,
حين أدرك أن هذا العدد الثالث لهذه الصغيرة ، التي ترعاها فتيات مذهلات
لا أملك سوى أن اطلق دمعات وشهقة ، ترسم أحاسيسي بدقة !
فــ إلى ذلك الحرف القابع تحت طيات الصور و الأسماء
لطالما كان اللون هو سيد الموقف .
يعبر بصمت ليرسل لك رسائل خفية تحمل مشاعر كثيرة
تغصر بفرح و حزن ، يأس و تفاؤل ...
اجتمعت معا ً، فكانت الصورة !
,
و ..
صباحكم عطر ,
: )
,