بعد مرور 80 سنه علىغرق السفينه الشهيره تايتنك والتى حملت على متنهااروع قصص الحب من الفتى جاك وفتاة تدعى روز وتكللت القصه بنهايه حزينه ومؤلمه ابكت جميع من شاه الفيلم
ولكن هناك قصه حدثت على ظهر سفينه لشاب يدعى بابا سنفور وفتاه فرنسيه من اصل مغربي تدعى سيلفي لم يسجلها التاريخ ولم تندرج بتظهر لنا بمولود يدعى فيلم![]()
وربما لان بابا سنفور سعودي وهوليود معروفه بمحابة اليهود
![]()
عموما زين ن هوليود ما انتجت الفيلم لان نهاية قصة حب باباسنفور ماتشرف اي عربي.
فتابع معنا عزيزي القارىء القصه .......
باباسنفور: الو داج
داج :هلا سنفوريخير وش بك؟؟؟؟
بابا سنفور: يا شيخ تهاوشت انا وابوي
مسكين شاف بيدي سيجاره مالبورو احمر وطردني وقال لوانه مالبورو ابيض كان ماقلت شىء
بس احمر مره وحده![]()
عاد ابي انام عندك اليوم..
داج: حتى انا الله يرجك مطرود من البيت بعد..شافتنى امي وانا اناظر فيلم فيه مشاهد لك عليهاوزعلت على وقالتلي اقضب الباب![]()
بابا سنفور: لا يا شيخ الدجه ...لا تقول ...والحل
بابا سنفور: احل وانا اخوك مالنا جلسه بهالديره ...ضاقت بنا الدنيا هنا...لا وظايف ولا عيشه زين الناس (طبو بالسياسه )وضيقة صدر ...اقول خلنا نهاجر بس ..
داج: نهجر الله يهديك ..طيور حنا
باباسنفور: ياخف دمك بس ...هاه وش قلت
داج: يقولون فيه سفينه اسمها (طايطنك) بتمر من يم جده بعد اسبوع واعرف انا مدير شؤون الموظفين فيها ...نتوظف اي شىءعندهم انشاء الله نمسح البلاط ...بس مانجلس هنا...
باباسنفور: شايف كذا..
داج: عندك غير هالحل؟؟؟؟
باباسنفور: لا
داج: خلاص اجل جهز اغراضك بنقلع بكره يم جده ....
اتمنى يكون الجزء الاول اعجبكم
لنا جزء ثاني


































