• 0
  • مالي خلق
  • أتهاوش
  • متضايق
  • مريض
  • مستانس
  • مستغرب
  • مشتط
  • أسولف
  • مغرم
  • معصب
  • منحرج
  • آكل
  • ابكي
  • ارقص
  • اصلي
  • استهبل
  • اضحك
  • اضحك  2
  • تعجبني
  • بضبطلك
  • رايق
  • زعلان
  • عبقري
  • نايم
  • طبيعي
  • كشخة
  • النتائج 1 إلى 5 من 5

    الموضوع: الحكمة من البلاء ، وما يشرع عند وقوعه

    1. #1
      التسجيل
      04-08-2005
      الدولة
      بإنتظار الفجر
      المشاركات
      5,035
      المواضيع
      219
      شكر / اعجاب مشاركة

      الحكمة من البلاء ، وما يشرع عند وقوعه

      بسم الله الرحمن الرحيم
      الحمدلله رب العالمين والثناء لوجهه هو ربي لا إله إلا هو عليه توكلت
      وإليه متاب وصلى الله على عبده ورسوله محمد وعلى آله وأصحابه وبعد :
      البلاء من سنن الله الكونية القدرية ، قال تعالى (ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع
      ونقص من الأموال والأنفس والثمرات وبشر الصابرين)
      والبلاء من الله للمؤمن والكافر ، فهو للمؤمن عقوبة تخفف عقوبته في الآخرة
      أو تكفير لسيئاته أو رفعة لدرجاته أو إختبار لإيمانه ولصبره ، أما الكافر
      فهو عقوبة لكفره وعصيانه.
      ومرد ذلك إلى تقدير الله عزوجل ، فقد يبتلي طوائف وغيرهم أسوأ منهم ، وقد يبتلي
      المؤمنين ويمهل الكافرين ، أو يعجل جزائهم فينعمهم ، بل يعفو عن كثير
      فلا نقيس ذلك بعقولنا ، بل الأمر لحكمة الله البالغة التي قد تخفى علينا.
      أما السبب الأساس للبلاء فهو ذنوب العباد وعصيانهم وكفرهم
      يدل عليه الخبر الصادق من الله ورسوله
      كقوله تعالى ( ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس ليذيقهم بعض الذي عملوا
      لعلهم يرجعون )
      وقوله صلى الله عليه وسلم ( ما من قوم يُعمل فيهم بالمعاصي ، هم أكثر وأعز ممن
      يَعمل بها ، ثم لايغيرونه إلا يوشك أن يعمهم الله بعقاب ) رواه ابن ماجه وصححه الألباني
      ولإبتلاء المؤمنين والصالحين فوائد وحكم منها :
      1) إنه دليل الإيمان فقد سئل صلى الله عليه وسلم : أي الناس أشد بلاءً؟
      قال ( الأنبياء ثم الصالحون ثم الأمثل فالأمثل من الناس يُبتلى الرجل على حسب دينه
      فإن كان في دينه صلابة زيد في بلائه وإن كان في دينه رقة خُفف عنه )
      2) إنه من علامات محبة الله للعبد ، قال صلى الله عليه وسلم ( وإن الله إذا أحب قوما إبتلاهم ) رواه أحمد والترمذي
      3) إنه من علامات إرادة الله بعبده الخير ، قال صلى الله عليه وسلم ( إذا
      أراد الله بعبده الخير عجل له العقوبة في الدنيا ، وإذا أراد الله بعبده الشر
      أمسك عنه بذنبه حتى يوافى به يوم القيامة ) رواه الترمذي
      4) أنه كفارة للذنوب وإن قل ، قال صلى الله عليه وسلم ( ما من مسلم يصيبه
      أذى شوكة فما فوقها إلا كفر الله بها سيئاته كما تحط الشجرة ورقها ) متفق عليه
      والبلاء قد يكون بالخير كزيادة المال وبالشر كالجوع والمرض
      قال سبحانه وتعالى ( ونبلوكم بالشر والخير فتنة )

