بسم الله الرحمن الرحيم
أزف إليكم من التاريخ بعض المصائب التي لحقت بأخواتنا المسلمات ، يا مصيبتاه و إسلاماه أخواتكم في قبضة الشيطان هذا كان أيام الماضي و أما ألان ماذا تعلمون عن أخواتكم في سجن أبو غريب 0
من جرائم الصرب ( أين الغيرة على الإسلام ) :
ومن قصص هؤلاء الصليبيين انهمدخلوا في بداية الحرب على مدينة سراييفوا وقاموا بإحتجاز المسلمات من سن 15 الى سن 25 سنه في داخل ملعب رياضي مغلق ، دخل اربعة من الضباط الصرب والصالة تعج ببكاءالمسلمات من المصير اللذي ينتظرهن ؟ والصالة قد امتلأت من المسلمات ومن الجنودالصرب عليهم لعنة الله ، فصاح أحد الضباط الصرب بصوت عالي مرتفع …..سنجتث الإسلام من هذه البلاد ارحلوا فليس لكم مكان هنا …هذه بلاد نصرانية وستبقى للأبد كذلك …ثمقام بأخذ إحدى المسلمات من المدرج وكان معها طفل رضيع بعمر شهرين أو اكثر أخرجها من المدرج والمسلمات ينظرن بأسى فقام هذا العاج بتعرية المسلمة أمام المئات من الأسرىالمسلمات وأمام الجنود الصرب ومن ثم قام باغتصابها بكل وحشيه وقام الضابط الآخر كذالك بإغتصابها بكل وحشيه فبكى الطفل الرضيع طالبا من أمه الحليب فقام الضابط الصربيبغمس أصابع يده في جمجمة الطفل وقام بقطع رأس الطفل ورماه بكل قوه على الأرض فانتثرالمخ والأم تشاهد والنساء الأسرى يشاهدن ولا يملكن سوى البكاء ….
وليت الأمرتوقف على ذلك بل قاموا بقطع أثداء هذه الأم المسكينة بسكين حاده وفقأ أعينهاالاثنتين بالسكين وتركوها تزف حتى فارقت الحياة …فالتفت هذا المجرم الصربي إلىالمسلمات وقال لهن كلكن سنفعل بكم هكذا….( وهذه الواقعة استطاع أن يصورها أحدالبوسنيين بكاميرا فيديو وهي موجودة في مركزجرائم الحرب في سراييفو)..
ومن قصصهم ايضا انهم دخلوا ذات يوم الى بيت من بيوت المسلمين فوجدوا الأم تحضر الطعام للأب والابن فقام الصرب بقتل الأب والابن ومن ثم تقطيعهم وأمروا الأم المسكينه انتبدل الطعام بلحم زوجه وابنها ولاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم….
ومن قصصهم انهم ذات يوم في قرية من قرى زافيدوفيتش دخلوا على بيت من بيوت المسلمين فوجدوا أم وابنتها فقال لها الربي أما أن اقتل ابنتك أو أقوم بإغتصابك …. فسكتت منهول المصيبة فقام العلج الكافر بإغتصابها وقتل طفلتها .. ومن فضل الله سقط هذاالصربي أسيرا بيد المجاهدين العرب بعد هذا الحادثة بعام كامل وتعرفت الأم المكلومه عليه فأخذ بحقها أسد الله