كثيرا ما سمعنا عن هذه الفتاوى لكن ما هو الصحيح ؟؟
هل هي حرام؟
لماذا؟
وهل هي حلال؟
ولماذا؟
انت ماذا تؤيد ؟
اعطي ارائك ....
حلال
حرام
مكروهة
كثيرا ما سمعنا عن هذه الفتاوى لكن ما هو الصحيح ؟؟
هل هي حرام؟
لماذا؟
وهل هي حلال؟
ولماذا؟
انت ماذا تؤيد ؟
اعطي ارائك ....
لن أرد عليك أخي الكريم بلغو لا فائدة منه واليك الحكم الشرعي بألسنة العلماء:
بسم الله الرحمن الرحيم
{قال يا قوم أرأيتم إن كنت على بينة من ربي ورزقني منه رزقا حسنا وما أريد أن أخالفكم إلى ما أنهاكم عنه إن أريد إلا الإصلاح ما استطعت وما توفيقي إلا بالله عليه توكلت وإليه أنيب }
الحمد لله وكفى، وصلى الله وسلم وبارك على نبيه المصطفى وآله المستكملين الشرفا، ثم أما بعد:
يعيش أهل الإسلام في ظل هذا الدين حياة شريفة كريمة، يجدون من خلالها حلاوة الإيمان، وراحة اليقين والاطمئنان، وأنس الطاعة، ولذة العبادة، وتقف تعاليم هذا الدين حصنا منيعا ضد نوازع الانحراف وأهواء المنحرفين، تصون الإنسان عن نزواته، وتحميه من شهواته، وتقضي على همومه وأحزانه، فما أغنى من والى دين الله وإن كان فقيرا، وما أفقر من عاداه وإن كان غنيا.
وإن مما يحزن المسلم الغيور على دينه أن يبحث بعض المسلمين عن السعادة في غيره، ويبحثون عن البهجة فيما عداه، يضعون السموم مواضع الدواء، طالبين العافية والشفاء في الشهوات والأهواء. ومن ذلك عكوف كثير من الناس اليوم على استماع آلات الملاهي والغناء، حتى صار ذلك سلواهم وديدنهم، متعللين بعلل واهية وأقوال زائفة، تبيح الغناء وليس لها مستند صحيح، يقوم على ترويجها قوم فتنوا باتباع الشهوات واستماع المغنيات.
وكما نرى بعضهم يروج للموسيقى بأنها ترقق القلوب والشعور، وتنمي العاطفة، وهذا ليس صحيحا، فهي مثيرة للشهوات والأهواء، ولو كانت تفعل ما قالوا لرققت قلوب الموسيقيين وهذبت أخلاقهم، وأكثرهم ممن نعلم انحرافهم وسوء سلوكهم.
عباد الله من كان في شك من تحريم الأغاني والمعازف، فليزل الشك باليقين من قول رب العالمين، ورسوله صلى الله عليه وسلم الأمين، في تحريمها وبيان أضرارها، فالنصوص كثيرة من الكتاب والسنة تدل على تحريم الأغاني والوعيد لمن استحل ذلك أو أصر عليه، والمؤمن يكفيه دليل واحد من كتاب الله أو صحيح سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم فكيف إذا تكاثرت وتعاضدت الأدلة على ذلك. ولقد قال سبحانه و تعالى في كتابه العزيز: { وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالا مبينا }
ونظرا لخطورة الأغاني، وأنها سبب من أسباب فتنة الناس وإفسادهم وخاصة الشباب منهم، أحببت أن أجمع لكم هذا البحث المختصر والذي يحتوي على موقف كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم وأئمة أهل العلم من الغناء والموسيقى.
وهذه المادة هي محاولة أردت بها خدمة دين الله عز وجل، ومنفعة المسلمين، سائلا الله تبارك وتعالى أن ينفع بها وأن يجعل هذا العمل خالصا لوجهه الكريم، وهو حسبنا و نعم الوكيل.
أدلة التحريم من القرآن الكريم:
قوله تعالى: {ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله بغير علم ويتخذها هزوا أولئك لهم عذاب مهين } [سورة لقمان: 6]
قال حبر الأمة ابن عباس رضي الله عنهما: هو الغناء، وقال مجاهد رحمه الله: اللهو: الطبل (تفسير الطبري) وقال الحسن البصري رحمه الله: "نزلت هذه الآية في الغناء والمزامير" (تفسير ابن كثير).