      وإذا وقع البلاء بتقدير الله فإن المشروع للمسلم
      1) الصبر وعدم التسخط والشكوى وقول الدعاء المشروع ( إنا
      لله وإنا إليه راجعون ، اللهم آجرني في مصيبتي وإخلف لي خيرا منها )
      رواه أبو سلمه ، وقالته أم سلمه رضي الله عنها فرزقها الله نبيه صلى الله عليه وسلم
      زوجا - إنظر صحيح الجامع للألباني 5764
      2) الرضا بالقضاء فالله لا يقدر إلا لحكمة وخير ، والأدلة السابقة تؤكده.
      3) الشكر وهو أعلى الدرجات ودليل تمام التسليم ، ولا يحمد في المكروه إلا الله
      والصبر والرضا والشكر دليل قوة إيمانك بالقدر خيره وشره
      وبأن ما أصابك لم يكن ليخطئك وما أخطأك لم يكن ليصيبك
      ودليل الإيمان بحكمة الله البالغة.
      4) كما يشرع دفع البلاء والسعي في ذلك إن كان مما يدفع
      ومن وسائل ذلك :
      - التوبة إلى الله فإن الرجوع إلى الله يرفع البلاء مثلما تجلبه المعاصي.
      - الدعاء والتضرع لله برفع البلاء ، وأن يوقن بالإجابة ولا يستعجل.
      - قراءة الأوراد والأدعية وأذكار الصباح والمساء ، فإنها توقف البلاء أو تخففه.
      وتأثير هذه الأذكار يزيد وينقص بإذن الله لأمرين :
      أ : الإيمان بأنها حق وصدق وأنها نافعة بإذنه.
      ب : أن يصغي لها وقلبه حاضر ، لأنها دعاء
      والدعاء لا يستجاب من قلب غافل لاهٍ كما صح عنه صلى الله عليه وسلم.
      - ومن أعظم الوسائل لدفع البلاء قراءة القرآن بغرض الإستشفاء به من المرض
      وكل آيات القرآن من الشفاء ومن الأمثلة على ذلك
      قراءة سورة الفاتحة مرة أو ثلاثا أو سبعا أو أكثر للرقية من المرض
      ومن آثارها المجربة النافعة أنها
      علاج للدغ ذوات السموم وعلاج فعال للجنون
      وعلاج للأورام وبلسم الآلام والأوجاع.

      هذا والله أعلم وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم

      نقلا من كتيب
      (الحصن الواقي)
      تأليف الدكتور عبدالله بن محمد السدحان


      لا تحزن

      فإن المرض يزول ، والمصاب يحول ، والذنب يُغفر ، والدَّيْن يُقضى والمحبوس يُفك ، والغائب يَقدم ، والعاصي يتوب

      والفقير يَغتني بحول الله وقوته.

    2. #2
      الصورة الرمزية أحْـــــمَـدْ
      أحْـــــمَـدْ غير متصل عضو قدير ومراقب عام سابق
      oOo غـريبُ الـرُّوح oOo
      التسجيل
      11-08-2004
      الدولة
      .َ أحلق بحثا ً عن أرواحٍ تـُضئ جوانحَ روحي بأنوار محبتها .َ
      المشاركات
      2,433
      المواضيع
      201
      شكر / اعجاب مشاركة

      . جزاكِ اللهُ خيرا ً .

      بِسْمِ اللـَّهِ الرَّحـْمـَنِ الرَّحِـيمِ
      السَّـلاَمُ عَلَيْكُمْ وَ رَحْمَةُ اللَّـهِ وَ بَرَكَاتُه



      قال الله عز و جل " وَقَطَّعْنَاهُمْ فِي الأَرْضِ أُمَمًا مِّنْهُمُ الصَّالِحُونَ وَمِنْهُمْ دُونَ ذَلِكَ وَبَلَوْنَاهُمْ بِالْحَسَنَاتِ وَالسَّيِّئَاتِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ (168) " . الأعراف .


