• 0
  • مالي خلق
  • أتهاوش
  • متضايق
  • مريض
  • مستانس
  • مستغرب
  • مشتط
  • أسولف
  • مغرم
  • معصب
  • منحرج
  • آكل
  • ابكي
  • ارقص
  • اصلي
  • استهبل
  • اضحك
  • اضحك  2
  • تعجبني
  • بضبطلك
  • رايق
  • زعلان
  • عبقري
  • نايم
  • طبيعي
  • كشخة
  • النتائج 1 إلى 3 من 3

    الموضوع: ليلة القدر

    1. #1
      التسجيل
      19-10-2005
      الدولة
      Qatar
      المشاركات
      1,888
      المواضيع
      147
      شكر / اعجاب مشاركة

      Exclamation ليلة القدر

      ليلة القدر



      يرى بعض العلماء أن معنى القدر الذي أضيفت إليه الليلة هو العظيم، كقول الله سبحانه وتعالى: وما قدروا الله حق قدره فهي ذات قدر وتعظيم لما نزل فيها من القرآن الكريم .. أو أن العظمة والقدر لما يحدث فيها من نزول الملائكة، وأيضا لما ينزل في هذه الليلة من رحمات الله تعالى وبركاته وغفرانه وفيوضاته، أو أن يحييها، يصبح ذا قدر وشرف، ومنزلة كريمة.
      وقال البعض .. القدر هنا التضييق، كقول الله تعالى: ومن قدر عليه رزقه والمراد بالتضييق إخفاء الليلة وعدم تعيينها .. أو لأن الأرض تضيق فيها عن الملائكة، أو القدر فيها بمعنى القدر، أي أنه يقدر فيها أحكام تلك السنة وما يقضي الله به على عباده، وذلك لقول الله عز وجل: فيها يفرق كل أمر حكيم.
      ولقيام ليلة القدر فضل وافر، لأن الله تعالى مادام قد جعلها خيرا من ألف شهر ليس فيها ليلة القدر، فهذا يفيد أن العبادة فيها تكون أعظم شأنا منها في غيرها.
      <عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: من صام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه، ومن قام ليلة القدر إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه>
      والمراد بقوله صلى الله عليه وسلم من صام رمضان إيمانا أي تصديقا بوعد الله تعالى بالثواب، فقد وعد رب العزة بثواب الصائمين وتكفل به، كما جاء في الحديث القدسي: كل عمل ابن آدم له إلا الصوم فهو لي وأنا أجزي به واحتسابا أي طلبا لوجه الله سبحانه وتعالى ثوابه وطلبا للأجر لا لشيء آخر من رياء أو نحوه.
      والاحتساب من الحسب كالاعتداد من العدد، وإنما قيل لمن ينوي بعمله وجه الله: احتسبه، لأن له حينئذ أن يعتد عمله، فجعل في حال مباشرة الفعل كأنه معتد به.
      <وفي قول الرسول صلى الله عليه وسلم: .. غفر له ما تقدم من ذنبه>
      ما يفيد الإطلاق فيشمل الصغائر والكبائر، والمعروف أنه يختص بالصغائر، أما الكبائر فلا تغفر إلا بالتوبة النصوح بشروطها وهي: الندم على ما فات، والعزم على عدم العودة والإقلاع عن الذنب، ورد الحقوق لأصحابها.
      وفي بيان الرسول صلى الله عليه وسلم لجزاء الصائم بغفران الله له ما تقدم من ذنبه، قيد هذا الجزاء بأن صيامه (إيمانا واحتسابا)، لينفي عن ساحة الصائم الرياء وحب الظهور وغير ذلك من الدواعي التي تقلل ثواب العبادة بل أحيانا تحبطها، وليكون الصائم مخلصا في عبادته، وصادقا فيها، ومقبلا بها على ربه سبحانه وتعالى قاصدا بها وجه الله تعالى وحده لا شريك له كما قال الله تعالى:
      [{فَمَن كَانَ يَرْجُو لِقَاء رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا }]
      وهذا الجزاء أيضا، وهو غفران الذنوب، يكون لمن أقام ليلة القدر إيمانا واحتسابا كذلك، وتكون إقامة ليلة القدر بأداء صلاة القيامة فيها، وهي صلاة التراويح، وبقراءة القرآن، والتهجد والذكر والدعاء.
      ولما كانت ليلة القدر غير محددة ولا معينة بل هي في العشر الأواخر من شهر رمضان، وفي الوتر من العشر الأواخر. ويتناول الغفران الذنوب الصغيرة، وقال الإمام النووي: المعروف أنه يختص بالصغائر، وبه جزم أمام الحرمين. ويجوز أن يخفف من الكبائر إذا لم يصادف صغيرة.
      وعند الإمام النسائي (ما تقدم من ذنبه وما تأخر)، ولكن كيف تغفر الذنوب المتأخرة التي لم تفعل بعد؟.
      والجواب على هذا هو كما روى في شأن أهل بدر: اعملوا ما شئتم فقد غفر لكم. ومحصل الجواب أنه قيل: أنه كفاية عن حفظهم من الكبائر فلا تقع، وقيل معناه: أن ذنوبهم تقع مغفورة.
      وهل يحصل الثواب المترتب على ليلة القدر لمن أقامها، أو يتوقف ذلك على كشفها له؟
      جماعة من العلماء منهم الطبري وغيره يقولون: أن الثواب المترتب على ليلة القدر يحصل لمن اتفق له قيامها بالعبادة، وأن لم يظهر له شيء، ولا يتوقف الفضل الحاصل له على كشفها أو ظهور شيء من العلامات.