قال ابن القيم رحمه الله: "ويكفي تفسير الصحابة والتابعين للهو الحديث بأنه الغناء فقد صح ذلك عن ابن عباس وابن مسعود، قال أبو الصهباء: سألت ابن مسعود عن قوله تعالى: { ومن الناس من يشتري لهو الحديث } ، فقال: والله الذي لا إله غيره هو الغناء - يرددها ثلاث مرات -، وصح عن ابن عمر رضي الله عنهما أيضا أنه الغناء.." (إغاثة اللهفان لابن القيم).
وكذلك قال جابر وعكرمة وسعيد بن جبير ومكحول وميمون بن مهران وعمرو بن شعيب وعلي بن بديمة و غيرهم في تفسير هذه الآية الكريمة. قال الواحدي رحمه الله: وهذه الآية على هذا التفسير تدل على تحريم الغناء (إغاثة اللهفان).
ولقد قال الحاكم في مستدركه عن تفسير الصحابي: "ليعلم طالب هذا العلم أن تفسير الصحابي الذي شهد الوحي و التنزيل عند الشيخين حديث مسند". وقال الإمام ابن القيم رحمه الله في كتابه إغاثة اللهفان معلقا على كلام الحاكم: "وهذا وإن كان فيه نظر فلا ريب أنه أولى بالقبول من تفسير من بعدهم، فهم أعلم الأمة بمراد الله من كتابه، فعليهم نزل وهم أول من خوطب به من الأمة، وقد شاهدوا تفسيره من الرسول علما وعملا، وهم العرب الفصحاء على الحقيقة فلا يعدل عن تفسيرهم ما وجد إليه سبيل".
وقال تعالى: {واستفزز من استطعت منهم بصوتك وأجلب عليهم بخيلك ورجلك وشاركهم في الأموال والأولاد وعدهم وما يعدهم الشيطان إلا غرورا} [سورة الإسراء:64]
جاء في تفسير الجلالين: (واستفزز): استخف، (صوتك): بدعائك بالغناء والمزامير وكل داع إلى المعصية و هذا أيضا ما ذكره ابن كثير والطبري عن مجاهد. وقال القرطبي في تفسيره: "في الآية ما يدل على تحريم المزامير والغناء واللهو..وما كان من صوت الشيطان أو فعله وما يستحسنه فواجب التنزه عنه".
و قال الله عز وجل: { والذين لا يشهدون الزور وإذا مروا باللغو مروا كراما } [الفرقان: 72].
وقد ذكر ابن كثير في تفسيره ما جاء عن محمد بن الحنفية أنه قال: الزور هنا الغناء، وجاء عند القرطبي والطبري عن مجاهد في قوله تعالى: { والذين لا يشهدون الزور } قال: لا يسمعون الغناء. وجاء عن الطبري في تفسيره: "قال أبو جعفر: وأصل الزور تحسين الشيء، ووصفه بخلاف صفته، حتى يخيل إلى من يسمعه أو يراه، أنه خلاف ما هو به، والشرك قد يدخل في ذلك لأنه محسن لأهله، حتى قد ظنوا أنه حق وهو باطل، ويدخل فيه الغناء لأنه أيضا مما يحسنه ترجيع الصوت حتى يستحلي سامعه سماعه" (تفسير الطبري).
وفي قوله عز وجل: { و إذا مروا باللغو مروا كراما } قال الإمام الطبري في تفسيره: { وإذا مروا بالباطل فسمعوه أو رأوه، مروا كراما. مرورهم كراما في بعض ذلك بأن لا يسمعوه، وذلك كالغناء }
أدلة التحريم من السنة النبوية الشريفة:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:« ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر و الحرير و الخمر و المعازف، و لينزلن أقوام إلى جنب علم، يروح عليهم بسارحة لهم، يأتيهم لحاجة، فيقولون: ارجع إلينا غدا، فيبيتهم الله، ويضع العلم، ويمسخ آخرين قردة وخنازير إلى يوم القيامة » (رواه البخاري تعليقا برقم 5590، ووصله الطبراني والبيهقي، وراجع السلسلة الصحيحة للألباني 91).
