السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
التصويت لهذا الأسبوع ..
هل تعتقد بإمكانية تقارب أميركي - سوري - ايراني؟
نعم
لا
يرجى التصويت ,
ونشكر جهودكم
و السلام عليكم
نعم
لا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
التصويت لهذا الأسبوع ..
هل تعتقد بإمكانية تقارب أميركي - سوري - ايراني؟
نعم
لا
يرجى التصويت ,
ونشكر جهودكم
و السلام عليكم
في الحقيقة صوت بلا .
و لي عودة .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
امكانية التقارب ربما تكون صعبه نوعا ما لوجود ايران وامريكا
بعتقد لو سوريا وامريكا ربما ينجح فعلى الصعيد الاخر ايران ند لدود للولايات المتحده فالاتفاق بينهما
شبه مستحيل
اصوت بلا
دمتم فى حفظ الله ورعايته،،
كيف ولا
ونحن نعلم ان الغرب هم من غطو على ايران لاحتلال الجزر الاماراتيه
ولو تعمقنا بالخطابات النارية لايران نجد الكثيرين ظنو أن أحمدي نجاد سيخوض حرباً ضد ‘إسرائيل‘ بعد شهر أو أقل ..
وواقع الحال لدينا هو في العلن عدو لتل أبيب
وفي السر يسعى لوصالها ومغازلتها ، ذلك هو الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد صاحب التصريحات النارية تارة يصرح بأنه سيزيل إسرائيل من الخارطة
وتارة يقول ( إن مشروعنا النووي ليس فيه تهديد حتى لعدونا المتمثل بإسرائيل .. ) !!
فلو كان التقرب من اسرائيل ومغازلتها قد تم
فما هو الموقف من التقرب من امريكا ؟
100% سيتم
قال الله تعالى :
{لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِّلَّذِينَ آمَنُواْ الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُواْ وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَّوَدَّةً لِّلَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ قَالُوَاْ إِنَّا نَصَارَى ذَلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا وَأَنَّهُمْ لاَ يَسْتَكْبِرُونَ} (82) سورة المائدة
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم....
بالنسبه إلى سوريا فالخلافات بينها وبين امريكا على الحدود السوريه العراقيه فقط
واعتقد ان سوريا ليس خلافها بالكبير لكن نجد امريكا المتغطرسه الفاجره دولة العبيد والمخدرات تهدد يومياً سوريا ولا اعلم مالذي يريدونه من سوريا
ورأيي بعيد عن النظر في الحكومه السوريه
والله المستعان
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم....
أعتقد نعم يمكن ذلك
بسبب أن سوريا لاتعادي أمريكا في الحقيقة وكل الدول العربية
هذه هي الحقيقية
بسبب انشغالي
لست متابعا للأحوال الدولية هذه الفترة
لذلك لا أستطيع التصويت
على أية حال سأعود للتصويت لو أمكن إن شاء الله
وجزاكم الله خيرا على مجهودكم
واهتمامكم بأحوال أمتكم
استودعكم الله