هذي خاطرة ثانية كتبتها بس بعد قصيرة للاسف
وحيدة انا
وحيدة انا في زاوية غرفتي المظلمة..
تارة المح اوراقي المتناثرة في جوف سوادها الحالك
تللك الاوراق مازالت تحتضن حبر قلمي رغم شتاتها...
تارة اذرف عبرات الالم المحللة لصخورها المتهالكة...
خطوات كثيرة هي تلك التي تتبعثر في طرقاتنا و تجبرنا على طيها...
و حلقات مثيرة هي التي تبني مسلسل حياتنا بشتى تناقضاتها و تموت في بحر الحروف معاني...
شنو رايكم
ملاحظة: انا لست بنتا علشان محد يقهرني و يكلمني بصيغة بنت
خخخخخخخخخخخ