كم من أخ عرفناه ,وصديق ألفناه, طوى الزمان صفحته,ومضى به قطار الحياة , فودعنا ورحل ........ولم يبق لنا إلا الذكريات,ولئن عز في الدنيا اللقاء ,فبالآخرة لنا رجاء.
كم من أخ فارق الحياة ,نتيجة استهتاره بالنعمة الكبيرة التي منحنا الله إياها...ألا وهي نعمة الحياة......فها نحن نشهد حوادث السيارات التي تؤدي إلى موت العديد من شبابنا......حيث أصبحت مضارها أكثر من فائدتها...
نصيحة اهديها إلى جميع شبابنا لا تستهينوا بالحياة وتتسرعوا في قيادة السيارات .......
اختكم ....شجون![]()