وقد أقرّ بصحة هذا الحديث أكابر أهل العلم منهم الإمام ابن حبان، والإسماعيلي، وابن صلاح، وابن حجر العسقلاني، وشيخ الإسلام ابن تيمية، والطحاوي، وابن القيم، والصنعاني، وغيرهم كثير.
وقال الإمام ابن القيم رحمه الله: "ولم يصنع من قدح في صحة هذا الحديث شيئا كابن حزم نصرة لمذهبه الباطل في إباحة الملاهي، وزعم أنه منقطع لأن البخاري لم يصل سنده به". وقال العلامة ابن صلاح رحمه الله: "ولا التفات إليه (أى ابن حزم) في رده ذلك..وأخطأ في ذلك من وجوه..والحديث صحيح معروف الاتصال بشرط الصحيح" (غذاء الألباب في شرح منظومة الآداب لإمام السفاريني).
وفي الحديث دليل على تحريم آلات العزف والطرب من وجهين:
<li dir="rtl"> أولاهما قوله صلى الله عليه وسلم: "يستحلون"، فإنه صريح بأن المذكورات ومنها المعازف هي في الشرع محرمة، فيستحلها أولئك القوم.
<li dir="rtl"> ثانيا: قرن المعازف مع ما تم حرمته وهو الزنا والخمر والحرير، ولو لم تكن محرمة - أى المعازف - لما قرنها معها" (السلسلة الصحيحة للألباني 1/140-141 بتصرف). قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: "فدل هذا الحديث على تحريم المعازف، والمعازف هي آلات اللهو عند أهل اللغة، وهذا اسم يتناول هذه الآلات كلها" (المجموع).
وروى الترمذي في سننه عن جابر رضي الله عنه قال: « خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم مع عبد الرحمن بن عوف إلى النخيل، فإذا ابنه إبراهيم يجود بنفسه، فوضعه في حجره ففاضت عيناه، فقال عبد الرحمن: أتبكي وأنت تنهى عن البكاء؟ قال: إني لم أنه عن البكاء، وإنما نهيت عن صوتين أحمقين فاجرين: صوت عند نغمة لهو ولعب ومزامير شيطان، وصوت عند مصيبة: خمش وجوه وشق جيوب ورنة » (قال الترمذي: هذا الحديث حسن، وحسنه الألباني صحيح الجامع 5194).
وقال صلى الله عليه و سلم: « صوتان ملعونان، صوت مزمار عند نعمة، و صوت ويل عند مصيبة » (إسناده حسن، السلسلة الصحيحة 427)
وعن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال:« ليكونن في هذه الأمة خسف، وقذف، ومسخ، وذلك إذا شربوا الخمور، واتخذوا القينات، وضربوا بالمعازف» (صحيح بمجموع طرقه، السلسلة الصحيحة 2203)
قال صلى الله عليه وسلم: «إن الله حرم على أمتي الخمر، والميسر، والمزر، والكوبة، والقنين، وزادني صلاة الوتر» (صحيح، صحيح الجامع 1708). الكوبة هي الطبل، أما القنين هو الطنبور بالحبشية (غذاء الألباب).
وروى أبي داوود في سننه عن نافع أنه قال: « سمع ابن عمر مزمارا، قال: فوضع أصبعيه على أذنيه، ونأى عن الطريق، وقال لي: يا نافع هل تسمع شيئا؟ قال: فقلت: لا ! قال: فرفع أصبعيه من أذنيه، وقال: كنت مع النبي صلى الله عليه وسلم، فسمع مثل هذا! فصنع مثل هذا » (حديث صحيح، صحيح أبي داوود 4116).
و علق على هذا الحديث الإمام القرطبي قائلا: "قال علماؤنا: إذا كان هذا فعلهم في حق صوت لا يخرج عن الاعتدال، فكيف بغناء أهل هذا الزمان وزمرهم؟!" (الجامع لأحكام القرآن للقرطبي).
