ماتت حزناً على كنتها ,,

[سهم الاسلام]

ماتت حزناً على كنتها

بدلت حماة في محافظة الأحساء الصورة النمطية لأم الزوج المتسلطة،
التي تحيل حياة زوجة ابنها إلى «جحيم»، إذ لم تنتظر سوى دقيقتين لتفارق الحياة، بعد موت زوجة ابنها.
ودهمت السيدة، التي تسكن قرية المزاوي التابعة لمحافظة الأحساء (شرقاً) نوبة حزن شديدة على وفاة زوجة ابنها قبل أيام،
ففارقت الحياة في المستشفى ذاته، الذي كانت ترقد فيه الزوجة. وفوجئت السيدة بنبأ وفاة زوجة ابنها، فانهارت باكية،
تندب «الابنة التي فارقت الحياة في ريعان الشباب». ولم تفلح المحاولات في تهدئتها، فرافقتها في رحلة الموت.

العلاقة التي تربط أم الزوج بكنتها كانت مضرباً للمثل، حتى أن الكثيرين كانوا يظنون أنها ابنتها،
لأنهما مرتبطتان بعضهما ببعض في صورة تدعو إلى الاستغراب ..

الحياة
http://syria-news.com/readnews.php?sy_seq=23999

[الوردة الجريحة]

أمر مؤثر جدا .. من الواضح إن علاقتهم كانت قوية جدا علاقة أم وبنت
وليست كنة وحماه .. الله يرحمهم ويدخلهم جنات الفردوس
سبحان الله الحياة في دروس كثيرة لا نتعلمها في أعرق الجامعات

مشكور أخوي سهم الاسلام على الخبر