بالطبع الموضوع هذا حساس جداً عند اعضاء النيتندو حبيت اشاركم اياه مع اني اذكر وين انتهي موضوعي الأول الموضوع هذا مشابه لما طرحته سابقه وهو يأيد نظرتي ليد التحكم الفرق بينه وبين موضوعي اني ناقشت عدة جوانب تخص الرفلوشن والنيتندو ولكن هذا الموضوع يسلط الضوء على الأداه الي عامله البلبلة والي تطلق عليها شركة نيتندو العريقة هذي الجملة " الطريق الجديد" أي التسلية الجديدة من منظور طريقة اللعب بالتغاضي عن الرسوم والتقنيات الأخرى التي تستلزمها أجهزة الجيل الجديد آلا وهي HD " الوضوح العالي والي انا بنظري هو النقلة الترفيهية للجيل الجديد من الأجهزة الألكترونية , أنا ما انكر ان نيتندو تمتلك نظرة تختص وتركز على عالم الألعاب بشكل خاص جداً من دون الألتفات للوسائط المتعددة التي تقوم الأجهزة الأخرى بدعمها (xbox360 وps 3)
بالطبع هذي مقالة لشخص أعجبتني لأني احس انه فاهم اللعبة الي تلعبها نيتندو والتضخيم والتهويل من جهاز التحكم وكأننا بصدد اختراع ! بالطبع ما اعرفة لأنه ما ذكر اسمه وبكتب لكم مصدرها في الأخير بكتب الرابط في الأخير بعد ما تنتهون من القراءة ابي تعليقكم عليها اتمنى النقاش يكون في حدود الأدب من دون تجريح أتركم تقرون المقالة الهيبه براحتكم اعزائي
ركزو بالأخير على الي باللون الأحمر
نينتندو هل هي ثورة حقيقية؟
ريفولوشن يسرق أفكاراً سبق تقديمها!!
![]()
قررت نينتندو الكشف عن السر الكبير لذراع تحكم جهاز ريفولوشن من نينتندو، وعلى الرغم من أن المفاجأة المنتظرة لم تكن بمفهوم المفاجأة الحقيقية إلا أن نينتندو ما تزال تراهن على تقديمها لهذا الجهاز المعتمد على ألعاب التفاعل الحركي وذراع التحكم المثيرة للجدل كبداية لجيل جديد من ألعاب الفيديو.
ذراع التحكم لجهاز النينتندو ريفولوشن تعمل عبر تقنية استشعار الحركة Tilt Sensors وتقنية انفراريد التي تمكن من توجيه السيارة أو الشخصية الرئيسة في اللعبة بمجرد التلويح بالذراع أمام الشاشة، فيما تقدم مستشعرات الحركة التوجيه المطلوب بدقة للشخصية، لذا فسوبر ماريو على سبيل المثال سيتحرك وفقاً لتحريك الذراع أمام شاشة التلفاز، إذن ما الجديد؟
السؤال الذي يجب أن يطرح هنا: هل هذه التقنية حقاً ثورة -كما تسميها- نينتندو؟ الألعاب التفاعلية والذراع المستشعرة للحركة؟ في الحقيقية يعرف المهتمون بألعاب الفيديو أنها ليست كذلك، فالكثير من طرفيات أجهزة الألعاب تستخدم هذه التقنية التي ستقدمها نينتندو قبل سنوات عديدة، بل يعود بعضها إلى العام 1995م، وحتى ان لم يكن هناك جهاز ألعاب ركز على هذا النوع من الألعاب لكن نينتندو التي تبدو كأنها قد اكتشفت القارة الجديدة في الوقت الذي نرى أن كل ما تعدنا به الشركة هي مجرد أفكار سبق تقديمها في عالم ألعاب الفيديو.
