• 0
  • مالي خلق
  • أتهاوش
  • متضايق
  • مريض
  • مستانس
  • مستغرب
  • مشتط
  • أسولف
  • مغرم
  • معصب
  • منحرج
  • آكل
  • ابكي
  • ارقص
  • اصلي
  • استهبل
  • اضحك
  • اضحك  2
  • تعجبني
  • بضبطلك
  • رايق
  • زعلان
  • عبقري
  • نايم
  • طبيعي
  • كشخة
  • النتائج 1 إلى 2 من 2

    الموضوع: بعط طلب قوي على البنزين بأميركا - أسعار النفط تسجل مستوى قياسيا جديدا فوق 75 دولارا

    1. #1
      التسجيل
      04-12-2003
      المشاركات
      13,612
      المواضيع
      994
      شكر / اعجاب مشاركة

      بعط طلب قوي على البنزين بأميركا - أسعار النفط تسجل مستوى قياسيا جديدا فوق 75 دولارا



      الطلب على البنزين في الولايات المتحدة زاد 1.4% في الأسابيع الأربعة الأخيرة (رويترز-أرشيف)

      بلغ النفط مستوى قياسيا مرتفعا جديدا فوق 75 دولارا للبرميل اليوم بعدما أظهر تقرير للحكومة الأميركية طلبا قويا على الوقود في الولايات المتحدة أكبر بلد مستهلك للنفط في العالم.
      وارتفع الخام الأميركي في عقود أغسطس/آب المقبل إلى 75.78 دولارا متجاوزا المستوى القياسي السابق الذي سجله اليوم. كما ارتفع سعر خام برنت في لندن إلى 75.09 دولارا للبرميل.

      جاء ذلك بعد أن أظهر تقرير حكومي أميركي أمس الخميس أن الطلب على البنزين في الولايات المتحدة زاد 1.4% في الأسابيع الأربعة الماضية عنه قبل عام.

      ويقول محللون ومستثمرون إنه في ضوء استمرار نمو الطلب فإنهم يستبعدون انتهاء موجة صعود النفط المستمرة منذ أربعة أعوام ونصف العام.

      وتستمد أسعار النفط الدعم أيضا من القلق إزاء الإمدادات من إيران وهي رابع أكبر مصدر للخام في العالم، إضافة إلى التوتر الناجم عن تجربة الصواريخ في كوريا الشمالية.

      كما تشهد نيجيريا -ثامن أكبر مصدر للنفط في العالم- هجمات من مسلحين على منشآت للنفط مما أدى إلى وقف نحو ربع إنتاج البلاد.


      المصدر

    2. #2
      التسجيل
      08-07-2004
      الدولة
      EgYpT
      المشاركات
      3,050
      المواضيع
      643
      شكر / اعجاب مشاركة

      رد: بعط طلب قوي على البنزين بأميركا - أسعار النفط تسجل مستوى قياسيا جديدا فوق 75 دولارا

      العوامل التي دفعت أسعار النفط لتجاوز مستوى 75 دولارا للبرميل

      Sat Jul 8, 2006

      رويترز) - كانت المخاوف من نقص امدادات المعروض سواء من منتجي أوبك أو من المصافي الأمريكية هي أقوى العوامل وراء المستويات القياسية المرتفعة التي بلغها سعر النفط في الآونة الأخيرة متجاوزا 75 دولارا للبرميل. مهما يكن من أمر فان هناك مجموعة من العوامل التي أدت الى ارتفاع الأسعار.

      - الطلب:
      نتجت الارتفاعات السابقة في أسعار النفط أساسا عن مخاوف من نقص المعروض لكن الارتفاعات المتواصلة منذ اربع سنوات ونصف منذ أن بلغ متوسط سعر البرميل 25 دولارا للبرميل في عام 2002 استمرت مدعومة بنمو الطلب خاصة من الصين.

      واسهمت الصين في بلوغ نمو الطلب العالمي على النفط أعلى مستوياته في 25 عاما في عام 2004 واصبحت ثاني أكبر مستهلك للنفط بعد الولايات المتحدة.

      وتباطأ نمو الطلب العالمي منذ ذلك الحين لكن الاستهلاك مازال يرتفع بمعدل يزيد على مليون برميل سنويا وظل أثر ارتفاع اسعار الطاقة على النمو الاقتصادي العالمي محدودا حتى الان بشكل يبعث على الدهشة.

