مذكرات مخ ملحوس و ثلاث مواد
مذكرتي العزيزه:
لا أعرف كيف أوصف لكي يومي الموسوس و المصرقع المليء بالمطبات و الطعوس لكن سأبدأ كعادتي فروم ذا توب(من الاعلى)<<مو اعلى مبنى منيب منتحر اقصد من الاول بالانجليش
المهم
تمام الساعه 4 و 12 دقيقه و 46 ثانيه و 5 أجزاء من الثانيه(دققققققه)
أنا توني أفصل النت كعادتي و توني ماسك الرهائن الثلاث لمخي و أحترت من وين أبدا امممممم كيميا جيلوجيا نحو كيميا جيلوجيا نحو امممممممم و فجأه داهمتني فكره عبيطه الا و هي اني افتح الكتب الثلاث و امشي دفعه وحده صفحه ورا صفحه يعني زي الصفحه الاولى في كل كتاب اخلصهم و انتقل للثانيه فيهم كلهم دفعه وحده(ابو الفكره)فبدأت خطو الدمار المخيخي و الدماغي حين عديت أول صفحتين و ليتها لم تعدي فالظاهر ان مخي يستوعب ورا بعض زي الفيلم مو مفرق(بقاله هي)و بدأت المعلومات تتدحوس و تتشرحشح و توشوش و تتلخبط و تسوي كوكتيل و بديت اطلع جمل مدري من اي كوكب تطلع زي(الذره مركب و علامة نصبه القشره الأرضيه)و أنا على هالحال الى تمام الساعه 5 حكم و بدأت المشاوير في التتبع من الوالد و الوالد
الوالده:عثيمين يا مال الوجع
أنا:سمي سميييييييييييي(مسوي محمد عبده)
الوالده:قم قامت عصبك شلت ركبك امسك هالكيس وده لبيت أم سعدون
أنا:طيب طيب
الوالده:بسرررعه اخلص
و أطلع و معي كتبي و مخي ما زال يلعب بالفيوزات و يوم دقيت الجرس و ليتني لم ادقه طلعت لي بنتها سعاد(شدعوه الاسامي زي بعض)و اخذت مني الكيس و انا مفهيوون على خشتها المزركشه المشكشكه و هي كانت تطالع في دميجتي و اعطتني ابتسامه كلبن المراعي و من ثم انزلت نظرها حتى كادت تطأطى الأرض فتفجرت من الضحك و دخلت إلى الداخل فقلت ما الأمر فناظرت أسفل و توني أستوعب إني خارج بسروال سباحه مشقق(ويش يلبسك سروال سباحه في البرد)و رجعت مسرعا الى البيت و دخلت و انا لا اعرف اين اودي خشتي الطايحه و المسحوبه بجلنط موستينج فأتى والدي
الوالد:عثمان يالكمخه
أنا:سم
الوالد:سم هاري ببطنك
أنا:ان شاء الله(على نياته)
الوالد:امسك مفتاح الموتر و تقلع جيب جرايدي(بدري المغرب تبي جرايد)
أنا:ان شاء الله(معلق عليها)
و شغلت مفتاح السياره و لا زال مخي يضرب فيوزاته و أسمع أصوات طاع وزز ططاع(حشى طراطيع)و كنت أفكر بالثلاث مواد و في سعاد و في موقفي و احطها في الd(لاحظو الd و انا في الكراج)و توني مفهيون و اذا بصوت كالتشميعه طراااخ و توني استوعب اني مفروض ادق ريوس لكي اطلع من الكراج و جائتني ام الركبي من الخوف فقلت خلني أروح أجيب غرض أبوي علشان لا يتوطاني بقوه على الأقل على خفيف و اطلع الى المشوار و لا زلت احاول المذاكره و ركبت جمله جديده(ان و اخواتها مكونه من جزيئات من اللب)و كل ما فكرت بموقفي مع سعاد أخذ قلبي يروس و لا في سامري و بعدها لاحظت شي ان في دوريه وراي و مشغله السفتي
ويويويويويويويويويويويويويويو
.............................
ويش رايكم بالخربطه اكملها و لا ما لها داعي؟
