفضلية لغيره
رغم صعوده بالمنتخب لكأس العالم2002
وتحقيق كأس الخليج الخامسة عشرة بالرياض
وتحقيق الدوري السعودي أمام الإتحاد
وبطولة آسيا للأندية في الدوحة
فالمفترض أن الإتحاد الآسيوي يصحح خطاؤه وأن يصبح سامي الأفضل عام 2005
فمن الظلم أن تذهب الأفضلية لعلي كريمي الذي لم يفعل مثلما فعل الأستاذ سامي