يا صاحبة العينين
هواك كتب اسمك في قلبي
عيناك نحتت في الفؤاد
كلماتك هماستك جعلتني أستفيق
من غيبوبة الفراغ
جعلتني أعرف أن للحب طعما
وأنه له مذاقا
كلما جلتي في فكري
تذكرت انني حي ارزق
يبدو انك لا تملكين غير رؤيتي
عندا تبتسمين بحياء
يستفيق جنونك في مخيلتي
ليغدو وله القصص
عشت وأنا أنتظر حبا أبديا
ولكنه كان أمامي منذ حقبة
يبدو ان الأعمى من عمى قلبه
يا طبيبة القلب والروح
جعلتني حقا أشفى
لم أستطع النوم وهمساتك تقذف في أذني
القمر ولى والشمس من بعده تبعته
وأنا أنتظرك والبدر عليك نحكي
هو ينادي من بعيد وأنا أصيح
أحبـــــك
لست أستطيع الاأن أعشقك