فيما يتعلق بشارون _ فقد انتهى والى الابد
وانا اعتقد انه الآن ميت . الى جهنم وبئس المصير انشاءالله
وفيما يتعلق بتصريحات أحمد نجادى , بالفعل سيكون العالم بأسره
وليس الشرق الاوسط فقط أفضل بموت هؤلاء الخنازير , واذا استهجن الغرب أن الاسلام دين السماحة
وعليه فلا يجوز أن نصدر تصريحات نارية ,, فعليهم تعلم الأكثر عن الدين الاسلامى لأنه الدين
الذى سمح لنا بمقاتلة هؤلاء الخنازير أينما حلّوا , بشكل عام الاستعدادات قائمة على قدم وساق
لتجهيز جنازة شارون , ولكن الذى لا يعلمه شارون ان بانتظارة شهداء صبرا وشاتيلا والشهداء من
مصر الذين دفنوا أحياء فى صحراء سيناء ودماء الاطفال من فلسطين الذين اغتال طفولتهم واحلامهم
ونتمنى قريبا أن ينتظر أطفالنا وشهدائنا الذين استشهدوا فى ملجأ العامرية وضحايا العراق
العظيم عائلة بوش ( الأب والأبن ) وليس ذلك على الله بعزيز .