      و قال سبحانه و تعالى " وَلَقَدْ أَرْسَلنَآ إِلَى أُمَمٍ مِّن قَبْلِكَ فَأَخَذْنَاهُمْ بِالْبَأْسَاء وَالضَّرَّاء لَعَلَّهُمْ يَتَضَرَّعُونَ (42) فَلَوْلا إِذْ جَاءهُمْ بَأْسُنَا تَضَرَّعُواْ وَلَكِن قَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ (43) " . الأنعام .

      قال رسول الله صلي الله عليه و سلم " لا يغني حذر من قدر ، [ و الدعاء ينفع مما نزل ، و مما لم ينزل ، و إن البلاء لينزل ، فيتلقاه الدعاء ، فيعتلجان إلى يوم القيامة ] " . حسنه الأباني في صحيح الجامع 992 .

      . الله أكبر ، الله سبحانه و تعالي ، و هو الغني عنا ، و هو العزيز ، لا تنفعه طاعتنا و لا تضره معصيتنا ، و لكنه سبحانه يريد أن يتوب علينا ، يريد أن نرجع إليه و نتضرع و نذل بين يديه ، يريدنا أن نمد أكف الضراعة و نلبس ثوب الحاجة و الإفتقار له سبحانه ، يريدنا أن نقوم مقام العبودية ، و ندعوه سبحانه و نرجوه و نلح عليه أن يرفع عنا البلاء و أن يخفف عنا و أن يرحمنا ، فمن لنا سواه ، سبحانه الرحيم الرحمن .

      يقول عزَّ من قائل " وَاللّهُ يُرِيدُ أَن يَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ أَن تَمِيلُواْ مَيْلاً عَظِيمًا (27) يُرِيدُ اللّهُ أَن يُخَفِّفَ عَنكُمْ وَخُلِقَ الإِنسَانُ ضَعِيفًا (28) " . النساء .


      وللإمام عز الدين محمد بن عبد السلام رحمه الله لفتات طيبة في هذا الموضوع ، ننقلها بطولها لأهميتها ، قال :

      " و للمصائب و المحن فوائد تختلف باختلاف رتب الناس :

      أحدها: معرفة عز الربوبية و قهرها.

      الثاني :معرفة ذل العبودية وكسرها ، وإليه الإشارة يقول تعالى: { الَذِينَ إذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُوا إنَّا لِلَّهِ وإنَّا إلَيْهِ رَاجِعُونَ } ، اعترفوا بأنهم ملكه وعبيده ، وأنهم راجعون إلى حكمه وتدبيره ، لا مفر لهم منه ولا محيد لهم عنه.

      الثالثة : الإخلاص لله تعالى ، إذ لا مرجع في رفع الشدائد إلا إليه : { وإن يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَلا كَاشِفَ لَهُ إلاَّ هُوَ }.

      الرابعة : التضرع والدعاء : { وإذَا مَسَّ الإنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا } .

      الخامسة :تمحيصها للذنوب والخطايا : « ولا يصيب المؤمن وصب ولا نصب حتى الهم يهمه والشوكة يشاكها إلا كفر به عن سيئاته » رواه مسلم.


      " ما ابتلى الله عبدا ببلاء وهو على طريقة يكرهها ؛ إلا جعل الله ذلك البلاء كفارة وطهورا مالم ينزل ما أصابه من البلاء بغير الله ، أو يدعو غير الله في كشفه . " . حسنه الألباني في صحيح الترغيب 3401 .

      " إن عظم الجزاء مع عظم البلاء ، وإن الله تعالى إذا أحب قوما ابتلاهم ، فمن رضي فله الرضا ، ومن سخط فله السخط . " . حسنه الألباني في صحيح الترغيب 3407 .

      " ما يزال البلاء بالمؤمن والمؤمنة في نفسه وولده وماله حتى يلقى الله تعالى وما عليه خطيئة . " . صححه الألباني في صحيح الترغيب 3414 .

