هذا كان رأيك فيه قبل ما تقرأ المقال اللي نقله
أخونا للاستاذ أنور الجندي ولا هذا رأيك فيه من قبل ؟
نعم
لكن ليس بالتفصيل الذي نقله لنا العميد عن أنور
اللي أعرفه أنه عميل أنجليزي زج به في وجه مسلمي الهند
و يؤيد سياسة الإنبطاح للمستعمر بس
لكن كيف نشأ و كيف ظهر و ما دوره بالضبط
فأكون كاذباً أن قلت نعم
.
.
.
.
.
.
لو متابع الأحداث من كل جهاتها وبفهم نسبيا معقول لدوافع كل جانب وايش أهدافهم بتفهم وقتها الهدف من تعلم التاريخ وطرق النضال والمقاومة اللي استخدمها قبلنا بمواقف شبيهة ..
أما لو متل ما متخيل ما عندك غير الصورة من نافذة واحدة غير مرنة او قابلة للحركة .. مش متوقع منك تقدر تتطلع على الوضع من كامل الزوايا والنوافذ
بلا شبابيك و نوافذ و زوايا
نحن نحتاج إلى حليف قوي يمهد لظهورنا على الساحة الدولية من جديد
نجاح أغاندي الهندوسي و الهندوس قام على أكتاف الإنجليز
و اليهود في فلسطين قاموا على أكتاف الإنجليز فترة الإنتداب
.
.
.
.
فلا أفكار أغاندي ولا غيره من الإنبطاحيين راح تعدل الوضع
.
.
.
.
.
أمتلاك القوة أو
حليف قوي فقط
هو معيار نجاح أي أمة في هذا الزمان
و خير دليل أغاندي و اليهود و كوريا الشمالية
تقول أضرب مثال أقولك من عيوني
تخيل لو أمريكا تحب البحرين (
من غير قصور في البحارنة )
و تجي البحرين و تهدد بإحتلال روسيا أن لم تعطيها ثلاثين أسطوانة غاز
(
و الإسطوانة تكون من أم لون برتقالي بعد )
هل سوف ترفض روسيا طلب البحرين ؟
بالطبع لن ترفض ليس خوفاً من البحرين بل تجنباً
لتصادم قد يحدث مع أمريكا أو على لأقل تجنباً لإستعداء العالم لها
بسبب أمريكا حليف البحرين
.
.
.
.
أو
ننتظر جيل جديد مسلم صحيح العقيدة غير جيلنا هذا
الذي تلوث بأفكار الكابتن ماجد و سنشيرو
و تمب رايدير و غرانديزر و فتحي سلومه
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.