      ونمو الاقتصاد العالمي بمعدل 4.3 بالمئة العام الماضي مازال يزيد عن المتوسط في الاجل الطويل وتوقع صندوق النقد الدولي ان يبلغ النمو في هذا العام 4.9 بالمئة. وهذا يعني ان يتجاوز معدل النمو اربعة بالمئة اربع سنوات متتالية لاول مرة منذ أوائل السبعينات.

      وبتعديل الاسعار حسب معدلات التضخم تكون الاسعار الحالية أقل من متوسطها في عام 1980 البالغ 82 دولارا للبرميل وأصبحت الدول المتقدمة اقل كثافة في استهلاك الطاقة مما كانت عليه في السبعينات.

      لكن مع استمرار بقاء الاسعار فوق مستوى 70 دولارا للبرميل بدأت حتى أكبر شركات النفط تقلق على النمو واحتمال أن يتضرر الطلب.

      - نيجيريا وايران والعراق:
      قويت عمليات الشراء في وقت سابق هذا العام بعد أن أدت هجمات متشددين في نيجيريا الى وقف انتاج أكثر من 500 الف برميل يوميا من الخام عالي الجودة المفضل لانتاج البنزين.
      ومازال العراق يجاهد ليستعيد قطاع النفط قوته بعد الغزو الذي قادته الولايات المتحدة في عام 2003 وعقد من العقوبات. ومازال الانتاج اقل من مستوياته قبل الغزو على الرغم من ارتفاع الصادرات في الفترة الاخيرة.

      والمخاوف من نقص الامدادات ملحوظة بدرجة كبيرة بسبب نقص الطاقة الانتاجية الفائضة لاوبك الى ما بين مليون ومليوني برميل من الخام الثقيل الذي يصعب على المصافي تحويله الى وقود للسيارات.
      وزادت التجارب الصاروخية التي أجرتها كوريا الشمالية في الفترة الاخيرة من التوترات السياسية.

      - المنتجات المكررة والاعاصير:
      مما زاد من مخاوف نقص امدادات الخام نقص طاقة المصافي في العالم على انتاج الوقود.
      ويشعر التجار بالقلق خشية ألا تتمكن المصافي من انتاج ما يكفي من البنزين من النوعية المطلوبة لموسم العطلات الصيفية في الولايات المتحدة الذي يبلغ فيه استهلاك الوقود ذروته.
      والطاقة التكريرية محدودة بالفعل بعد سنوات من نقص الاستثمارات وبعد تضرر قطاع التكرير الامريكي من موسم الاعاصير العام الماضي.
      ويحذر خبراء الارصاد من موسم أعاصير عنيف اخر هذا الصيف.

      - صناديق الاستثمار:
      اجتذبت أسواق السلع الاولية المزدهرة المستثمرين من المؤسسات والافراد الذين يريدون شراء عقود طويلة الاجل بسبب انخفاض العائدات من اسواق الاسهم والسندات في الاعوام القليلة الماضية.
      والوسيلة المباشرة لهؤلاء المستثمريبن لدخول سوق السلع الاولية من المعادن غير النفيسة الى النفط هي عبر مؤشرات السلع مثل مؤشر السلع الذي يصدره جولدمان ساكس.
      واجتذبت هذه المؤشرات أكثر من 80 مليار دولار وقدر البعض أن المبلغ وصل الى 110 مليارات.
      وبالاضافة الى ذلك تدير صناديق التحوط التي ينصب نشاطها على اسواق السلع نحو 20 مليار دولار قد تزيد الى 30 مليار في غضون عام حسب تقديرات مديري الاستثمارات.
      ويقول المحللون انه من الصعب للغاية قياس التأثير بدقة على الأسعار.

      http://ara.today.reuters.com/news/newsArticle.aspx?type=businessNews&storyID=2006-07-08T150241Z_01_OLR853989_RTRIDST_0_OEGBS-OIL-PRICES-FACTS-MM1.XML&archived=False

    ضوابط المشاركة

    • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
    • لا تستطيع الرد على المواضيع
    • لا تستطيع إرفاق ملفات
    • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
    •