<li dir="rtl">هذه المقالة من موقع :إذاعة طريق الإسلام
أعتذر على طول رديلكن لم أكن أريد أن يبدأ المناقشون بالنقاش في أمر محتوم أمره .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أعتقد بأن جواب سؤال الأخ Haxx_Star واضح ..
جزا الله أخانا sinchi ألف خير ..
وأعتقد بأن النقاشي في هذا الأمر محتوم ولا يحتاج إلى تعب أكثر من ذلك ..
فالأغاني من التفاهة بمكان لدرجة أنها لا تستحق نقاشاً أكثر من ذلك ..
وجزاكم الله خيراً ...
المشكلة ان هناك من يحل الاغاني من المشايخ...
فمثلا..
فكيف بعض الدعاة يقولون ان الاغاني حلال وبعض المشايخ...
اتوقع ان بعض الادلة التي اعطيتنياها ...لها معاني اخرى ..
لانني ذهبت الى موقع الداعية عمرو خالد فرايت عنوانا _الاغاني المهداة_
فهل يعني ان هذا حرام..
ولماذا غنوا للرسول صلى الله عليه وسلم ..طلع البدر علينا..
ولماذا غنت شيماء اخت الرسول صلى الله عليه وسلم..
ولماذا الناس كلها تغني وتسمع للاغاني...
الموضوع بالعكس مهم فهناك اناس يغشقون الاغاني والموسيقى...
لماذا..
لانه الى الان لم ارى دليل واضح بين العلماء لتحريم الاغاني..
واذا كانت المعازف والطبول والموسيقى حرام...
فما الذي يستخدمونه في الاغاني الدينية؟.
وشكرا على الرد..
وين الله يجزاك خير مو من حقك تاخذ أراء الناس في قضية شرعيه لأن الحكم هنا يؤخذ من العلماء الله يصلحك![]()
نريد لبعض الاعضاء التفاعل مع هذا الموضوع لانه مهم بالنسبة لي..
فانا اسمع الاغاني باستمرار بشكل يومي ومتكرر..
لانني لم اجد دليلا واضحا يحرم الاغاني...
لقد اخذنا راي العلماء ولكنهم مختلفين..وين الله يجزاك خير مو من حقك تاخذ أراء الناس في قضية شرعيه لأن الحكم هنا يؤخذ من العلماء الله يصلحك![]()
لكن انتم ماذا تقولون..يعني اي من افرقة العلماء تؤيدون؟؟
لانه صراحة لازم يطلع حكم واضح..
اريد ان اسال الاعضاء سؤالا واضحا....
هل تسمعون الاغاني؟بالرغم من وجود بعض الاحكام لتحريمها!!!
ولماذا؟(ارجو الاجابة عن هذا السؤال)
بالنسبة لي اؤيد العلماء الذين يحلون الاغاتي..
يعني الاغاني حلال..
الله يكون في عون الجميع ويستر علينا محد بيطلع وبيجاهر بمعصيته بعد ستر الله عليه
وبعدين الحين سارة الموسيقا حاجه متواجه بشكل عجيب بكل جهاز من الصعب طمسها !
حتى والعياذ بالله المساجد المساجد الي هي بيوت الرحمن ! الموسيقا وبعد الأغاني الماجه تدندن بها
في أجل ساعه وهي الوقوف بين يدي الرحمن وقت الصلوات الخمس من جد حاجه خطيره الناس ما تقفل جوالاتها أو حتى لو تحطها على رنه عاديه بس مو منكر ببيت الرحمن
لاحول ولا قوة إلا بالله
أترك لك احكم لأن ما بيدي حيله !
لكن هل الاغاني معصية هذا هو مغزى الموضوع......الله يكون في عون الجميع ويستر علينا محد بيطلع وبيجاهر بمعصيته بعد ستر الله عليه
جميعنا نضع الاغاني رنات في الجوالات...
يعني اذا رن جوال احدنا ...
يعني انه يجاهر بمعصية...
لكن هذا الشخص لا يعلم اي فريقا يتبع من العلماء....
الموضوع معقد كثيرا ...ومهم جدا بالنسبة لي ...ومهم ايضا لكم
فلا اريد ان اقع بالذنوب وانا لا ادري..
وانتم كذلك...
فهذه فرصة لمناقشة هذا ...
