بالبداية أرجوا منك ياقارئ الموضوع تدعيلي .
السلام عليكم ،،،،،،
إخواني الأعزاء كتبت هذا الموضوع في قسم الصوتيات لأني ويشهد الله أني أحب
مرتاديه في الله / وثاني شيئ أنه لم أنضم بعد للمجموعة الإسلامية
عموما أعذروني على الأسلوب الركيك ،/ فأنا أكتب من عقلي إلى إلى لوحة المفاتيح على
طول ,,
القصة وما فيها يا إخواني إني حوالي من سنتين شوال من سنة 1425 ، إستمعت إلى محاضرة أثرت فيني كثيرا ..
وبعدها صرت أستمع لها كثيرا ... وكانت نقطة لإلتزامي , خاصة إني كنت أمر بظروف صعبة وكنت أخجل أدعو الله وأنا أرتكب المعاصي ، والحمدلله إلتزمت في البداية صرت أصلي نوافل ..
يعني كنت أكثر من الطاعات , وأحاول أقلل من المعاصي اللي كنت أعملها لأني كنت أحب بعض المعاصي حبا شديدا قلت أعوض بطاعات زيادة والحمدلله في تلك الأيام تركت وابتعدت عن المعاصي
طبعا المعاصي حثتي مهي سهلة والله يغفر لي الماضي ، المهم
كنت صراحة أشعر بالطمأنينة والسكينة وأهم شي الرضا ... وكنت أحرص إن ما يدري أقاربي عن إني إلتزمت ,, وحتى أهلي ، لكن غصبا عني عرفوا وبعدين تعودوا على الوضع ..
للأسف أنا أعيش في بيئة غير ملتزمة يعني في كل مرة أخرج فيها مع الأأهل وأزور الأقارب ( طبعا يجب على زيارتهم يعني موب بإختياري عشان أقطع علاقتي بهم ) أكسب كم سيئة ومعصية .
ويهون هذا .. والله للي قاعد يصير لي هالأيام .
هذي الايام ربما من الصيف الماضي أو كذا ... قلت عبادتي كثير عن أول
صرت ما أصلي نوافل مع الصلاة ، وماعدت بتلك التقوى اللي أحسها صح أنا إلى الحين ألتزم بالحرام يعني مثلا إلى هالحين ما اسمع أغاني والحمدلله .
لكن إبتعدت كثيرا عن اللي كنت أعمله وما أدري وش السبب ، أحاول أرجع من هنا من هناك لكن الدنيا فعلا مغريتني كثير ... ولا أقدر مهما ضغطت على نفسي ..
للأسف الشديد والله حتى بقول لكم موقف مازال كالخنجر في صدري كل ما تذكرته أبكي ندما ،،
ولا أدري كيف حصل لي هذا الموقف ..
وهو أني ربما في في نهاية العام الماضي كنت مع إبن خالتي ، وابن خالتي وأخوي الله يهديهم ..
يعني يعملون المعاصي المهم كانوا معذبيني ,, يعني يشاهدون أفلام يقولون تعال شوف معنا ،
وإلا أغاني ... ومثل كذا
وكنت في ذلك اليوم في منتهى الطفش والإنزعاج وجا ولد خالتي وقال تعال لــ ( مدري نسيت الفعل وكان شي حرام )
بعدين قال وإلا صح أنت تطوعت رحت قلت كلمة أتمنى الآن إني مت قبل ما أنطقها ,,
قلت خلاص تراك طفشتني أنا إرتديت - طبعا كنت أقصد إني بس ما صرت متدين ماكنت أقصد إني خرجت عن الإسلام .
لكن بعد ما قلتها حسيت فعلا إني إرتكبت جريمة شلون قلت هالحكي ، هالحين كل تعبي وعبادتي في السابق راح علي بهالكلمة وتشهدت من جديد ...... وتعذبت في ذلك اليوم والله أعلم بعذابي ذلك .
وبعدها صرت على أقل معصية ألوم نفسي ، دايم ألوم نفسي .. إني عاصي ماصرت اشعر بالرضا من عبادتي ( وفعلا أكون مقصر في وقتها ) لأني أريد أفعل العبادات والنوافل وأكون على طاعة تامة
يعني لا أصر على صغيرة ولا افعل الكبيرة .. لكني ما استطعت .. أبدا ماستطعت ولذلك في كل وقت أتذكر أي معصية فعلتها وأبدأ أعنف نفسي ويضيق خلقي .
وياليت إن الأر وصل على كذا وبس ..
من بداية هذي السنة حين أصلي بالي ما يكون معي ، وفي أحيان لظروف أصلي بالبيت لا أدري
أنا صليت كم ركعة وإلا سجدت سجدتين وإلا وحدة وكل صلاة لازم سجود سهو وجتني صدمة حينما عرفت إن الأركان ما ينسجد لها سجود سهو يعني لما أنسى سجدة أو مثل كذا تبطل صلاتي على طول على حسب معلوماتي الأخيرة ...
يعني حالة صلاتي هذي الأيام فعلا سيئة وما أقولها كذا مجرد كلام يعني فعلا صلاة ما أدري شلون
يطلق عليها صلاة / وآخر صلاة اليوم في العشا سجدت بعدين قمت للركعة الثانية وأنا واقف شكيت هي سجدة وغلا سجدتين اللي سجدتهم وبعدين جلست وسجدت بعدين قمت وأنهيت الصلاة وأنا نفسيتي
تعبانة وهذا اللي جعلني أكتب الموضوع .. لأني لازم أجد حل .
وقلت مالي غير إخواني الملتزمين في المنتدى يدلوني ، والمشكلة واللي يزيد الطين بلة إني هذي ثاني ثانوي وأنا شاد حيلي فيها عشان أجيب نسبة بالمعدل التراكمي الجديد ، وكل ما أريد أن أفعل طاعة تتمثل لي الدراسة أمام عيوني وأتخيل إن هذي الطاعة بتضيع وقتي ، وإلى الحين أنا مبتعد عن المعاصي يعني مثل أغاني وإذا جا شي حرام بالتلفزيون أطفيه ، وصرت أسأل نفسي إذا كان أنا حالي كذا مع الصلاة ليش ألتزم بأمور يعني أقل أهمية من الصلاة ..
يا إخواني أريد حل والله يجزاكم خير ،، وما يحرمكم الأجر ..
لأني أعيش حالة نفسية صعبة .
والمعذرة إن كان في الموضوع أخطاء إملائية أو نحوية ..
مالي حيل أقراه مرة ثانية وأراجعه .. عشان كذا أطلب منكم العذر والسموحة
والسلام عليكم .


































