وتمضي بنا الحياة
في دروب بدايتها إبتسامة
ونهايتها إما أمل موعود أو عهد موؤود
ويبقى مصير اللحظات رهين أحاسيس القلوب ،،،
>> هنا <<
مساحة ثائرة الأحاسيس
وأبجديات لا تعرف سوى البوح
يمكن أن تُنعت بالطيش أو الإعتدال ،،
أو توصف بالغيظ أو الهدوء ،،،،
وبين هذه وتلك وأخرى
فقط تبقى أحاسيس حرة ،،
!!!!
شـــاركوني .. بكــل شعورٍ قد يحتويكم خلال هذه اللحظات ..
شعر ..
خاطرة..
نثر ..
او اي شيء اخر ..
بالتوفيق



