    2. #2
      التسجيل
      19-10-2005
      الدولة
      Qatar
      المشاركات
      1,888
      المواضيع
      147
      شكر / اعجاب مشاركة

      Exclamation ليلة القدر لها علامات ومواقيت !

      ليلة القدر لها علامات ومواقيت


      عن ابن عمر رضي الله عنهما أن رجالا من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم أروا ليلة القدر في المنام في السبع الأواخر ..
      <فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أرى رؤياكم قد تواطأت في السبع الأواخر، فمن كان متحريها فليتحرها في السبع الأواخر>
      لليلة القدر منزلة جليلة في الإسلام، فهي خير من ألف شهر، وفيها تتنزل الملائكة والروح فيها بإذن الله سبحانه وتعالى من كل أمر سلام هي حتى مطلع الفجر.
      ولم يشأ الله سبحانه أن يحدد ميقات ليلة القدر تحديدا دقيقا واضحا حتى لا يتكل الناس وإنما أخفى الله تعالى وقتها ليقوم المسلمون بإحياء اكبر وقت ممكن من أيام رمضان ولياليه، وذلك جار في كثير من الأمور، فقد أخفى الله تعالى ساعة الموت ووقت انتهاء الأجل، لتستمر الخشية من الله تعالى، ويستمر المسلم في طاعة ربه.
      <وفي قول الرسول صلى الله عليه وسلم: أرى رؤياكم قد تواطأت في السبع الأواخر>
      ما يوهم ظاهره التعارض مع رواية البخاري أن ناسا أروا ليلة القدر في السبع الأواخر، فقال النبي صلى الله عليه وسلم التمسوها في السبع الأواخر، فرواية مسلم أفادت تواطؤ رؤياهم على السبع، ورواية البخاري أفادت أن منهم من رآها في السبع ومنهم من رآها في العشر؟
      ويجاب على هذا بأن المراد بالتواطؤ التوافق، وهو أعم من أن يكون الحديث بلفظه أو بمعناه.
      فالبخاري لم يلتزم في رواية الحديث بلفظ التواطؤ، وأفرد السبع داخلة في العشر، فما رأى البعض أن ليلة القدر في السبع، فأمرهم الرسول صلى الله عليه وسلم بتحريها في السبع الأواخر. وذلك لتوافق الطائفتين على السبع.
      وقد رأى بعض العلماء أن المراد بالسبع المطلوب تحري ليلة القدر فيها هي السبع الأواخر من رمضان:
      <وذلك لما ثبت عن علي رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: اطلبوا ليلة القدر في العشر الأواخر من رمضان فإن غلبتم فلا تغلبوا على البواقي>
      <وما روي عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم التمسوها في العشر الأواخر يعني ليلة القدر فإن ضعف أحدكم أو عجز فلا يغلبن على السبع البواقي>
      فهذا يدل على ترجيح الرأي القائل بأن ليلة القدر في أواخر العشر. ورأي بعض العلماء، أن المراد بالسبع التي أولها ليلة الثاني والعشرين وأخرها ليلة الثامن والعشرين، وذلك لما رواه البخاري وغيره عن ابن عباس أن النبي صلى الله عليه وسلم قال التمسوها في العشر الأواخر من رمضان، ليلة القدر في تاسعة تبقى، في سابعة تبقى، في خامسة تبقى.
      وبسبب اختلاف هذه الروايات وقع اختلاف كبير بين العلماء في تحديد وقتها، وذكروا آراء كثيرة تزيد على أربعين رأيا.
      ولليلة القدر امارات وعلامات، معظمها لا يكون إلا بعد مضي تلك الليلة.
      ومن هذه العلامات طلوع الشمس على صفة معينة، وهي أنها لا شعاع لها لما روي عن زر بن حبيش قال سمعت أبي بن كعب يقول. وقيل له أن عبد الله بن مسعود يقول من قام السنة أصاب ليلة القدر فقال أبي: والله الذي لا إله إلا هو إنها لفي رمضان يحلف ما يستثنى، والله أني لأعلم أي ليلة هي؟ هي وعشرين وأمارتها أن تطلع الشمس في صبيحة يومها بيضاء لا شعاع لها.
      وروي ابن خزيمة من حديث ابن عباس مرفوعا ليلة القدر طلقة، لا حارة ولا باردة، تصبح الشمس يومها حمراء ضعيفة
      ولأحمد من حديث عبادة لا حر فيها ولا برد وأنها ساكنة صاحية وقمرها ساطع.
      ويلاحظ أن هذه العلامات الأخيرة تكون أثناء الليلة، وهذه الأمارات هي التي جاءت بها السنة الشريفة.
      وليست ليلة القدر كما يزعم البعض كوكبا يضيء أو جائزة مادية يتلقفها صاحب الحظ، وإنما ليل القدر هي ليلة مباركة ذات مكانة جليلة، ينبغي على المسلم أن يقيمها بسائر أنواع العبادات، ولا مانع من ظهورها بعض العلامات الدالة عليها.
      وقال الطبري: في إخفاء ليلة القدر دليل على كذب من زعم أنه يظهر في تلك الليلة للعيون ما لا يظهر في سائر السنة، إذ لو كان حقا لم يخف على كل من قام ليالي السنة، فضلا عن ليالي رمضان.
      وتعقبه ابن المنبر بأنه لا ينبغي إطلاق القول بالتكذيب لذلك، بل يجوز أن يكون ذلك على سبيل الكرامة لمن شاء الله من عباده فيختص بها قوم، دون قوم، والنبي صلى الله عليه وسلم لم يحصر العلامة، ولم ينف الكرامة.
      قال: ومع ذلك فلا يعتقد أن ليلة القدر لا ينالها إلا من رأى الخوارق، بل فضل الله تعالى واسع، ورب قائم تلك الليلة لم يحصل منها إلا على العبادة من غير رؤية خارق، وآخر رأي الخوارق من غير عبادة، والذي حصل على العبادة افضل. والعبرة إنما هي بالاستقامة بخلاف الخارق، فقد يقع كرامة وقد يقع فتنة.
      وقيل أن المطلع على ليلة القدر يرى كل شيء ساجدا. وقيل يرى الأنوار ساطعة في كل مكان حتى في المواضع المظلمة. وقيل يسمع سلاما أو خطابا من الملائكة. وقيل من علاماتها استجابة دعاء من وقف لها.