      " يود أهل العافية يوم القيامة حين يعطى أهل البلاء الثواب لو أن جلودهم كانت قرضت في الدنيا بالمقاريض . " . حسنه الأباني في صحيح الترمذي 2402 .

      السادسة : ما في طيها من الفوائد الخفية : { فَعَسَى أَن تَكْرَهُوا شَيْئاً ويَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْراً كَثِيراً } ، ولما أخذ الجبار سارة من إبراهيم عليه السلام كان في طــي تلك البلية أن أخدمها هاجر ، فولدت إسماعيل لإبراهيم عليهما السلام ، فكـان من ذرية إسماعيل خاتم النبيين ، فأعظم بذلك من خير كان في طى تلك البلية.

      السابعة : إن المصائب والشدائد تمنع من الأشر والبطر والفخر والخيلاء والتكبر والتجبر.

      ولهذه الفوائد الجليلة كان أشد الناس بلاءً الأنبياء ثم الأمثل فالأمـثـل ، كالذين أخرجوا من ديارهم وأموالهم ، وتغربوا عن أوطانهم ، وتكاثر أعداؤهم ، ولم يشبع سيد الأولين من خبز مرتين ، وأوذي بأنواع الأذية ، وابتلي في آخر الأمر بمسيلمة وطليحة والعنسي ، قال عليه الصلاة والسلام : « مثل المؤمن كمثل الخامة من الزرع تفيئها الريح تصرعها مرة وتعدلها مرة حتى تهيج ».

      الثامنة :الرضا الموجب لرضوان الله تعالـى ، فإن المصائب تنزل بالبر والفاجر، فمن سخطها فله السخط ومن رضيها فله الرضا . " انتهي - بتصرف -


      . و مع ذلك يأمرنا الرسول - صلي الله عليه و سلم - ، بالتعوذ من البلاء و سؤال الله العافية ، و ينصحنا بالتالي :

      " تعوذوا بالله من جهد البلاء ، و درك الشقاء ، و سوء القضاء ، و شماتة الأعداء " . صحيح الجامع 2968 .

      " لا ينبغي للمؤمن أن يذل نفسه قالوا : وكيف يذل نفسه ؟ قال : يتعرض من البلاء لما لا يطيق " . صححه الأباني في صحيح الترمذي 2254 .

      " سل الله العفو و العافية في الدنيا و الآخرة ، سل الله العفو و العافية في الدنيا و الآخرة فإذا أعطيت العافية في الدنيا و الآخرة فقد أفلحت " . صححه الألباني في صحيح الأدب المفرد 495 .

      " سلوا الله العفو والعافية ، فإن أحدا لم يعط بعد اليقين خيرا من العافية . " . صححه الأباني في صحيح الترغيب 3387 .

      من رأى صاحب بلاء فقال : ( الحمد لله الذي عافني مما ابتلاك به ، وفضلني على كثير ممن خلق تفضيلا ) ؛ لم يصبه ذلك البلاء . " . صححه الألباني في صحيح الترغيب 3392 .

      اللهم إنا لا نتطلبها ، ونقول سـنـصـبـر عليهـا أو نحن مستعدون لها ، فلا يجوز لمسلم أن يعرض نفسه للفتنة و قد لا يصبر عليها ، أو يـضـع نفـسه موضع الذل والهوان ، أو موضع المتسلط عليه من الكفار ، فنصبح فتنة للذين كفروا ، و لـكـن إذا تـعـرض الـمـسلم للمصائب و المحن بقدر من الله و لحكمة يريدها الله ، فلابد أن يصبر و يتقي الله ، و بعدهـا يؤتي الله نصره من يشاء ، و عندما يتعرض المسلمون للمحن و الرزايا فلاشك أن في ذلك فوائـد كثـيـرة يريدهــا الله ، كتمحيص الصفوف و معرفة الصابرين المجاهدين ، و الدخلاء الذين هم غثاء كغثاء السيل.