[img]file:///C:/DOCUME%7E1/26CE%7E1/LOCALS%7E1/TEMP/moz-screenshot.jpg[/img]
يعمل ذراع التحكم الذي وصفته نينتندو بالثورة بالتقنية ذاتها التي يعمل بها طرفيات مثل قفاز البيانات Data Glove، وهناك عدة منتجات تقدم قطع بلاستيكية يمكن التلويح بها أمام شاشة التلفزيون للتحكم بالشخصيات الثلاثية الأبعاد بداخل اللعبة مثل جهاز زافي بورت التي يمكن اللاعبين من القتال بمجرد التلويح أمام الشاشة بقطع صغيرة، أو لعب الغولف بالتلويح بكرة تتضمن مستشعر حركة وهناك طرفية اكشن ستيك التي تمكن اللاعب من القتال فعلياً دون الحاجة لذراع تحكم.
شركة فيرشوالتيز الرائدة في صناعة طرفيات التحكم التفاعلية أنتجت منذ سنوات ذراع التحكم FreeD الذي لا يختلف عمّا تقدمه نينتندو ويقدم إمكانية تحريك كل شيء ثلاثي الأبعاد على الشاشة (وفقاً للعبة) ويعتمد أيضاً على مستشعر للحركة وللشركة نفسها أيضاً ذراع التحكم واندا التي صنعت قبل سنوات التي يمكن ملاحظة أن تصميم ذراع التحكم لجهاز ريفولوشن مستوحى تماماً منها، بل يمكن ملاحظة تطابق تصميم الذراع تماماً مع ذراع الريفولوشن.
جهاز الألعاب اتاري جاكوار 64 المنتج سنة 1996م كان الأول في تقديم ذراع تحكم مستشعرة للحركة يمكن توجيه الألعاب بوساطتها، شركة الألعاب فيرشو التي أيضاً صممت ذراعاً بنفس المواصفات في 1997م، وحالياً تنتج الشركات اليابانية مثل بانداي، سيغا تويز، هوري وتومي عدة منتجات مختلفة تعتمد على هذه التقنية لأذرع وطرفيات تحكم مستشعرة للحركة يمكن استخدامها لتحريك الأجسام ثلاثية الأبعاد في الشاشة وهناك منتجات مختلفة تستخدم للتوجيه مثل مزلاج التزحلق فري ستايل، سيف اونيموشا، مضارب وقفازات جهاز زافي بورت وغيرها.
طرفيات ألعاب الحركة التفاعلية ولدت منذ وقت طويل مع المسدسات الضوئية التي تعد بداية هذه الفئة من الألعاب، وعلى الرغم من عدم وجود جهاز ألعاب منزلي صمم خصيصاً لدعم هذه الألعاب إلا أن هذا لا يعني أن يتحدث رئيس مجلس إدارة نينتندو ساتورو ايواتا مراراً وتكراراً حول ابتكار نينتندو لجيل جديد من ألعاب الفيديو!!
إن ما تصرح به نينتندو على لسان شيغارو مياموتو وريجي فليس ايمس والبقية يبدو وكأنه اكتشاف لقارة جديدة وليس مجرد إعادة توظيف لنوعية من الألعاب موجودة بالفعل كما فعلت مع ألعاب اللمس، ان هذا يدعو للاستغراب خصوصاً بعد تقديم مشاهد فيديو التحكم بالذراع الجديدة التي أكدت للجميع أن الجهاز سيتحول إلى نسخة أكثر تطوراً من جهاز زافي بورت. رهان نينتندو قد يتمثل في تقديمها إمكانية استخدام ذراع استشعار الحركة في أغلب الألعاب ذات الشعبية الهائلة كسوبر ماريو، اف زيرو، زيلدا وميترويد وغيرها، وهذا الأمر قد يكون جيداً ويحصد الكثير من المبيعات ولكنه حتماً غير ثوري وغير مبتكر على الإطلاق، فالطرفيات من هذا النوع متوفرة حالياً على البلاي ستيشن2 والاكس بوكس وزافي بورت ويمكن لأي شخص أن يتحكم بجاكي شان أو غوكو عبر التلويح بقطع معدنية أمام الشاشة.
طبعاً للأسف الكاتب مجهول وما ذكر اسمه
وهذي المقالة من المجلة الرقمية التابعة لصحيفة الجزيرة
http://www.al-jazirah.com.sa/digimag/22012006/th39.htm
بايو