2% من الأثرياء يملكون أكثر من نصف ثروات العالم

[نسر القاهرة]

2% من الأثرياء يملكون أكثر من نصف ثروات العالم

أفادت دراسة أممية بأن 2% من سكان العالم الأثرياء يملكون أكثر من نصف ثروات العالم، فيما يملك نصف سكان العالم الأفقر نحو 1%.

وأشارت الدراسة الصادرة عن المعهد العالمي لتنمية البحوث الاقتصادية التابع لجامعة الأمم المتحدة في هلسنكي، إلى أن الأشخاص الأغنى يتركزون في أميركا الشمالية وأوروبا الغربية والدول الآسيوية الأغنى، فيما يتركز السكان الأكثر فقرا في أفريقيا والهند.

وقدر الباحثون مجموع الثروة العالمية بـ125 تريليون دولار بمعدل 26 ألف دولار للشخص بعد تسوية الفروقات في القوة الشرائية بين الدول. لكن لدى حساب الثروة حسب الفرد, فإنها كانت نحو 144 ألف دولار في الولايات المتحدة عام 2000، و181 ألف دولار في اليابان، و1100 دولار في الهند، و1400 دولار في إندونيسيا.

ولكي تكون من بين أغنى 10% من الذكور يتوجب أن تمتلك 61 ألف دولار ولكي تنتمي إلى أغنى 1% يتوجب أن تمتلك 500 ألف دولار.

وأشارت الدراسة إلى أن نحو 37 مليون شخص في العالم ينتمون إلى فئة الـ1% الأغنى، وهم يملكون 41% من الممتلكات في العالم.

المصدر الجزيرة

[moneeeb]

السلام عليكم....

فعلاً هذا الواقع,,, لكن هذة هى طبيعة البشر,
لو بنى ادم عندة جبل من ذهب لاراد واحد اخر

فى امان الله

[مرعب الإمارات]

دنيا شو بنقول

[-Cheetah-]

سمعت عن هذه المهزلة على إذاعة البي بي سي، ومن الصدف أن يتزامن عرض نتائج هذه الدراسة مع أسبوع الجيل القادم على الإذاعة نفسها، فكان هذا التقرير بمثابة المادة الخصبة للعرضو الدراسة والنقاش في أكثر من ساعة على الإذاعة البريطانية، لم ذلك؟ بكل بساطة لأن هذه الأعداد تتجه نحو ما هو أكثر رعبا بكل يوم، فإن كانت النسبة الويم هي 2%، ستصبح غدا 1%، وبعد غد 0.5%، وهكذا، هذا سيكرس مسألة التمايز وبالتالي السيطرة لفئة قليلة بل لا تذكر مقارنة بالعالم ككل، وهذا يتوافق بشكل مريب جدا مع ما يوجد في البروتوكولات المشؤومة، وكذلك في كتب عدة أخرى من اهما "أحجار على رقعة الشطرنج"، تتنبأ بمسقبل حالك السواد للأجيال القادمة.

الذي لا يدركه هؤلاء أن 98% أو 99.99999% في المستقبل، أكثر بكثير من 2% أو 0.00001% في المستقبل، وأن البشر لديهم حدود، في الصبر، والتحمل...... والذل حتى، ولن يستمر الحال على ما هو عليه.

[TiTaN]

الذي لا يدركه هؤلاء أن 98% أو 99.99999% في المستقبل، أكثر بكثير من 2% أو 0.00001% في المستقبل، وأن البشر لديهم حدود، في الصبر، والتحمل...... والذل حتى، ولن يستمر الحال عما هو عليه.

صح، و الله يمهل و لا يهمل ..

مشكور اخي على الخبر..

[الوردة الجريحة]

على حسب هذه الدراسة فنحن نعتبر من الفقراء
الحمدلله على كل حال وما أعتبر هذه الدراسة
مقياس للغنى والفقر
بل المقياس هو أن تعيش آمنا وتجد ما تأكله وبيتا تسكنه وعلما تتعمله ..
وغيرها من الأمور التي قد تعتبر من الكماليات نحظى بها وقد لا يحظى بها هؤلاء الأغنياء
مثل حنان الأهل وإهتمامهم

شكرا للخبر أخي نسر

[-Cheetah-]

على حسب هذه الدراسة فنحن نعتبر من الفقراء
الحمدلله على كل حال وما أعتبر هذه الدراسة
مقياس للغنى والفقر
بل المقياس هو أن تعيش آمنا وتجد ما تأكله وبيتا تسكنه وعلما تتعمله ..
وغيرها من الأمور التي قد تعتبر من الكماليات نحظى بها وقد لا يحظى بها هؤلاء الأغنياء
مثل حنان الأهل وإهتمامهم

