احاديث الترغيب في حج بيت الله الحرام :
دون تعليق
- عن أبي هريرة رضي الله عنه أنه قال : سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول :
( من حج فلم يرفث ولم يفسق رجع كيوم ولدته أمه )
رواه البخاري
-قال عمرو ابن العاص : ( لما جعل الله الإسلام في قلبي أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت أبسط يدك فلأبايعك ، فبسط فقبضت يدي فقال : مالك يا عمرو ؟ قلت : أشترط ، قال تشترط ماذا ؟ قلت : أن يغفر لي ، قال :
أما علمت أن الإسلام يهدم ما قبله وأن الهجرة تهدم ما قبلها ، وأن الحج يهدم ما كان قبله )
رواه مسلم .
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
( العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما ، والحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة )
متفق عليه
عن هريرة سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم :
( أي العمل أفضل ؟ قال إيمان بالله ورسوله قيل ثم ماذا ؟ قال الجهاد في سبيل الله قيل ثم ماذا ؟ قال حج مبرور ) متفق
عن عائشة رضي الله عنها أنها قالت : ( يا رسول الله نرى الجهاد أفضل العمل أفلا نجاهد ؟ فقال:
لكِنَّ أفضل الجهاد حج مبرور )
رواه البخاري
عن ابن مسعود رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
( تابعوا بين الحج والعمرة فإنهما ينفيان الفقر والذنوب كما ينفي الكير خبث الحديد والذهب والفضة ) رواه أحمد
عن بريدة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
( النفقة في الحج كالنفقة في سبيل الله بسبعمائة ضعف )
رواه أحمد بإسناد حسن
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
( ثلاثة في ضمان الله عز وجل رجل خرج إلى مسجد من مساجد الله ورجل خرج غازيا في سبيل الله تعالى ورجل خرج حاجاً )
رواه أبو نعيم
عن ابن عباس رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال في الذي وقصته راحلته :
( اغسلوه بماء وسدر ، وكفنوه بثوبيه ولا تخمروا رأسه ولا تحنطوه ، فإنه يبعث يوم القيامة ملبياً )
.رواه البخاري
عن ابن عمر رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :
( الغازي في سبيل الله والحاج والمعتمر وفد الله ، دعاهم فأجابوه ، وسألوه فأعطاهم )
رواه ابن ماجة .