ابدي رايك فنحن في عالم ديموقراطي هنا...
فانا اؤمن بان كل المسلمين يسمعون الاغاني...
لاني وين ما رحت اشوف اغاني..
بالحامعة ...بالمواصلات ...بالبيت...عند اصحابي ...وبالجولات ....كل مكان..
فمثلا لو كانت الاغاني محرمة ..
فلن تنتشر بهذه الطريقة...
زي الخمر والزنا منتشرة بين الفئة الضالة فقط...
اليس صحيحا...
الموسيقى هل هي حلال أم حرام ؟
أعتقد الموسيقى مثل الكأس قد تضع فيه خمرا أم عصيرا
ولكن لا بد من اتقان صنع الكأس
ولا بد من عدم الأفراط في تناول المشروبات حتى وان كانت طيبة
الكلمة هي المادة الأولية وهي المؤثرة أولا
فاما أن تكون طيبة أو اما أن تكون خبيثة
عمّان في عيوني أولاعمّان في قلبي دائما
مرحبا أخوي هاكس ستارالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة Haxx_Star
بالنسبة لي نعم .. باستمرار .. وكل انواع الموسيقا من الاوبيرا للميتال .. الروسي للاسباني![]()
الأسباب:
1. لأني عايش بالقرن الواحد والعشرين .. الموسيقى بكل مكان .
2. لقناعتي بأن الموسيقى نوع من أجمل أنواع الفن مثل الرسم ... وفوائدها أعظم من مضارها
انا اول مرة اسمع هذا الكلام
في حديث
عن الرسول
بما معناه:
ان المزامير و الطبول و ملحقاته حرام
و
ان الذي يسمع الاغاني
يوضع يوم القيامة بأذنه الرصاص
و اللذي لا يسمع
يوم الحشر
تأتي ريح
تطرب اللذين كانوا في الدنيا لا يسمعون الاغاني
و ما اجمل صوت تلك الريح
اخواني
هذا امر محتوم
و الاغاني حراااام شرعاا
و لي عودة مطولة للموضوع ^^
![]()
![]()
ThE lEgENd Of pAsSwOrD
موش هطول عليك![]()
بص يابنى
الأغانى حلالولكن
لو اغانى فى الحب والكلام الفاضي ده
يبقي حرام
وعندى دليل على كده
انه فى معركة محاصرة اليهود بالمدينة
كان المسلمين يحطموا حصن يجدوا حصن اخر ويحطموا حصن يجدوا حصن اخر
حتى انخفضت معناويتهم
راح الرسول احضر رجل يغنىليرفع معنويات الجنود
قضي الأمر الذى كنتم فيه تستفتون
االاغاني يا أخي الفاضل التي تحمل في كلماتها حبا اي علاقة غير شرعية مع ذكر او انثى او اهانة لديننا او نبينا هذا ماحرمه الدين اما الاغاني أو أفضل الأناشيد التي تمدح الرسول صلى الله عليه وسلم او الدين أو الاوطان او تشجع على ترك المعاصي أو تشجع على الجهاد فهي حلال أما عن الداعية عمرو خالد ومع احترامي له ليس عنده الحق في الفتوة بما أنه لم يتعمق في امور الدين وشكرا.
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يا اخواني .. لأول مرة اسمع بأن هنـاك اغاني حلال ؟!
والله لا أعلـم من ايـن أتيتم بذلـك ؟! << اذا كنتم تقصدون الأناشيـد فالأناشيـد ليست بأغاني
نعم نحن نعيش فالقرن الواحـد والعشرين .. والأغاني في كل مكان .. وهل يعني ذلـك ان نستمع اليها !
اذا كنا نعيش في مكان اغلبها حر .. ويوجد بها مكان صغيـر بارد ومريح ... فهل يعني ذلك ان نذهب للحر
لأنه منتشـر في كل مكان ؟ّ!!
أعلـموا يا اخواني بأننا نعيش في آخر الزمان .. والفتن من حولنا ..
وتذكروا قول الرسول صلى الله عليه وسلم : (( من تمسك بسنتي عند فساء أمتي فله أجـر مئة شهيـد ))
واشكر اخي sinchi على التوضيـح .. فقد كفى ووفى
واعتـذر على المداخله