شكرا للخبر أخي نسر

أختي في الله المسألة ليست نحن فقط، بل "هم" أيضا، لا أقصد الأغنياء، بل الفقراء في العالم، الذين يتركون أطفالهم في الصحراء بحثا لهم عن الطعام فإذا ما عادوا إليهم وجدوهم وقد التهمتهم الكواسر والجوارح، وأولئك الذين ينتظرون الموت في أية لحظة، وبينما هم ينتظرونه ينتظر موتهم النسور والضباع حتى ينالوا من جثثهم.
نتحدث عمن يبيع نصف أبنائه حتى يؤمن للنصف الآخر الطعام والشراب، نتحدث عمن يأكلون التراب بينما "النصف" الغني من العالم يرمي بالذرة في البحار حتى يحفظ الأسعار، هؤلاء وغيرهم أكثر لهم الحق في الحياة، وأقسم بالله أن من يملك مسؤول أمام الله عن موت من لا يملك، هؤلاء من يجب أن نتذكرهم عندما نتعرض لهكذا دراسة.

وأيضا يجب أن ننتبه للمستقبل، ولا نكون كمن يقول "لم أهتم بمستقبل لن أعيشه"، فإن كنا اليوم بخير ولله الحمد، فإن الغد لن يكون كاليوم، وبعد الغد لن يكون كالغد، وأن نترك للأجيال القادمة عالما أفضل خير من أن نترك لهم عالما يحكمه ويملكه "بشر" عددهم أقل من عدد أصابع اليد أو الثنتين.

نسأل الله السلامة.

=====

مبارك التميز في العام.
لولا تقصيري لحصلتم على أكثر من ذلك. آسف على ذلك.

[الوردة الجريحة]

أختي في الله المسألة ليست نحن فقط، بل "هم" أيضا، لا أقصد الأغنياء، بل الفقراء في العالم، الذين يتركون أطفالهم في الصحراء بحثا لهم عن الطعام فإذا ما عادوا إليهم وجدوهم وقد التهمتهم الكواسر والجوارح، وأولئك الذين ينتظرون الموت في أية لحظة، وبينما هم ينتظرونه ينتظر موتهم النسور والضباع حتى ينالوا من جثثهم.
نتحدث عمن يبيع نصف أبنائه حتى يؤمن للنصف الآخر الطعام والشراب، نتحدث عمن يأكلون التراب بينما "النصف" الغني من العالم يرمي بالذرة في البحار حتى يحفظ الأسعار، هؤلاء وغيرهم أكثر لهم الحق في الحياة، وأقسم بالله أن من يملك مسؤول أمام الله عن موت من لا يملك، هؤلاء من يجب أن نتذكرهم عندما نتعرض لهكذا دراسة.

وأيضا يجب أن ننتبه للمستقبل، ولا نكون كمن يقول "لم أهتم بمستقبل لن أعيشه"، فإن كنا اليوم بخير ولله الحمد، فإن الغد لن يكون كاليوم، وبعد الغد لن يكون كالغد، وأن نترك للأجيال القادمة عالما أفضل خير من أن نترك لهم عالما يحكمه ويملكه "بشر" عددهم أقل من عدد أصابع اليد أو الثنتين.

نسأل الله السلامة.

=====

مبارك التميز في العام.
لولا تقصيري لحصلتم على أكثر من ذلك. آسف على ذلك.

أخوي أكيد نحن لسنا فقراء بل نعتبر أغنياء في ميزان العقل
فنحن في أحسن حال والحمدلله ونجد أغلب إحتياجاتنا
ولكن بالنسبة للدراسة المذكورة فقد حدد البالغ المالية التي تصنفك غنيا أو فقيرا وعلى هذه
المبالغ فنحن نعتبر في نظر الدراسة فقراء وهذا طبعا ليس صحيح وليس مقنعا
أما الفقراء الذين ذكرتهم فهم فعلا الفقراء ولاشك إن لهم حقوقا ضيعها من يملك هذه الاموال الطائلة
وحول الإنتباه للمستقبل فما ذكرته هو ما قاله عمر الفاروق رضي الله عنه حينما قال إعمل لآخرتك كأنك تموت غدا وإعمل لدنياك كأنك ستعيش أبدا
فالإنسان لا يتواكل بل يعمل ويتوكل على الله
وكل إنسان يعمل ما يستطيع من أجل غد أفضل لأبناء المستقبل
ولكن أخي تصور الأمر إننا قد نغفل عن أمور بسيطة نهدر بها الطاقات ولا نشعر بذلك
فمثلا حينما نفتح صنبور الماء ونتركه يجري وقت الوضوء رغم إنه بإمكاننا الوضوء بكمية قليلة من الماء ولكننا للأسف تعودنا على البذخ وهذا بنظري نوع من البذخ الذي يفعله الكثير وأنا منهم
فمسألة العمل من أجل غد أفضل يتضمنها حفظ الثروات ومنها الماء والكهرباء ووو
وهذه الامور كثيرا ما نغفل عنها ونهون من أمرها

شكرا لك أخي على تهنئتك
ولم تقصر في شيء أخي
حياك الله