    3. #3
      التسجيل
      19-10-2005
      الدولة
      Qatar
      المشاركات
      1,888
      المواضيع
      147
      شكر / اعجاب مشاركة

      أرجى الليالي (ليلة القدر ) .. عند الجمهور!

      أرجى الليالي (ليلة القدر ) .. عند الجمهور!

      ولترجيح أنها ليلة السابع والعشرين وإيراد أهم علاماتها هناك روايات عديدة
      فقد روي الإمام مسلم بسنده عن عبدة وعاصم بن أبي النجود سمعا زر بن حبيش يقول:
      سألت أبي بن كعب رضي الله عنه، فقلت: أن أخاك ابن مسعود يقول من يقم الحول يصب ليلة القدر؟
      فقال رحمه الله: أراد ألا يتكل الناس، أما أنه قد علم أنها في رمضان وأنها في العشر الأواخر، وأنها ليلة سبع وعشرين، ثم حلف لا يستثنى أنها ليلة سبع وعشرين ..
      فقلت: بأي شيء تقول ذلك يا أبا المنذر؟
      قال: بالعلامة أو بالآية التي أخبرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أنها تطلع يومئذ لا شعاع لها.
      وفي هذا بيان لما كان عليه الصحابة رضوان الله تعالى عليهم من حرص أكيد على العبادات، ومضاعفة الطاعات وما كانوا عليه من تحين أيام الخير والبركة وإحيائها بما ينبغي من الذكر والعبادة وسائر القربات، مع هذا، فأنهم ما كانوا يتكلون على تلك الأيام أو بعض الليالي الفاضلة، بل كانت جهودهم في العبادة موزعة على سائر أيام السنة.
      وفي هذا الحديث توضيح لما قاله عبد الله بن مسعود رضي الله عنه من يقم الحول يصب ليلة القدر أراد بهذا أن يقيم الناس الحول كله حتى لا يتكلوا على ليلة واحدة ويهملوا باقي أيام السنة من العبادات والطاعات. مع أنه كان يعلم أن ليلة القدر في شهر رمضان، وأنها ليلة سبع وعشرين وحلف لا يستثنى أنها ليلة سبع وعشرين.
      <ومما ورد بشأن بعض علاماتها ما رواه أبو هريرة رضي الله عنه قال: تذاكرنا ليلة القدر عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: أيكم يذكر حين طلع القمر وهو مثل شق جفنة؟>
      وفي هذا الحديث إشارة إلى أن ليلة القدر إنما تكون في أواخر شهر رمضان، لأن القمر لا يكون كذلك عند طلوعه إلا في أواخر الشهر.
      <ومما ورد بشأنها كذلك عن عبد الله بن أنس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: أريت ليلة القدر ثم أنسيتها، وأراني صبحها أسجد في ماء وطين>
      قال: فمطرنا ليلة ثلاث وعشرين، فصلي بنا رسول الله صلى الله عليه وسلم فانصرف وإن أثر الماء والطين على جبهته وأنفه قال: وكان عبد الله ابن أنيس يقول: ثلاث وعشرين. أي ليلة ثلاث وعشرين على حذف مضاف وهي لغة شاذة، أما الرواية الأخرى فهي: ثلاث وعشرون.
      وأرجح الأقوال أنها في الوتر من العشر الأواخر، وأرجى الليالي عند الجمهور ليلة سبع وعشرين. وقد روي عبد الرازق عن ابن عباس قال: دعا عمر أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، وسألهم عن ليلة القدر، فأجمعوا على أنها في العشر الأواخر. قال ابن عباس: فقلت لعمر أني لأعلم وأظن ليلة هي. قال عمر: أي ليلة هي؟
