عندما تتعمق أحاسيسنا بالوجود عندما تترابط وقائعنا بذاتنا التي تتغذى بأيامنا وتجارب خضناها في حياتنا فكنا غالبين أو مغلوب على أمرنا تترصع في أذهاننا قوتنا قدرات إبداعنا تلك الحدود في الأفاق التي لا يمكننا معرفة حدودها فلا بد لهذه الطاقة أن توجه دون هدرها ولكن السؤال الذي يفرض وجوده بيننا هو كيف؟ أين.....
لكن هل نمر مرور الكرام لكل منا قدرات هائلة جبارة.........صفها كما شئت سأصتسيغ هنا مثالا
آنشطاين عبقري فذ صاحب إمكانيات عليا لكنه تمكن من إستخدام 5بالمئة من قدرة العقل البشري ليس لعدم إرادة بل لعجز فالعقل ب2او3بالمئة يدير ملاير الخلايا
أنا هنا لست بصدد إستعراض عضلات ولكن أنصح غيري بوجوب الثقة بالعقل فليس العيب فيها ولكن فينا
فلنعد لننهي ما بدأنا.....
عندما تؤمن بقدرتك على الإتقان تجبر نفسك على الإكتساب لإرضاء النفس فيصبح إدمانا وسوف اقف هنا برهة هذه النشوة التي تمتلك كياننا بالعظمة لن نرضى بالجرعة السابقة وسوف نبادر الى تركيزها وفي الأخير نرى أنفسنا قد ملكنا ملكة علمية في شتى العلوم
قد تبدو أنها ليست بالخاطرة.....
بل أفكار مشتتة ولكن انا كتبت ما خطر على بالي فكانت خاطرة
فإن لم تكن فاعتبروها مطر سماء أمطرت على محبوبتها الأرض
أنتم بنو الخــــــــــــــــــــواطر