نبدأ الموضوع ونحن نأسف بما وصل بنا الحال في إمارتنا الحبيبة ( رأس الخيمة )
بعد أن كانت هي مصيف الناس قديما والجو بها من أحلى ما يكون
أصبحت وأضحت من تلوث جوها من الغبار الناتج عن الكسارات والتلوث
الناتج من مصانع الأسمنت من أكثر الإمارات تلوثا .. فالأطفال في مناطق شعم وخور خوير وغليلة
والرمس أصبحو ا أداة تجارب لدى أطباء مستشفياتنا . ولا حول ولا قوة إلا بالله .
جوا معتما مميتا ومستشفيات تعتبر مجازر ومآسي . ( برغم تحسنها ولو قليلا ) .
نعاني ونعاني ولا يريدون فينا غير الخنوع والسكوت .
أطفالنا هم أطفالهم فلما السعي وراء لذة المال الزائفة .
جونا جوهم فلما لا يريدون نقائه وصفائه .
