      . جزاكِ اللهُ خيرا ً أختي الفاضلة علي الموضع الهام ، باركَ اللهُ فيكِ و غفر لكِ و اعذريني علي المداخلة .

      . و أود من إخواني الأفاضل سماع هذا الدرس الماتع .

      . ليس دوما ً يبتلي ليُعذب ، بل قد يبتلي ليصطفي و يُهذب .


      ... وَ السَّـلاَمُ عَلَيْكُمْ وَ رَحْمَةُ اللَّـهِ وَ بَرَكَاتُهْ ...


    3. #3
      التسجيل
      20-01-2006
      الدولة
      الكويت
      المشاركات
      1,880
      المواضيع
      289
      شكر / اعجاب مشاركة

      رد: الحكمة من البلاء ، وما يشرع عند وقوعه

      اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الوردة الجريحة مشاهدة المشاركة
      ( ونبلوكم بالشر والخير فتنة )







      ونرى هنا أن البلاء يكون بالشر والخير

      فزيادة الخير أو المال مثلا ..... نوع من انواع الابتلاء ....ينتظر انفاق هذا المال على المساكين و انفاقه في سبيل الله

      ولعله اشد بلاء من الشر ...اذا ما رأينا النتائج

      فغالبا ما يلجأ المبتلين بالشر الى الله و يقومون بواجبهم تجاه هذا الابتلاء و يفوزون

      وغالبا ما نرى المبتلي بالخير ...متكبرا طامعا مختال فخور كانه سيعمر الف سنة


      والحمد لله رب العالمين

      الحمدلله ربّ العالمين وصلّى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. أما بعد:

      فيسرّ إخوانكم في شبكة الآل والصحب أن يقدّموا لكم الفلم الوثائقي:


      جرائم الرافضة
      عبر الأزمنة والعصور
      680 mb
      147 mb



    4. #4
      التسجيل
      30-06-2004
      الدولة
      مُسْـلِمٌ مِنْ أُمَّةِ الإسِــلامِ
      المشاركات
      3,266
      المواضيع
      264
      شكر / اعجاب مشاركة

      رد: الحكمة من البلاء ، وما يشرع عند وقوعه

      الـسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      اللهم أنى اشهدك اننى راضى بكل ما تقضى فانك الحق
      وأنت ارحم الراحمين


      اختى الكريمه الوردة الجريحه
      بارك الله فيك ولك وجزاك خيرا ً
      على هذا الموضوع القيم




      كما نشكر اضافة اخونا فى الله ومشرفنا الفاضل
      أحـــــــــــــمد
      جزاكما الله خيرا ً

      وننتظر دوما ً تفاعلكم ومشاركتكم الجديده
      دمتم فى امان الله سالمين
      ابوخــــــــــــالد

    5. #5
      التسجيل
      04-08-2005
      الدولة
      بإنتظار الفجر
      المشاركات
      5,035
      المواضيع
      219
      شكر / اعجاب مشاركة

      رد: الحكمة من البلاء ، وما يشرع عند وقوعه

      وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
      حياكم الله أخواني أحمد والجمس الحمر وأبوخالد
      بارك الله فيكم جميعا
      وبارك الله فيك أخي أحمد على الإضافة الطيبة
      جعلها الله في ميزان حسناتك ونولك مرادك في الدنيا والآخرة
      وجزاك الله خيرا أخي أبوخالد على جعل موضوعي مميزا
      أسأل الله أن يتقبله خالصا لوجهه
      شكرا لكم وحياكم الله
      لا تحزن

      فإن المرض يزول ، والمصاب يحول ، والذنب يُغفر ، والدَّيْن يُقضى والمحبوس يُفك ، والغائب يَقدم ، والعاصي يتوب

      والفقير يَغتني بحول الله وقوته.

    ضوابط المشاركة

    • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
    • لا تستطيع الرد على المواضيع
    • لا تستطيع إرفاق ملفات
    • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
    •