      فقلت: سابعة تمضي أو سابعة تبقى من العشر الأواخر.
      فقال: من أين علمت ذلك؟
      فقلت: خلق الله سبع سماوات، وسبع أرضين، وسبعة أيام، والدهر يدور في سبع، والإنسان خلق من سبع، ويأكل من سبع، وسجد على سبع والطواف والجمار وأشياء ذكرها.
      فقال عمر: لقد فطنت لأمر ما فطنا له.
      وأهم ما ينبغي التنبيه إليه أنها ليلة ذات قدر وشرف، على المسلم أن ينتهزها بالعبادة وألا يحرم نفسه فيها من الدعاء، ويكثر من قوله: اللهم أنك عفو تحب العفو فاعف عني لما روى عن عائشة رضي الله عنها قالت: قلت يا رسول الله أرايت أن علمت أي ليلة ليلة القدر ما أقول فيها؟ قال: قولي اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني.
      <وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: من قام ليلة القدر إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه>
      فالعبادة فيها خير من ألف شهر، وأفضل الدعاء أن يسأل العبد ربه سبحانه العفو.
      وقال الإمام الصاوي في تفسيره: واحسن ما يدعي به في تلك الليلة العفو والعافية كما ورد.
      وينبغي لمن شق عليه طول القيام أن يختير ما ورد في قراءته كثرة الثواب. كآية الكرسي وأواخر البقرة وسورة الإخلاص ويكثر من الاستغفار والصدقة وورد: من صلى المغرب والعشاء في جماعة فقد أخذ بحظ وافر من ليلة القدر.
      وورد من صلى العشاء في جماعة فكأنما قام شطر الليل، فإذا صلى الصبح في جماعة فكأنما قام شطره الآخر.
      وورد: من قال لا إله إلا الله الحليم الكريم سبحان الله رب السماوات السبع ورب العرش العظيم .. ثلاث مرات كان كمن أدرك ليلة القدر.
      وذلك حين يكون صادق القلب، مخلص النية مقبلا على ربه طاهر الظاهر والباطن. إنما يتقبل الله من المتقين.
      ولاشك أن ليلة القدر هي ليلة قبول الدعاء. وفي ليلة القدر تتنزل ملائكة الله تعالى، وتغشى رحمته العباد، ويتقبل الله دعاء من دعاه، فالسعيد من يطهر نفسه من الأحقاد ويخلص في الإقبال على الله تعالى صلاة وتلاوة للقرآن وذكرا ودعاء واستغفارا.
      <عن أنس رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إذ كان ليلة القدر نزل جبريل في كبكبة من الملائكة يصلون ويسلمون على كل عبد قائم أو قاعد يذكر الله تعالى>
      وليلة القدر هي من نفحات الله تعالى التي ينفع بها عباده المؤمنون أن لربكم في أيام دهركم نفحات ألا فتعرضوا لها
      والتعرض للنفحات يكون بالتوبة الصادقة والرجوع إلى الله سبحانه وتعالى وكثرة الذكر والدعاء.


    ضوابط المشاركة

    • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
    • لا تستطيع الرد على المواضيع
    • لا تستطيع إرفاق ملفات
    • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
    •