كيف أجعل من حياتي متعة

[KLVEN]

أخواني الإعزاء

أن المتعة شئ أساسي في يومنا وكل إنسان يحتاج لها في يومنا الحالي فهي جزاء من طبيعتنا البشرية وجزء أساسي من يومنا الحالي ولاكن كلنا نمارس بعض المتعة بشئ من الروتين مثل التلفاز المكالمات الهاتفية الإنترنت وغيرها والاكن سؤلى الشيق هو توقف عن حدودك وأخذك من هذه الإمور وجعل من حياتك وكل اعمالك متعة ؟ الاأقصد هنا أن نكون أنانين بها بشكل أن نكون مادين لا بل أقصد حتى في العبادة وكل الإمور

والإن أود من الجميع كيف تجعل من شئ لاتحبه متعة ؟

وثانيا : كيف توازن بين العمل والمتعة في يومك الوصول الى الإنتاج المطلوب ؟

وثالثا: هل تشعر بلملل من ناحية عدم حصولك عليها ؟ أو عدم معرفتك في كيفة الحصول عليها ؟ كيف تتعلم في كيفة صنع المتعة وهذا أمر مهم

أود من الجميع ان يشارك في كيف تصنع المتعة سواء عن طريق شئ مادي أو معنوي ولاكن أفضل أن يكون شئ معموي كي لانكون مادين

[EverIslam]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،

اخي الكريم:
"متعة" هي كلمة نسبية، فلكل انسان نظرة ما هي المتعة، ولكن ان كنا نبحث عن المتعة او السعادة ( بالنسبة لي) فانا اراها في اتمام الواجبات التي علي _ هكذا يكون وقت اقل للهموم والتفكير في اتمامها. وكذلك بممارسة الاعمال التي تحب ان تقوم بها مثل: الرياضة، المطالعة، التطوع مع مسنين او اطفال، هكذا تشعر بالمتعة والاهم من هذا وذاك:
الرضى النفسي، فان لم تكن راضيا عن نفسك لن تتمتع في حياتك.

[الوردة الجريحة]

موضوع مهم للغاية أخوي كيلفن
وبرأيي ...

كيف تجعل من شئ لاتحبه متعة ؟

حينما لا أحب شيء فأنا افكر في أهمية الأمر ومصلحته لي ومدى أثره على حياتي
وعند تحقيقي له فلاشك بأن الشعور الذي سينتابني هو الشعور بالإنجاز وما أروع الشعور بالإنجاز
فأعتبر المسألة تحدي ..
حتى أحقق الهدف
وكذلك قبل كل شيء أربط الأمر بسبب خلقي فالله لم يخلقنا عبثا وميزنا بالعقل
فلابد أن استفيد من هذه النعمة لكي اتمكن من التمتع بالأمر حتى وان لم احبه
وسعيا قبل كل شيء لرضا الله عزوجل من خلال هذا الامر فهذا هو المطلب الاساسي
للحياة وهذا هو الهدف الأول الذي يجب ان نضع في اذهاننا عند القيام بكل امر نحبه او لا نحبه


وثانيا : كيف توازن بين العمل والمتعة في يومك الوصول الى الإنتاج المطلوب ؟

اركز على العمل أكثر من المتعة وأحيانا أخفق
لأنني أشعر بالانهيار
فمثلا التخصص الذي أدرسه للأسف الشديد أخترته بتأثير من الآخرين
ولم أدرك إلا بعد فوات الأوان انني اضعت فرصتي وحبي الاول لتخصص التاريخ
الذي قدمت فيه ولكنه كان تخصصا جديدا فلم يقبل به احد
المهم ..
انا بدأت بالدراسة وقطعت شوطا هل أستسلم ؟؟
أم اواصل واكافح
لا استمتع في تخصصي الحالي كثيرا ولكن احاول ان اعمل واجد المتعة احيانا
فالعمل اهم من المتعة بالرغم من ان المتعة لها اهمية
فنصيحتي هي عمل او دراسة شي تستمتع عند القيام به فهذا يساعدك على الانجاز اكثر

وثالثا: هل تشعر بلملل من ناحية عدم حصولك عليها ؟ أو عدم معرفتك في كيفة الحصول عليها ؟ كيف تتعلم في كيفة صنع المتعة وهذا أمر مهم

آه ... أشعر بالملل والسأم كثيرا ولكن اقاوم هذا الشعور واصبر نفسي
لانني من جانب آخر احاول الحصول عليها في جوانب حياتي المختلفة
من خلال علاقاتي مع اهلي وصديقاتي
فمشاركتي الوجدانية معهم تعطيني دافعا كبيرا
وتزيدني قوة ..
فالأمر ببساطة اعوض نقص جانب ما بجانب آخر
وهكذا احصل على المتعة
شكر لك

وأتمنى ان تفيدنا اذا عندك نظريات ثابتة

[KLVEN]

أخواني الإحباء

أحب أن اقول لكم ان لكل إنسان في يومه ذروة من السعادة العارمه وهذه السعادة هي غاية كل إنسان الوصول إليها

فأنا لاأكذب عليكم ولا أحاول ان أقول لكم كلام كتب من غير تطبيق صدقوني كل شخص فينا يحاول ان يطور بحياته ((الضمان سعادته)) وأنت في كل يوم تحاول أن تلبي أحتياجاتك فطريا من دون أي تفكير

واذا تود ان أجعلك تقتنع بهذا الشئ سوف أسألك بعض الإسألة

1- متى كانت أفضل أيامك أو متى كان يوم شيق وكان له تأثير كبير في حياتك وكنت تشعر بسعادة كبيرة ؟

2- لماذا ؟ هل عرفت الإسباب؟ هل حاولت أن تعرف ماهي الإشياء المتوفرة في ذالك اليوم ؟ الوصولك لتلك النشوة من السعادة والوناسة؟

3- هل تستطيع أن تقول لي ماذا كنت تتمنى من تلك اللحظة هل تتمنى أن تكون أنت بتلك السعادة في كل مره ؟

4=هل تستطيع أعادة تلك المشاعر بذكاء منك ؟

وهذه الإسالة بسيطو زلاكن تساعد على فهم أمور مثل السعادة والمتعة وصحيح أن هناك فرق بينهم ولاكني تطرقت الإمور السعادة الإني وبصراحة أعتبر المتعة تؤم السعادة